توقع الخبير بمركز الأهرام للدراسات السياسية والإستراتيجية ثلاثة سيناريوهات مستقبلية للوضع في اليمن، أفضلها التوقيع على المبادرة الخليجية، وأسوأها استمرار الجمود الذي سيقود إلى حرب أهلية.
وأوضح الدكتور/ حسن أبوطالب أن هناك ثلاثة مشاهد محتملة للوضع اليمني في المستقبل، الأول وهو أفضل مشهد يتمثل في توقيع المبادرة الخليجية ونقل السلطة بشروط معينة، والثاني استمرار الجمود السياسي والدخول في دائرة الشروط والشروط المضادة ويتسم هذا المشهد بالتدهور ومزيداً من الانهيار لسلطة الدولة وبداية حرب أهلية وتحل القبيلة محل الدولة، أما المشهد الأخير، فيتمثل في تكاتف الأحزاب والقوى المعارضة وإنشاء مجلس وطني يحكم بديلاً عن الرئيس صالح.
جاء ذلك في إطار الندوة التي عقدها المجلس المصري للشؤون الخارجية السبت تحت عنوان "الانتفاضات العربية بسوريا واليمن وليبيا"، حيث أشار الخبير المصري إلى أن الموقف في اليمن الآن يتسم بالجمود السياسي، عوضاً عن تدهور في الموقف الأمني والمعيشي والاقتصادي والدخل القومي للعملة - بحسب ما نقلته صحيفة الأخبار المصرية.
وعلى صعيد آخر في الندوة أكد السفير/ محمد بسيوني - سفير مصر السابق بإسرائيل- إنه على الرغم من أن قذف الناتو يؤثر على القذافي وقواته، إلا أنه لن يحسم المعركة سوى عملية برية وليست جوية، معرباً عن اعتقاده باستمرار تدهور الأوضاع بليبيا وبقاء القذافي وانقسام ليبيا وتواجد الجزء المعارض على الحدود مع مصر.
وبشأن الوضع في سوريا، قال « إنه من الصعب أن يستمر نظام الرئيس بشار الأسد بسوريا، ولكن سقوطه يحتاج لوقت أطول».
وأوضح الدكتور/ حسن أبوطالب أن هناك ثلاثة مشاهد محتملة للوضع اليمني في المستقبل، الأول وهو أفضل مشهد يتمثل في توقيع المبادرة الخليجية ونقل السلطة بشروط معينة، والثاني استمرار الجمود السياسي والدخول في دائرة الشروط والشروط المضادة ويتسم هذا المشهد بالتدهور ومزيداً من الانهيار لسلطة الدولة وبداية حرب أهلية وتحل القبيلة محل الدولة، أما المشهد الأخير، فيتمثل في تكاتف الأحزاب والقوى المعارضة وإنشاء مجلس وطني يحكم بديلاً عن الرئيس صالح.
جاء ذلك في إطار الندوة التي عقدها المجلس المصري للشؤون الخارجية السبت تحت عنوان "الانتفاضات العربية بسوريا واليمن وليبيا"، حيث أشار الخبير المصري إلى أن الموقف في اليمن الآن يتسم بالجمود السياسي، عوضاً عن تدهور في الموقف الأمني والمعيشي والاقتصادي والدخل القومي للعملة - بحسب ما نقلته صحيفة الأخبار المصرية.
وعلى صعيد آخر في الندوة أكد السفير/ محمد بسيوني - سفير مصر السابق بإسرائيل- إنه على الرغم من أن قذف الناتو يؤثر على القذافي وقواته، إلا أنه لن يحسم المعركة سوى عملية برية وليست جوية، معرباً عن اعتقاده باستمرار تدهور الأوضاع بليبيا وبقاء القذافي وانقسام ليبيا وتواجد الجزء المعارض على الحدود مع مصر.
وبشأن الوضع في سوريا، قال « إنه من الصعب أن يستمر نظام الرئيس بشار الأسد بسوريا، ولكن سقوطه يحتاج لوقت أطول».