أعرب الأطباء أمس الثلاثاء عن رضاهم عن سرعة تعافى إصابة الظهر التي يعاني منها نجم التنس الأسباني رافاييل نادال ، ويبدو المصنف الأول على العالم جاهز حاليا للانتقال إلى أمريكا الجنوبية حيث من المقرر أن يشارك في بعض البطولات خلال الأيام المقبلة.
وكان نادال أصيب بآلام في الظهر خلال نهائي بطولة أستراليا المفتوحة الذي خسره أمام السويسري ستانيسلاس فافرينكا ، الذي شارك مؤخرا في منافسات كأس ديفيز لفرق الرجال ولكنه تعرض لإصابة في الساق سيغيب على أثرها عن بطولة روتردام التي تنطلق الأسبوع المقبل.
وبدا نادال متفائلا تماما بفرصته في العودة إلى الملاعب الأسبوع المقبل ، مؤكدا أنه يأمل في استئناف تدريباته على الملعب غدا الخميس حيث قال : "إنني بحالة جيدة. فقد استأنفت العلاج بمجرد عودتي من ملبورن".
ولكن اللاعب الأسباني أشار إلى أنه يؤجل قراره بشأن المشاركة في بطولة بوينس آيرس الاثنين المقبل حتى اللحظات الأخيرة.
وكان نادال ، الذي حصل على جائزة رياضية أسبانية في برشلونة ، خضع لفحص أمس الثلاثاء عن طريق فريقه الطبي الذي أكد أن جميع الفحوص "جاءت نتيجتها مرضية وأظهرت تطورا إيجابيا في حالته".
ورغم الأنباء الجيدة ، مازال نادال لم يتخذ قراره بشأن موعد عودته إلى الملاعب مع استعداده لبطولتي الأساتذة المقررة الشهر المقبل في إنديان ويلز ، كاليفورنيا ، وميامي.
ومن المقرر أن يشارك نادال في بوينس آيرس الأسبوع المقبل على أن يعقب تلك المشاركة ببطولات ريو دي جانيرو ثم إنديان ويلز وميامي.
وكان اللاعب الأسباني عاد إلى الملاعب قبل عام ، بعد غياب امتد لسبعة أشهر بسبب مشاكل الركبة. وبدأ وقتها سلسلة انتصارات وإحراز للألقاب عاد عن طريقها إلى صدارة التصنيف العالمي للاعبين المحترفين في 2013 .
وصرح نادال لمحطة "كوبي" الإذاعية الأسبانية انه واجه صعوبة في استعادة توازنه بعد هزيمته في نهائي ملبورن أمام فافرينكا. وقال اللاعب الأسباني : "علمت أنني لن أفوز ولكنني لم أفكر في الانسحاب" مشيرا إلى "أسوأ ساعة ونصف الساعة قضيتهما بملعب للتنس" مما دمر حلمه بان يصبح أول لاعب في عصر البطولات المفتوحة بعد عام 1986 الذي يحرز
ألقاب جميع بطولات الجراند سلام الأربع مرتين لكل منهم.
ولكن نادال قرر أن ينظر إلى الجانب الإيجابي للامر وقال : "ليس من الصائب أن أقول إنني لست راضيا عن كل هذه الأشياء التي منحتها لي هذه الحياة. إنني أتقبل الهزائم بروح جيدة ، ولا أفكر فيها بعد بضع ساعات. ولكن هذه المرة تأثرت بالهزيمة أكثر قليلا من المعتاد".
وكان نادال أصيب بآلام في الظهر خلال نهائي بطولة أستراليا المفتوحة الذي خسره أمام السويسري ستانيسلاس فافرينكا ، الذي شارك مؤخرا في منافسات كأس ديفيز لفرق الرجال ولكنه تعرض لإصابة في الساق سيغيب على أثرها عن بطولة روتردام التي تنطلق الأسبوع المقبل.
وبدا نادال متفائلا تماما بفرصته في العودة إلى الملاعب الأسبوع المقبل ، مؤكدا أنه يأمل في استئناف تدريباته على الملعب غدا الخميس حيث قال : "إنني بحالة جيدة. فقد استأنفت العلاج بمجرد عودتي من ملبورن".
ولكن اللاعب الأسباني أشار إلى أنه يؤجل قراره بشأن المشاركة في بطولة بوينس آيرس الاثنين المقبل حتى اللحظات الأخيرة.
وكان نادال ، الذي حصل على جائزة رياضية أسبانية في برشلونة ، خضع لفحص أمس الثلاثاء عن طريق فريقه الطبي الذي أكد أن جميع الفحوص "جاءت نتيجتها مرضية وأظهرت تطورا إيجابيا في حالته".
ورغم الأنباء الجيدة ، مازال نادال لم يتخذ قراره بشأن موعد عودته إلى الملاعب مع استعداده لبطولتي الأساتذة المقررة الشهر المقبل في إنديان ويلز ، كاليفورنيا ، وميامي.
ومن المقرر أن يشارك نادال في بوينس آيرس الأسبوع المقبل على أن يعقب تلك المشاركة ببطولات ريو دي جانيرو ثم إنديان ويلز وميامي.
وكان اللاعب الأسباني عاد إلى الملاعب قبل عام ، بعد غياب امتد لسبعة أشهر بسبب مشاكل الركبة. وبدأ وقتها سلسلة انتصارات وإحراز للألقاب عاد عن طريقها إلى صدارة التصنيف العالمي للاعبين المحترفين في 2013 .
وصرح نادال لمحطة "كوبي" الإذاعية الأسبانية انه واجه صعوبة في استعادة توازنه بعد هزيمته في نهائي ملبورن أمام فافرينكا. وقال اللاعب الأسباني : "علمت أنني لن أفوز ولكنني لم أفكر في الانسحاب" مشيرا إلى "أسوأ ساعة ونصف الساعة قضيتهما بملعب للتنس" مما دمر حلمه بان يصبح أول لاعب في عصر البطولات المفتوحة بعد عام 1986 الذي يحرز
ألقاب جميع بطولات الجراند سلام الأربع مرتين لكل منهم.
ولكن نادال قرر أن ينظر إلى الجانب الإيجابي للامر وقال : "ليس من الصائب أن أقول إنني لست راضيا عن كل هذه الأشياء التي منحتها لي هذه الحياة. إنني أتقبل الهزائم بروح جيدة ، ولا أفكر فيها بعد بضع ساعات. ولكن هذه المرة تأثرت بالهزيمة أكثر قليلا من المعتاد".