اتهم قيادي بارز في حزب المؤتمر الشعبي العام أمين الحزب ورئيس الجمهورية اليمنية الحالي عبد ربه منصور هادي هادي والنائب الثاني للحزب المستشار السياسي للرئيس عبدالكريم الإرياني ، بقيادة انقلاب اطاح بزعيم الشعبي العام على عبدالله صالح من منصب رئيس الجمهورية وفق اتفاق سياسي بإشراف خليجي وأممي .
ووصف القيادي بالمؤتمر ياسر اليماني المبادرة الخليجية بـ« المؤامرة وليس المبادرة».
وقال اليماني في خطاب موجه للرئيس السابق نشره على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك : «نعم ياسيادة الرئيس صالح لقد كانت مؤامرة وليس مبادرة وكان انقلاب سياسي وعسكري وليس كما كنت تظن ياسيادة الرئيس صالح» .
وأضاف : «فمن كنت تظن أنهم . رجالك هم من خانوك وخانوا الوطن والشعب والحشود المليونية ودبروا جريمة النهدين ضدك وضد كل قيادات الدولة لاغتيالك ، وباعوا كل شيء في سبيل المال المدنس والبقاء في السلطة».
وعن من يقف خلف إسقاط صالح ، أوضح اليماني قائلاً«أنهم قادوا فصولها سياسيا الارياني وهادي من داخل المؤتمر ﺍﻟﺸﻌبي العام وآخرون معهم في اللجنة العامة صغار ، لأنهم لا يستحقون ان نتناولهم بعد خيانتهم ودناتهم في بيع الوطن وتدميره وتدمير المؤسسة العسكرية».
واستطرد : أن الفصول الأخرى التي قادت الانقلاب عسكريا هم وزير الدفاع ورئيس الأركان وغالب القمش والجايفي ، وقاده ألوية وآخرون تبادلوا الأدوار من الداخل ومن الخارج.
وأكد أن القيادات التي شاركت في الانقلاب «أصبح من الصعب إبعادهم من مناصبهم من قبل هادي لأنهم اشتركوا معه بالخيانة والمؤامرة ، ولولاها ماكان هادي رئيساً وعلى الجميع ان يدرك ان هادي لا يستطيع أبعاد حلفائه في المؤامرة والانقلاب ضد الرئيس صالح».
وأوجز اليماني منشوره بإيجاز قائلاً «هكذا تمت المؤامرة والإنقلاب الناعم على الشرعية الدستورية ممثله بالرئيس صالح».
ووصف القيادي بالمؤتمر ياسر اليماني المبادرة الخليجية بـ« المؤامرة وليس المبادرة».
وقال اليماني في خطاب موجه للرئيس السابق نشره على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك : «نعم ياسيادة الرئيس صالح لقد كانت مؤامرة وليس مبادرة وكان انقلاب سياسي وعسكري وليس كما كنت تظن ياسيادة الرئيس صالح» .
وأضاف : «فمن كنت تظن أنهم . رجالك هم من خانوك وخانوا الوطن والشعب والحشود المليونية ودبروا جريمة النهدين ضدك وضد كل قيادات الدولة لاغتيالك ، وباعوا كل شيء في سبيل المال المدنس والبقاء في السلطة».
وعن من يقف خلف إسقاط صالح ، أوضح اليماني قائلاً«أنهم قادوا فصولها سياسيا الارياني وهادي من داخل المؤتمر ﺍﻟﺸﻌبي العام وآخرون معهم في اللجنة العامة صغار ، لأنهم لا يستحقون ان نتناولهم بعد خيانتهم ودناتهم في بيع الوطن وتدميره وتدمير المؤسسة العسكرية».
واستطرد : أن الفصول الأخرى التي قادت الانقلاب عسكريا هم وزير الدفاع ورئيس الأركان وغالب القمش والجايفي ، وقاده ألوية وآخرون تبادلوا الأدوار من الداخل ومن الخارج.
وأكد أن القيادات التي شاركت في الانقلاب «أصبح من الصعب إبعادهم من مناصبهم من قبل هادي لأنهم اشتركوا معه بالخيانة والمؤامرة ، ولولاها ماكان هادي رئيساً وعلى الجميع ان يدرك ان هادي لا يستطيع أبعاد حلفائه في المؤامرة والانقلاب ضد الرئيس صالح».
وأوجز اليماني منشوره بإيجاز قائلاً «هكذا تمت المؤامرة والإنقلاب الناعم على الشرعية الدستورية ممثله بالرئيس صالح».
