تحتفل فايسبوك اليوم بعيد ميلادها العاشر على وقع نجاحات متعددة, فهي الأن شبكة التواصل الإجتماعي الأولى في العالم بأكثر من 1.23 مليار مستخدم نشيط شهريا كما أن مداخيلها خصوصا عن طريق الإعلانات في إرتفاع متواصل ويبدو أن فايسبوك غير عازمة على التوقف عند هذا الحد.
قبل 10 سنوات من الأن كانت إنطلاقة موقع التواصل الإجتماعي الأكثر شعبية في العالم على الإطلاق فايسبوك لمؤسسه مارك زوكيربيرغ حيث لم يكن يظن هذا الأخير أن شهرته ستصل إلى هذه الحدود, وفي حين أن الكثير من شبكات التواصل الإجتماعي التي إنطلقت في نفس الفترة تعرضت لإنتكاسات كبيرة ولم تعد بنفس التألق كموقع myspace على سبيل المثال.
وكنا قد نشرنا قبل أيام دراسة في هذا الشأن تتنبأ بأن سنة 2017 ستكون السنة التي سيخفث فيها بريق فايسبوك بعد أن يهجره 80 في المئة من رواده, الدراسة تقارن كذلك بين ما حققه فايسبوك وبين النجاح الذي حققه موقع MySpace في الفترة ما بين 2003 و 2007 قبل أن يخبو نجمه في السنوات الأخيرة.
لكن الأرقام التي نشرتها فايسبوك مؤخرا تؤكد أن الأمر مجرد كلام بعيد عن الواقع, حيث أن فايسبوك تقول أن عدد مستخدمي الموقع إلى حدود 31 ديسمبر 2013 هو 1.23 مليار مستخدم نشيط شهريا وذلك بزيادة عن السنة الماضية قدرت بـ 16 في المئة, بالإضافة إلى 757 مليون مستخدم نشيط يوميا بزيادة 22 في المئة عن السنة الماضية عبر جميع أنحاء العالم فيما تجاوز رقم معاملات الشركة 7.9 مليار دولار بزيادة 55 في المئة.
لكن كل هذا النجاح لا يمنع أن هناك الكثير من التحديات التي تنتظر فايسبوك, لعل أهمها مواصل (غزو) منصات الهواتف المحمولة التي أصبحت أحد أهم مصادر الدخل بالنسبة لفايسبوك, كما أن المحافظة على نفس المستوى يبقى هو التحدي الأهم خصوصا في ظل المنافسة الشرسة مع مواقع كـ تويتر خصوصا في ظل الحديث عن تفضيل شريحة المراهقين لتويتر على فايسبوك.
قبل 10 سنوات من الأن كانت إنطلاقة موقع التواصل الإجتماعي الأكثر شعبية في العالم على الإطلاق فايسبوك لمؤسسه مارك زوكيربيرغ حيث لم يكن يظن هذا الأخير أن شهرته ستصل إلى هذه الحدود, وفي حين أن الكثير من شبكات التواصل الإجتماعي التي إنطلقت في نفس الفترة تعرضت لإنتكاسات كبيرة ولم تعد بنفس التألق كموقع myspace على سبيل المثال.
وكنا قد نشرنا قبل أيام دراسة في هذا الشأن تتنبأ بأن سنة 2017 ستكون السنة التي سيخفث فيها بريق فايسبوك بعد أن يهجره 80 في المئة من رواده, الدراسة تقارن كذلك بين ما حققه فايسبوك وبين النجاح الذي حققه موقع MySpace في الفترة ما بين 2003 و 2007 قبل أن يخبو نجمه في السنوات الأخيرة.
لكن الأرقام التي نشرتها فايسبوك مؤخرا تؤكد أن الأمر مجرد كلام بعيد عن الواقع, حيث أن فايسبوك تقول أن عدد مستخدمي الموقع إلى حدود 31 ديسمبر 2013 هو 1.23 مليار مستخدم نشيط شهريا وذلك بزيادة عن السنة الماضية قدرت بـ 16 في المئة, بالإضافة إلى 757 مليون مستخدم نشيط يوميا بزيادة 22 في المئة عن السنة الماضية عبر جميع أنحاء العالم فيما تجاوز رقم معاملات الشركة 7.9 مليار دولار بزيادة 55 في المئة.
لكن كل هذا النجاح لا يمنع أن هناك الكثير من التحديات التي تنتظر فايسبوك, لعل أهمها مواصل (غزو) منصات الهواتف المحمولة التي أصبحت أحد أهم مصادر الدخل بالنسبة لفايسبوك, كما أن المحافظة على نفس المستوى يبقى هو التحدي الأهم خصوصا في ظل المنافسة الشرسة مع مواقع كـ تويتر خصوصا في ظل الحديث عن تفضيل شريحة المراهقين لتويتر على فايسبوك.