أقام منتدى التغيير والبناء ووزارة الثقافة صباح اليوم في المركز الثقافي بصنعاء حفل عرض فيلم " ليس للكرامة جدران" المرشح لجائزة الأوسكار العالمية برعاية رئيس الوزراء الاستاذ محمد باسندوه.
وفي الحفل قال وزير الإعلام علي العمراني أن اليمن كانت أكثر احتياجاً للتغيير بين بلدان الربيع العربي نتيجة المآسي والمظالم التي عانوها طيلة فترات الحكم السابقة.
وأضاف بأن ثورة الشباب السلمية مثلت أفضل الطرق التي عرفها العالم في طريق التغيير من أجل بناء الدولة المدينة الحديثة التي يسودها النظام والقانون والعدل والمساواة بين كافة ابناء المجتمع.
وذكرت وكالة سبأ عن العمراني قوله أن ونقلت وكالة سبأ عن العمراني قوله إن العالم يشهد لليمنيين ويعترف لهم بثورتهم السلمية ونجاحاتهم بالطرق الانسب رغم التحديات والصعوبات التي تواجه اليمن وثورته، مؤكدا اهمية التكاتف بين كافة انباء اليمن لمواجهة التحديات والمشاريع الضيقة والخطيرة التي تنال من اليمن ووحدته وأمنه واستقراره.
وأكد على أهمية استمرار ثورة الشباب من اجل تحقيق اهدافها المشروعة التي قامت من أجلها وفاء لدماء الشهداء والجرحى، مشيدا بالعمل الابداعي الذي قدمه فيلم "ليس للكرامة جدران "الذي ينافس على جائزة الأوسكار.
من جانبها قالت نائبة وزير الثقافة هدى أبلان أن فيلم "ليس للكرامة جدران " يجسد الفيلم السينمائي المميز الذي حول جراحات اليمن الى فن وإبداع مفتوح، منوهة بجهود القائمين على الفيلم وما بذلوه من جهود كبيرة لتحقيق الاهداف المرجوة.
رئيس المنسقية العليا لثورة الشباب ياسر الرعيني أكد على أهمية استمرار الأعمال الثورية وفاء لدماء الشهداء والجرحى والمعتقلين وتصحيح المسارات واجتثاث الفساد وبناء الدولة المدنية الحديثة في وطن يتسع للجميع.
وأشار الى أن هذا الفيلم يعد تجسيدا وتخليدا للنضال الكبير الذي قدمه شباب الثورة السلمية من تضحيات من اجل العدل والمساواة وتحقيق التطلعات المنشودة منها، داعيا الى سرعة الايفاء بالتزامات حقوق اسر الشهداء والجرحى والإفراج عن المعتقلين من الثورة الشبابية السلمية، وأكد على أهمية اضطلاع الحكومة بدورها في حفظ الأمن والاستقرار وترسيخ دعائمه في كل أرجاء اليمن.
الجدير بالذكر أنه حضر حفل العرض عدد من وزار الحكومة هم وزير المياه والبيئة وكذا وزيرة حقوق الإنسان والسفير الياباني بصنعاء ومسئولين آخرين.
وفي الحفل قال وزير الإعلام علي العمراني أن اليمن كانت أكثر احتياجاً للتغيير بين بلدان الربيع العربي نتيجة المآسي والمظالم التي عانوها طيلة فترات الحكم السابقة.
وأضاف بأن ثورة الشباب السلمية مثلت أفضل الطرق التي عرفها العالم في طريق التغيير من أجل بناء الدولة المدينة الحديثة التي يسودها النظام والقانون والعدل والمساواة بين كافة ابناء المجتمع.
وذكرت وكالة سبأ عن العمراني قوله أن ونقلت وكالة سبأ عن العمراني قوله إن العالم يشهد لليمنيين ويعترف لهم بثورتهم السلمية ونجاحاتهم بالطرق الانسب رغم التحديات والصعوبات التي تواجه اليمن وثورته، مؤكدا اهمية التكاتف بين كافة انباء اليمن لمواجهة التحديات والمشاريع الضيقة والخطيرة التي تنال من اليمن ووحدته وأمنه واستقراره.
وأكد على أهمية استمرار ثورة الشباب من اجل تحقيق اهدافها المشروعة التي قامت من أجلها وفاء لدماء الشهداء والجرحى، مشيدا بالعمل الابداعي الذي قدمه فيلم "ليس للكرامة جدران "الذي ينافس على جائزة الأوسكار.
من جانبها قالت نائبة وزير الثقافة هدى أبلان أن فيلم "ليس للكرامة جدران " يجسد الفيلم السينمائي المميز الذي حول جراحات اليمن الى فن وإبداع مفتوح، منوهة بجهود القائمين على الفيلم وما بذلوه من جهود كبيرة لتحقيق الاهداف المرجوة.
رئيس المنسقية العليا لثورة الشباب ياسر الرعيني أكد على أهمية استمرار الأعمال الثورية وفاء لدماء الشهداء والجرحى والمعتقلين وتصحيح المسارات واجتثاث الفساد وبناء الدولة المدنية الحديثة في وطن يتسع للجميع.
وأشار الى أن هذا الفيلم يعد تجسيدا وتخليدا للنضال الكبير الذي قدمه شباب الثورة السلمية من تضحيات من اجل العدل والمساواة وتحقيق التطلعات المنشودة منها، داعيا الى سرعة الايفاء بالتزامات حقوق اسر الشهداء والجرحى والإفراج عن المعتقلين من الثورة الشبابية السلمية، وأكد على أهمية اضطلاع الحكومة بدورها في حفظ الأمن والاستقرار وترسيخ دعائمه في كل أرجاء اليمن.
الجدير بالذكر أنه حضر حفل العرض عدد من وزار الحكومة هم وزير المياه والبيئة وكذا وزيرة حقوق الإنسان والسفير الياباني بصنعاء ومسئولين آخرين.
