تعتزم شركة “آبل” طرح ساعتها الذكية، التي تعمل على تطويرها حالياً، بميزة للتنبؤ بإمكانية اصابة مستخدمها بأزمة قلبية مفاجئة.
وقامت الشركة بتعيين مهندس الصوت الأمريكي، توملينسون هولمان، بهدف تطوير تقنية خاصة لساعتها الذكية تمكنها من التنبؤ بإمكانية اصابة المستخدم بأزمة قلبية عبر الاستماع إلى عملية تدفق الدم.
وأشار تقرير لصحيفة “سان فرانسيسكو كرونيكل” أن التقنية سوف تكون قادرة على تحديد الاضطرابات من صوت تدفق الدم، ومن ثم تنبيه المستخدم بإمكانية إصابته بأزمة قلبية.
وينتظر أن تساعد تلك التقنية، في حال توفيرها مع ساعة “آبل” الذكية، على التقليل من حالات الوفاة بسبب الأزمات القلبية المفاجئة، وهي الحالات التي تصل عددها إلى نحو 600 ألف حالة حول العالم سنوياً.
ويأتي ذلك التقرير في الوقت الذي أكد فيه تقرير سابق أن “آبل” تعتزم التركيز على تطبيقات الصحة واللياقة البدنية في نظام iOS 8، وهو النظام المنتظر أن تزود به الساعة حين طرحها في الأسواق.
وكانت “آبل” قد قامت بضم عدة علماء ومتخصصين في تطوير أجهزة قياس المؤشرات الحيوية خلال الفترة الماضية، وهو الأمر الذي تم تفسيره بعمل الشركة على تطوير تقنيات قياس المؤشرات الحيوية في ساعتها الذكية.
ومن أبرز الخبراء اللذين ضمتهم “آبل” خلال الفترة الماضي، هم مهندس الإلكترونيات “يوين بلوك” الذي ضمته الشركة في مارس الماضي، وهو مهندس متخصص في تطوير مستشعرات خاصة بقياس المؤشرات الصحية، إضافة إلى الخبير الهولندي “روي رايمانن” وهو خبير سابق لشركة “فيليبس” ومتخصص في علم وظائف الأعضاء وخبير بأبحاث النوم وقياس أداء الجسد.
يذكر أن “آبل” لم تكشف بعد عن موعد محدد لكشف عن ساعتها الذكية، إلا أن المرجح أن تزيح الشركة الستار عنها خلال النصف الثاني من العام الجاري.
وقامت الشركة بتعيين مهندس الصوت الأمريكي، توملينسون هولمان، بهدف تطوير تقنية خاصة لساعتها الذكية تمكنها من التنبؤ بإمكانية اصابة المستخدم بأزمة قلبية عبر الاستماع إلى عملية تدفق الدم.
وأشار تقرير لصحيفة “سان فرانسيسكو كرونيكل” أن التقنية سوف تكون قادرة على تحديد الاضطرابات من صوت تدفق الدم، ومن ثم تنبيه المستخدم بإمكانية إصابته بأزمة قلبية.
وينتظر أن تساعد تلك التقنية، في حال توفيرها مع ساعة “آبل” الذكية، على التقليل من حالات الوفاة بسبب الأزمات القلبية المفاجئة، وهي الحالات التي تصل عددها إلى نحو 600 ألف حالة حول العالم سنوياً.
ويأتي ذلك التقرير في الوقت الذي أكد فيه تقرير سابق أن “آبل” تعتزم التركيز على تطبيقات الصحة واللياقة البدنية في نظام iOS 8، وهو النظام المنتظر أن تزود به الساعة حين طرحها في الأسواق.
وكانت “آبل” قد قامت بضم عدة علماء ومتخصصين في تطوير أجهزة قياس المؤشرات الحيوية خلال الفترة الماضية، وهو الأمر الذي تم تفسيره بعمل الشركة على تطوير تقنيات قياس المؤشرات الحيوية في ساعتها الذكية.
ومن أبرز الخبراء اللذين ضمتهم “آبل” خلال الفترة الماضي، هم مهندس الإلكترونيات “يوين بلوك” الذي ضمته الشركة في مارس الماضي، وهو مهندس متخصص في تطوير مستشعرات خاصة بقياس المؤشرات الصحية، إضافة إلى الخبير الهولندي “روي رايمانن” وهو خبير سابق لشركة “فيليبس” ومتخصص في علم وظائف الأعضاء وخبير بأبحاث النوم وقياس أداء الجسد.
يذكر أن “آبل” لم تكشف بعد عن موعد محدد لكشف عن ساعتها الذكية، إلا أن المرجح أن تزيح الشركة الستار عنها خلال النصف الثاني من العام الجاري.