أكد الإعلامي المصري الساخر، باسم يوسف، عودة برنامجه "البرنامج" يوم الجمعة المقبل 7 فبراير على قناة "إم بي سي مصر".
وقال في حديث على قناة "الحياة" المصرية الخاصة، مساء السبت، إنه وافق على الانضمام إلى قناة "إم بي سي" مصر، لأن "روحها مصرية"، وذلك رداً على سؤال حول رفضه الانضمام إلى قنوات أجنبية.
وأكد، في حوار مع عمرو الليثي في برنامج "بوضوح"، أن قناة "إم بي سي مصر" وافقت على شروطه فيما يتعلق بمساحة الحرية.
وحين سئل عن تقييمه لحرية الإعلام المصري حالياً، رد يوسف ساخراً: "طالما برنامجي سيذاع.. إذن الحرية موجودة".
ورفض الإعلامي المصري الاتهامات بالعمالة، مؤكداً أن هناك مشكلة حقيقية في التعامل مع أي شخص له وجهة نظر معارضة حالياً، إذ يتم تصنيفه فوراً على أنه إخوان أو عميل أو طابور خامس.
ووصف هذه الاتهامات بأنها هيستيريا، مطالباً كافة القوى بالتوقف عن اتهام كل معارض بأنه خائن أو عميل.
وشدد يوسف على أن أبرز السلبيات التي صاحبت عزل الرئيس المنتمي لجماعة الإخوان المسلمين، محمد مرسي، في 3 يوليو، هو خضوع الاعلام لتوجيه أجهزة سيادية.
واستنكر إلقاء القبض على عدد من الناشطين، معلناً تخوفه من عودة القمع.
وقال في حديث على قناة "الحياة" المصرية الخاصة، مساء السبت، إنه وافق على الانضمام إلى قناة "إم بي سي" مصر، لأن "روحها مصرية"، وذلك رداً على سؤال حول رفضه الانضمام إلى قنوات أجنبية.
وأكد، في حوار مع عمرو الليثي في برنامج "بوضوح"، أن قناة "إم بي سي مصر" وافقت على شروطه فيما يتعلق بمساحة الحرية.
وحين سئل عن تقييمه لحرية الإعلام المصري حالياً، رد يوسف ساخراً: "طالما برنامجي سيذاع.. إذن الحرية موجودة".
ورفض الإعلامي المصري الاتهامات بالعمالة، مؤكداً أن هناك مشكلة حقيقية في التعامل مع أي شخص له وجهة نظر معارضة حالياً، إذ يتم تصنيفه فوراً على أنه إخوان أو عميل أو طابور خامس.
ووصف هذه الاتهامات بأنها هيستيريا، مطالباً كافة القوى بالتوقف عن اتهام كل معارض بأنه خائن أو عميل.
وشدد يوسف على أن أبرز السلبيات التي صاحبت عزل الرئيس المنتمي لجماعة الإخوان المسلمين، محمد مرسي، في 3 يوليو، هو خضوع الاعلام لتوجيه أجهزة سيادية.
واستنكر إلقاء القبض على عدد من الناشطين، معلناً تخوفه من عودة القمع.