بعد موجة من الغضب في الشارع السعودي على تصرفات السعودية هدي آل نيران التي هربت مع عشيقها اليمني عرفات بهدف الزواج منه , وبعد موجة من الغضب ظهرت تفاصيلها على مواقع التواصل الإجتماعية لذلك الحدث برزت عدد من الأميرات السعوديات ليقفن في الجانب الأخر .
حيث كشفت صحيفة خليجية عن تلقي الفتاة السعودية "هدى آل نيران" دعما غير مسبوق من أميرات سعودية لاتمام زواجها من الشاب اليمني عرفات القاضي الذي سافرت الى اليمن من أجل الزواج به بعد ان رفضت أسرتها زواجه منها.
وقالت صحيفة الرأي الكويتية أنها علمت أن هدى تلقت اتصالات من أميرات وناشطات سعوديات يؤكدن فيها أنهن متعاطفات معها، ويتمنين لها ان تتزوج حبيبها عرفات، في حين نقلت الصحيفة ذاتها عن عرفات تأكيده انه لا يزال يحاكم في محكمة الاستئناف وفقا للطعن الذي تقدمت به ضده السفارة السعودية بعدما برأته المحكمة الابتدائية أواخر العام الماضي من تهمة الاختطاف، وفي جلسة أمس رفضت المحكمة طلب السفارة السعودية الغاء الحكم بلجوء هدى الى اليمن. وكانت هدى حضرت الجلسة الخميس الماضي وبرأت عرفات من تهمة اختطافها، مفندة ما تدعيه السفارة، ومشددة على انها صاحبة الشأن، وانها تتمتع بكامل قواها العقلية وليست مسحورة كما يشيع أقاربها.
وكانت هدى قد هربت من منزل والدها في منطقة عسير السعودية الى اليمن،حيث ادعت في الحدود السعودية انها يمنية ولا تمتلك إقامة، ما جعل السلطات السعودية ترحلها إلى الجهات المختصة في الحدود اليمنية، وهناك اعترفت بأنها مواطنة سعودية وانها جاءت لأجل الزواج بالشاب اليمني عرفات طاهر القاضي، لتبدأ رحلة معاناتهما معاً باتهام عرفات بخطفها وهدى بأنها مسحورة، ويلقى بهما في السجن بصنعاء أكثر من شهرين، قبل ان يصدر قاضي المحكمة الابتدائية حكمه ببراءة عرفات وإطلاقه من السجن، وتسليم هدى لدار الأمل لرعاية الفتيات بعد منحها حق اللجوء الإنساني، وإمهالها ثلاثة أشهر لتصحيح وضعها.
حيث كشفت صحيفة خليجية عن تلقي الفتاة السعودية "هدى آل نيران" دعما غير مسبوق من أميرات سعودية لاتمام زواجها من الشاب اليمني عرفات القاضي الذي سافرت الى اليمن من أجل الزواج به بعد ان رفضت أسرتها زواجه منها.
وقالت صحيفة الرأي الكويتية أنها علمت أن هدى تلقت اتصالات من أميرات وناشطات سعوديات يؤكدن فيها أنهن متعاطفات معها، ويتمنين لها ان تتزوج حبيبها عرفات، في حين نقلت الصحيفة ذاتها عن عرفات تأكيده انه لا يزال يحاكم في محكمة الاستئناف وفقا للطعن الذي تقدمت به ضده السفارة السعودية بعدما برأته المحكمة الابتدائية أواخر العام الماضي من تهمة الاختطاف، وفي جلسة أمس رفضت المحكمة طلب السفارة السعودية الغاء الحكم بلجوء هدى الى اليمن. وكانت هدى حضرت الجلسة الخميس الماضي وبرأت عرفات من تهمة اختطافها، مفندة ما تدعيه السفارة، ومشددة على انها صاحبة الشأن، وانها تتمتع بكامل قواها العقلية وليست مسحورة كما يشيع أقاربها.
وكانت هدى قد هربت من منزل والدها في منطقة عسير السعودية الى اليمن،حيث ادعت في الحدود السعودية انها يمنية ولا تمتلك إقامة، ما جعل السلطات السعودية ترحلها إلى الجهات المختصة في الحدود اليمنية، وهناك اعترفت بأنها مواطنة سعودية وانها جاءت لأجل الزواج بالشاب اليمني عرفات طاهر القاضي، لتبدأ رحلة معاناتهما معاً باتهام عرفات بخطفها وهدى بأنها مسحورة، ويلقى بهما في السجن بصنعاء أكثر من شهرين، قبل ان يصدر قاضي المحكمة الابتدائية حكمه ببراءة عرفات وإطلاقه من السجن، وتسليم هدى لدار الأمل لرعاية الفتيات بعد منحها حق اللجوء الإنساني، وإمهالها ثلاثة أشهر لتصحيح وضعها.
