قال رئيس الوزراء التركي، رجب طيب أردوغان: «إن الشعب هو المرجعية التي يتلقى منها نواب البرلمان أوامرهم، أما الذين يتلقون التعليمات من زعماء العصابات، ولوبيات الفوائد، ولوبيات الوعّاظ، يخونون الوطن بكل وضوح».
جاء ذلك في كلمة ألقاها في إسطنبول، خلال اجتماع لبلدية «بك أوغلو» أشار فيها إلى أن حزب العدالة والتنمية يستعد لخوض الانتخابات المحلية في أجواء مختلفة جدا، نظرا لما يحيق بتركيا من المكائد والألاعيب.
وأضاف أردوغان: «شهدنا ذلك في الماضي، عندما حصل بعض النواب على تفويض الشعب، وأصبحوا لاحقا عبيدا لأوساط أخرى، وشرعوا يتحركون وفق تعليماتهم وأوامرهم، وشعبنا العظيم سيكون لهم بالمرصاد في الـ30 من مارس المقبل (موعد الانتخابات المحلية) للذين يتلقون التعليمات والأوامر، من أعداء تركيا، وشبكات الخيانة وليس من الشعب».
وأردف أردوغان: «إن الشعب هو الذي يأتي بالحكومات، وهو الذي يذهب بها، إلا أن هؤلاء أرادوا من خلال المؤامرات، والمكائد، والافتراءات، إنهاك الحكومة، وإنهاك حزبنا، أرادو إنشاء حزب وحكومة تتوافق مع أهوائهم، لقد ولّت تلك الأيام، لم يعد الإعلام ولا رؤوس الأموال يشكلون حكومات، أو يسقطونها"، مضيفا "في تركيا اليوم، لا يمكن للمنظمات التي غدت أداة للعصابات الدولية، أن تقيم حكومات، وليس بوسعهم إسقاطها مهما فعلوا».
جاء ذلك في كلمة ألقاها في إسطنبول، خلال اجتماع لبلدية «بك أوغلو» أشار فيها إلى أن حزب العدالة والتنمية يستعد لخوض الانتخابات المحلية في أجواء مختلفة جدا، نظرا لما يحيق بتركيا من المكائد والألاعيب.
وأضاف أردوغان: «شهدنا ذلك في الماضي، عندما حصل بعض النواب على تفويض الشعب، وأصبحوا لاحقا عبيدا لأوساط أخرى، وشرعوا يتحركون وفق تعليماتهم وأوامرهم، وشعبنا العظيم سيكون لهم بالمرصاد في الـ30 من مارس المقبل (موعد الانتخابات المحلية) للذين يتلقون التعليمات والأوامر، من أعداء تركيا، وشبكات الخيانة وليس من الشعب».
وأردف أردوغان: «إن الشعب هو الذي يأتي بالحكومات، وهو الذي يذهب بها، إلا أن هؤلاء أرادوا من خلال المؤامرات، والمكائد، والافتراءات، إنهاك الحكومة، وإنهاك حزبنا، أرادو إنشاء حزب وحكومة تتوافق مع أهوائهم، لقد ولّت تلك الأيام، لم يعد الإعلام ولا رؤوس الأموال يشكلون حكومات، أو يسقطونها"، مضيفا "في تركيا اليوم، لا يمكن للمنظمات التي غدت أداة للعصابات الدولية، أن تقيم حكومات، وليس بوسعهم إسقاطها مهما فعلوا».