بلغت سرعة الكويكب "2000 EM26" خلال مروره، فجر الثلاثاء، على بعد 3.4 مليون كيلومتر من الأرض، 43 ألف كيلومتر في الساعة.
وقالت خدمة التليسكوب الآلية "سلوه" إن كاميرا سلوه سبيس اقتفت اقتراب الكويكب، عند الساعة الثانية صباحا بتوقيت غرينتش.
وحاولت كاميرا سلوه طيلة ساعة من الزمن بث صور مباشرة لمرور الكويكب، لكن سوء الأحوال الجوية حال دون نقل الحدث بشكل واضح.
وقال المدير البحثي والتقني، بول كوكس، إن مرصد سلوه في جزر الخالدات "كناري" كان مغطى بالجليد، ولم يمكن استخدامه لمشاهدة الكويكب.
ورغم أن مجموعة دبي للفلك قدمت لسلوه صورا للجزء من السماء الذي كان من المتوقع أن يشاهد فيه الكويكب، لكن التقاط حركته على الفور في بث حي لم يكن ممكنا أمام خلفية نجوم الليل.
ويأتي مرور الكويكب قرب الأرض، بعد أقل بقليل من عام على انفجار نيزك آخر في 15 فبراير 2013 فوق تشيليابينسك في روسيا.
وأدى انفجار هذا النيزك إلى إصابة 1200 شخص، في أعقاب موجة اهتزازية ضخمة أدت إلى تحطم النوافذ ودمرت مباني.
وقالت خدمة التليسكوب الآلية "سلوه" إن كاميرا سلوه سبيس اقتفت اقتراب الكويكب، عند الساعة الثانية صباحا بتوقيت غرينتش.
وحاولت كاميرا سلوه طيلة ساعة من الزمن بث صور مباشرة لمرور الكويكب، لكن سوء الأحوال الجوية حال دون نقل الحدث بشكل واضح.
وقال المدير البحثي والتقني، بول كوكس، إن مرصد سلوه في جزر الخالدات "كناري" كان مغطى بالجليد، ولم يمكن استخدامه لمشاهدة الكويكب.
ورغم أن مجموعة دبي للفلك قدمت لسلوه صورا للجزء من السماء الذي كان من المتوقع أن يشاهد فيه الكويكب، لكن التقاط حركته على الفور في بث حي لم يكن ممكنا أمام خلفية نجوم الليل.
ويأتي مرور الكويكب قرب الأرض، بعد أقل بقليل من عام على انفجار نيزك آخر في 15 فبراير 2013 فوق تشيليابينسك في روسيا.
وأدى انفجار هذا النيزك إلى إصابة 1200 شخص، في أعقاب موجة اهتزازية ضخمة أدت إلى تحطم النوافذ ودمرت مباني.