قال مانويل بيليجريني مدرب مانشستر سيتي اليوم الاثنين إن ناديه الذي يستعد لمواجهة برشلونة في دوري أبطال اوروبا لكرة القدم غدا الثلاثاء أصبح "أكبر" من غريمه التقليدي مانشستر يونايتد.
ورد التشيلي بيليجريني الذي يبلغ من العمر 60 عاما ويقضي أول موسم له في سيتي بهذه العبارة مباشرة حين سئل في مؤتمر صحفي إن كان انتصار سيتي على برشلونة سيغير المفهوم بأن يونايتد هو النادي الأكبر في مانشستر.
وقال "لو اعتبرنا هذا الموسم فقط أن هناك ناديا واحدا في مانشستر فسيكون نادينا."
وأضاف "بشكل واضح.. أكبر ناد الآن هو سيتي.. لكن لا يمكننا أن ننسى السنوات القليلة الماضية."
وربما يكون بيليجريني الذي لم يعرف عنه الهجوم بهذه الطريقة كمدربين آخرين في الدوري الانجليزي الممتاز بينهم جوزيه مورينيو مدرب تشيلسي محقا لو نظرنا إلى مستوى يونايتد وسيتي هذا الموسم.
لكن إنجازات يونايتد وبينها ثلاثة ألقاب في كأس اوروبا و20 لقبا في الدوري الانجليزي تتفوق بشكل كامل على سيتي الذي أحرز ثلاثة ألقاب فقط في الدوري الانجليزي وينافس للمرة الأولى فقط في تاريخه في مراحل خروج المغلوب بدوري الأبطال.
لكن بليجريني قال إن سيتي لو نجح في الإطاحة ببرشلونة فسيظل أمامه طريق طويل قبل اعتباره واحدا من الكبار في اوروبا لأنه قد يخرج بسهولة في الدور التالي في المسابقة القارية.
وفي 2009 وصف مدرب يونايتد السابق اليكس فيرجسون سيتي بأنه "الجار المزعج" حين بدأ الإنفاق الكبير يؤتي ثماره بعد شراء الملياردير الإماراتي الشيخ منصور بن زايد آل نهيان لسيتي.
لكن المؤكد أن سيتي يصنع الآن ما هو أكثر من الضجيج منذ رحل فيرجسون عن يونايتد في نهاية الموسم الماضي.
ويحتل سيتي حاليا المركز الثالث في الدوري الانجليزي الممتاز بفارق ثلاث نقاط وراء تشيلسي المتصدر ولديه مباراة مؤجلة. كما وصل للنهائي في كأس الاتحاد الانجليزي وفي كأس رابطة الأندية الانجليزية.
وبالمقابل يأتي يونايتد في المركز السابع في الدوري بفارق 15 نقطة وراء تشيلسي ورغم أنه لا يزال ينافس في دوري أبطال اوروبا وسيواجه اولمبياكوس اليوناني في ذهاب دور الستة عشر فإنه خرج من مسابقتي الكأس المحليتين.
وقال بليجريني إنه يستمتع حاليا بتفوق فريقه.
وأضاف "بالطبع يشعر مشجعونا بالسعادة هذا الموسم. لا نزال ننافس في أربع مسابقات ويستمتعون بمشاهدة أدائنا وبالأهداف التي نسجلها ولدينا الرغبة في الفوز بكل المسابقات التي ننافس فيها. بالطبع أفهم أين كان هذا النادي قبل 15 عاما.. في الدرجة الثالثة.. وأين هو الآن."
وتابع "لكننا نملك القدرة على الفوز على برشلونة في هذا الدور والتقدم للدور التالي.. لم نصل لكل طموحنا بعد."
ورد التشيلي بيليجريني الذي يبلغ من العمر 60 عاما ويقضي أول موسم له في سيتي بهذه العبارة مباشرة حين سئل في مؤتمر صحفي إن كان انتصار سيتي على برشلونة سيغير المفهوم بأن يونايتد هو النادي الأكبر في مانشستر.
وقال "لو اعتبرنا هذا الموسم فقط أن هناك ناديا واحدا في مانشستر فسيكون نادينا."
وأضاف "بشكل واضح.. أكبر ناد الآن هو سيتي.. لكن لا يمكننا أن ننسى السنوات القليلة الماضية."
وربما يكون بيليجريني الذي لم يعرف عنه الهجوم بهذه الطريقة كمدربين آخرين في الدوري الانجليزي الممتاز بينهم جوزيه مورينيو مدرب تشيلسي محقا لو نظرنا إلى مستوى يونايتد وسيتي هذا الموسم.
لكن إنجازات يونايتد وبينها ثلاثة ألقاب في كأس اوروبا و20 لقبا في الدوري الانجليزي تتفوق بشكل كامل على سيتي الذي أحرز ثلاثة ألقاب فقط في الدوري الانجليزي وينافس للمرة الأولى فقط في تاريخه في مراحل خروج المغلوب بدوري الأبطال.
لكن بليجريني قال إن سيتي لو نجح في الإطاحة ببرشلونة فسيظل أمامه طريق طويل قبل اعتباره واحدا من الكبار في اوروبا لأنه قد يخرج بسهولة في الدور التالي في المسابقة القارية.
وفي 2009 وصف مدرب يونايتد السابق اليكس فيرجسون سيتي بأنه "الجار المزعج" حين بدأ الإنفاق الكبير يؤتي ثماره بعد شراء الملياردير الإماراتي الشيخ منصور بن زايد آل نهيان لسيتي.
لكن المؤكد أن سيتي يصنع الآن ما هو أكثر من الضجيج منذ رحل فيرجسون عن يونايتد في نهاية الموسم الماضي.
ويحتل سيتي حاليا المركز الثالث في الدوري الانجليزي الممتاز بفارق ثلاث نقاط وراء تشيلسي المتصدر ولديه مباراة مؤجلة. كما وصل للنهائي في كأس الاتحاد الانجليزي وفي كأس رابطة الأندية الانجليزية.
وبالمقابل يأتي يونايتد في المركز السابع في الدوري بفارق 15 نقطة وراء تشيلسي ورغم أنه لا يزال ينافس في دوري أبطال اوروبا وسيواجه اولمبياكوس اليوناني في ذهاب دور الستة عشر فإنه خرج من مسابقتي الكأس المحليتين.
وقال بليجريني إنه يستمتع حاليا بتفوق فريقه.
وأضاف "بالطبع يشعر مشجعونا بالسعادة هذا الموسم. لا نزال ننافس في أربع مسابقات ويستمتعون بمشاهدة أدائنا وبالأهداف التي نسجلها ولدينا الرغبة في الفوز بكل المسابقات التي ننافس فيها. بالطبع أفهم أين كان هذا النادي قبل 15 عاما.. في الدرجة الثالثة.. وأين هو الآن."
وتابع "لكننا نملك القدرة على الفوز على برشلونة في هذا الدور والتقدم للدور التالي.. لم نصل لكل طموحنا بعد."