قالت صحيفة" فورين بوليسى" في تقرير لها، أن رجال الأعمال الهاربين يخططون للعودة إلى مصر, عقب الثورات التي قامت و أطاحت بأحلامهم الاقتصادية الواسعة في ظل أنظمة ديكتاتورية شهدتها مصر على مدار تاريخها.
وأضاف, أن واحدا من أهم وأبرز هؤلاء الرجال، هو رجل الأعمال المصري حسين سالم، الذي لقبته الجريدة بـ” محتكر مدينة شرم الشيخ”، سالم رجل الأعمال المقرب من“مبارك”، و الهارب إبان ثورة يناير إلى إسبانيا، والحاصل على الجنسية الأسبانية أيضا، الأمر الذي أتاح له مراوغة النظام القانوني المصري.
و تابعت، أن سالم مطلوب من الإنتربول جنبا إلى جنب مع ابنه وابنته، ومع ذلك، فقد رفضت أسبانيا تسليمه إلى مصر لأنه لم يكن بين البلدين اتفاقيات التعاون الثنائية القضائية أو القانونية وعدم اليقين المحاكم بشأن نزاهة العملية القانونية في مصر، و ذكرت الجريدة أن سالم لم يتورط في أعمال فساد بمصر فحسب، بل وصل احتياله للولايات المتحدة من خلال شركته(EATSCO) عام 1979، كما باع 37 في المئة من شركة شرق البحر المتوسط المصرية للغاز بقيمة 4.2 مليار دولار، وفق موقع غلوب اليهودي.
وأضاف, أن واحدا من أهم وأبرز هؤلاء الرجال، هو رجل الأعمال المصري حسين سالم، الذي لقبته الجريدة بـ” محتكر مدينة شرم الشيخ”، سالم رجل الأعمال المقرب من“مبارك”، و الهارب إبان ثورة يناير إلى إسبانيا، والحاصل على الجنسية الأسبانية أيضا، الأمر الذي أتاح له مراوغة النظام القانوني المصري.
و تابعت، أن سالم مطلوب من الإنتربول جنبا إلى جنب مع ابنه وابنته، ومع ذلك، فقد رفضت أسبانيا تسليمه إلى مصر لأنه لم يكن بين البلدين اتفاقيات التعاون الثنائية القضائية أو القانونية وعدم اليقين المحاكم بشأن نزاهة العملية القانونية في مصر، و ذكرت الجريدة أن سالم لم يتورط في أعمال فساد بمصر فحسب، بل وصل احتياله للولايات المتحدة من خلال شركته(EATSCO) عام 1979، كما باع 37 في المئة من شركة شرق البحر المتوسط المصرية للغاز بقيمة 4.2 مليار دولار، وفق موقع غلوب اليهودي.