عاد الداعية الإسلامي الدكتور يوسف القرضاوي ليعبر في خطبة الجمعة من على منبر مسجد عمر بن الخطاب في العاصمة القطرية الدوحة عن مواقف سياسية، ويخوض في عدد من القضايا الراهنة بعد غياب نحو شهر، منذ أثارت انتقاداته الموجهة لدولة الإمارات، موجة غضب واسعة من سلطات أبوظبي، ليتطرق للموضوع ويسهب في تفاصيل الأزمة التي خلفتها خطبته السابقة.
وقال القرضاوي، وهو رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، في خطبة الجمعة ، إن سبب تغيبه لمدة 3 أسابيع هو «نزلة برد ألمت به».
وأضاف القرضاوي خلال الخطبة: «الكذابون والمنافقون يقولون ما يقولون ويفترون علىّ، ولكنني أقول لهم، إن شاء الله ما دمت حيًا وما دام لساني ينطق وجسمي يتحرك، سأظل أخطب وأقول الحق»، لافتًا «لا أعادي بلدًا من أجل شخص أو جماعة، فكل ما يمهني أن أجمع الأمة».
ووجه رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، كلامه إلى دولة الإمارات «مش مستحملين سطرين في خطبة لي، فكيف لو أفرطت لهم خطبة كاملة لأسرد على الناس فضائحهم»، على حد قوله.
كان الشيخ يوسف القرضاوي، تغيب عن خطبة الجمعة بمسجد عمر بن الخطاب، بالعاصمة القطرية الدوحة، لثلاثة أسابيع.
وهاجم القرضاوي خلال خطبته الأخيرة في 26 -1-2014، دولة الإمارات، معتبرًا أنها «تقف ضد كل حكم إسلامي، وتدخل القائمين عليه السجون، والتي تسببت في أزمة سياسية بين أبو ظبي والدوحة».
واستعدت وزارة الخارجية الإماراتية، السفير القطري، فارس النعيمي في أبوظبى، لتسليمه مذكرة احتجاجًا على «خلفية تطاول يوسف القرضاوي على دولة الإمارات العربية المتحدة، من خلال منبر أحد مساجدها وعبر التلفزيون الرسمي لدولة قطر».
وقال القرضاوي، وهو رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، في خطبة الجمعة ، إن سبب تغيبه لمدة 3 أسابيع هو «نزلة برد ألمت به».
وأضاف القرضاوي خلال الخطبة: «الكذابون والمنافقون يقولون ما يقولون ويفترون علىّ، ولكنني أقول لهم، إن شاء الله ما دمت حيًا وما دام لساني ينطق وجسمي يتحرك، سأظل أخطب وأقول الحق»، لافتًا «لا أعادي بلدًا من أجل شخص أو جماعة، فكل ما يمهني أن أجمع الأمة».
ووجه رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، كلامه إلى دولة الإمارات «مش مستحملين سطرين في خطبة لي، فكيف لو أفرطت لهم خطبة كاملة لأسرد على الناس فضائحهم»، على حد قوله.
كان الشيخ يوسف القرضاوي، تغيب عن خطبة الجمعة بمسجد عمر بن الخطاب، بالعاصمة القطرية الدوحة، لثلاثة أسابيع.
وهاجم القرضاوي خلال خطبته الأخيرة في 26 -1-2014، دولة الإمارات، معتبرًا أنها «تقف ضد كل حكم إسلامي، وتدخل القائمين عليه السجون، والتي تسببت في أزمة سياسية بين أبو ظبي والدوحة».
واستعدت وزارة الخارجية الإماراتية، السفير القطري، فارس النعيمي في أبوظبى، لتسليمه مذكرة احتجاجًا على «خلفية تطاول يوسف القرضاوي على دولة الإمارات العربية المتحدة، من خلال منبر أحد مساجدها وعبر التلفزيون الرسمي لدولة قطر».
