تلقى نادي مانشستر يونايتد خسارته الثامنة هذا الموسم وكانت أمام نادي ستوك سيتي ومدربه مارك هيوز وبهدفين مقابل هدف واحد في المباراة التي جرت بينهما على أرضية ملعب بريطانيا في ستوك ضمن المرحلة الرابعة والعشرين من الدوري الانجليزي الممتاز .
سجل ستوك أولاً في الدقيقة 38 عبر تشارلي آدم ثم عادله روبن فان بيرسي في الدقيقة 47 ليعود آدم ويسجل الهدف الثاني في الدقيقة 52 .
شوط المباراة الأول بدأ بهجمة من ستوك كادت أن تسفر عن هدف لكن الدفاع أبعدها ليبدأ اليونايتد بالامتداد شيئاً فشيئاً مع تحرك واضح لماتا الذي لعب على الجهة اليمنى ..لكن اليونايتد تلقى ضربة مبكرة بإصابة إيفانز وخروجه ودخول رافاييل مكانه ليأتي التهديد الأول بعد هجمة منسبقة من ماتا إلى يونغ الذي عكسها لروني لعبها الأخير مباشرة إلا أنها مرت بجانب القائم الأيمن ليكون التهديد الأخطر حتى الدقيقة الرابعة عشرة ليرد ستوك بهجوم وكرة تعلو المرمى بقليل .
إجمالاً لم تكن حركة اليونايتد ذات فاعلية على المرمى رغم امتلاكه للكةر معظم الوقت في حين بان تماماً سعي ستوك لاستغلال بيتر كراوتش من خلال الكرات المرفوعة مع التركيز على الدفاع لمنع اليونايتد مما أجبر الأخير على الاعتماد على الكرات الثابتة والضربات الركنية وكادت إحداها أن تثمر لكن كرو فان بيرسي علت مرمى الحارس بيغوفيتش.
محاولات اليونايتد استمرت وصمود ستوك استمر قبل أن يوجه أصحاب الأرض صفعة قاسية لليونايتد بهدف مزعج جاء ضربة حرة لعبها تشارلي آدم واصطدمت بقدم كاريت للتحول هدفاً أول لليونايتد في الدقيقة 38 .
حاول اليونايتد بعدها تسجيل التعادل لكن ستوك استطاع قيادة الشوط الأول إلى بر الأمان لنتهي بتقدمه بهدف على العملاق الأحمر .
الشوط الثاني بدأه اليونايتد بشكل صاعق بعد أن أحس بحراجة الموقف فكان أن أدرك التعادل عبر فان بيرسي الذي تلقى كرة من خوان ماتا حولها دون تردد هدفاً التعادل في الدقيقة 47 .
اليونايتد بدأ كأنه يستعيد زمام المبادةر ويحاصر ستوك لكن الأخير سجل التقدم بطريقة رائعة بعد كرة مرفوعة كسرها ويلان برأسه فشل أرناتوفيتش في تسديدها لكن تشارلي آدمز لم يفشل فأطلقها صاروخية هدفاً لا يرد في الدقيقة 51 ليعلن التقدم مجدداً لأصحاب الأرض .
بعد الهدف استأسد اليونايتد ليعدل النتيجة لكن دفاع ستوك استأسد أيضاً وأوقف اليونايتد وكاد أن يلدغه بكرة والترز لكنها مرت بجانب القائم الأيسر لتتوتر الأعصاب ووتبدأ الخشونة ليتلاسن رافاييل وآدمز الهداف لم تسفر عن أي بطاقات وليستمر اللقاء وتستمر معاناة اليونايتد الدفاعية حيث كاد أن يلدغه ستوك أكثر من مرة أبرزها عبر أسامة السعيدي لكن دي خيا أبعدها في اللحظات الأخيرة جاءت بعدها عدة ركنيات مرت بعدها برداً وسلاماً على مرمى اليونايتد ليفرض اليونايتد حصاراً مرعباً في الدقائق العشر الأخيرة فأستبسل الدفاع أمام روني ومهاجمي اليونايتد ومنعهم من تهديد المرمى بشكل مباشر رغم دخولهم لمنطقة العمليات أكثرمن مرة فضاعت راسية أشلي يونغ ولتبلغ الإثارة مداها في الدقائق السبع التي أضافها الحكم حيث اشترك بيغوفيتش مع القائم للتصدي لكرة روني المباشرة حيث فشل ماتا في استغلال الدربكة التي تلتها وفشلت كرة روني المقصية في إحداث الأثر المطلوب وكذلك رأسية سمالينغ حيث وقف بيغوفيتش مع دفاعه سداً منيعاً في وجه دفاعات اليونايتد دون أن ينسى لدغ اليونايتد مجدداً عبر تسديدة كراوتش لكن دي خيا كان صاحياً وبها انتهت المباراة الصاخبة التي زادت أوجاع اليونايتد وعمقت جراحه .
سجل ستوك أولاً في الدقيقة 38 عبر تشارلي آدم ثم عادله روبن فان بيرسي في الدقيقة 47 ليعود آدم ويسجل الهدف الثاني في الدقيقة 52 .
شوط المباراة الأول بدأ بهجمة من ستوك كادت أن تسفر عن هدف لكن الدفاع أبعدها ليبدأ اليونايتد بالامتداد شيئاً فشيئاً مع تحرك واضح لماتا الذي لعب على الجهة اليمنى ..لكن اليونايتد تلقى ضربة مبكرة بإصابة إيفانز وخروجه ودخول رافاييل مكانه ليأتي التهديد الأول بعد هجمة منسبقة من ماتا إلى يونغ الذي عكسها لروني لعبها الأخير مباشرة إلا أنها مرت بجانب القائم الأيمن ليكون التهديد الأخطر حتى الدقيقة الرابعة عشرة ليرد ستوك بهجوم وكرة تعلو المرمى بقليل .
إجمالاً لم تكن حركة اليونايتد ذات فاعلية على المرمى رغم امتلاكه للكةر معظم الوقت في حين بان تماماً سعي ستوك لاستغلال بيتر كراوتش من خلال الكرات المرفوعة مع التركيز على الدفاع لمنع اليونايتد مما أجبر الأخير على الاعتماد على الكرات الثابتة والضربات الركنية وكادت إحداها أن تثمر لكن كرو فان بيرسي علت مرمى الحارس بيغوفيتش.
محاولات اليونايتد استمرت وصمود ستوك استمر قبل أن يوجه أصحاب الأرض صفعة قاسية لليونايتد بهدف مزعج جاء ضربة حرة لعبها تشارلي آدم واصطدمت بقدم كاريت للتحول هدفاً أول لليونايتد في الدقيقة 38 .
حاول اليونايتد بعدها تسجيل التعادل لكن ستوك استطاع قيادة الشوط الأول إلى بر الأمان لنتهي بتقدمه بهدف على العملاق الأحمر .
الشوط الثاني بدأه اليونايتد بشكل صاعق بعد أن أحس بحراجة الموقف فكان أن أدرك التعادل عبر فان بيرسي الذي تلقى كرة من خوان ماتا حولها دون تردد هدفاً التعادل في الدقيقة 47 .
اليونايتد بدأ كأنه يستعيد زمام المبادةر ويحاصر ستوك لكن الأخير سجل التقدم بطريقة رائعة بعد كرة مرفوعة كسرها ويلان برأسه فشل أرناتوفيتش في تسديدها لكن تشارلي آدمز لم يفشل فأطلقها صاروخية هدفاً لا يرد في الدقيقة 51 ليعلن التقدم مجدداً لأصحاب الأرض .
بعد الهدف استأسد اليونايتد ليعدل النتيجة لكن دفاع ستوك استأسد أيضاً وأوقف اليونايتد وكاد أن يلدغه بكرة والترز لكنها مرت بجانب القائم الأيسر لتتوتر الأعصاب ووتبدأ الخشونة ليتلاسن رافاييل وآدمز الهداف لم تسفر عن أي بطاقات وليستمر اللقاء وتستمر معاناة اليونايتد الدفاعية حيث كاد أن يلدغه ستوك أكثر من مرة أبرزها عبر أسامة السعيدي لكن دي خيا أبعدها في اللحظات الأخيرة جاءت بعدها عدة ركنيات مرت بعدها برداً وسلاماً على مرمى اليونايتد ليفرض اليونايتد حصاراً مرعباً في الدقائق العشر الأخيرة فأستبسل الدفاع أمام روني ومهاجمي اليونايتد ومنعهم من تهديد المرمى بشكل مباشر رغم دخولهم لمنطقة العمليات أكثرمن مرة فضاعت راسية أشلي يونغ ولتبلغ الإثارة مداها في الدقائق السبع التي أضافها الحكم حيث اشترك بيغوفيتش مع القائم للتصدي لكرة روني المباشرة حيث فشل ماتا في استغلال الدربكة التي تلتها وفشلت كرة روني المقصية في إحداث الأثر المطلوب وكذلك رأسية سمالينغ حيث وقف بيغوفيتش مع دفاعه سداً منيعاً في وجه دفاعات اليونايتد دون أن ينسى لدغ اليونايتد مجدداً عبر تسديدة كراوتش لكن دي خيا كان صاحياً وبها انتهت المباراة الصاخبة التي زادت أوجاع اليونايتد وعمقت جراحه .
