لقي شخصان مصرعهما في اليمن على يد مصاب بمرض نفسي بمحافظة حجة غرب البلاد، بحسب ما أفادت بذلك وزارة الداخلية اليمنية.
وقال موقع الوزارة على الانترنت إن مختل نفسياً يبلغ من العمر 21 عاماً قام بإطلاق النار على شابين تتراوح أعمارهما بين 23-26 عاماً فأصابهما بعدة طلقات نارية في جسديهما توفيا على إثرها في الحال, وعقب إطلاقه النار على الشابين أقدم على الانتحار بإطلاق النار على نفسه من البندقية الآلية ذاتها ليكتب بدمه وبدماء الشابين البريئين مفصلاً جديداً من مأساة السلاح في المجتمع.
وذكرت الشرطة بأن ضحيتي هذا الحادث المؤسف هما الشابين 1-عبدالفتاح قاسم حسين واقد (23 عاماً) 2-محمد علي محمد واقد (26 عاماً), أما الجاني فيدعى علي علي أحمد (21 عاماً).
مشيرة إلى أنها سلمت جثت ضحايا الحادث إلى أسرهما لإجراءات الدفن بعد تقديمها لتنازل كتابي عن القضية.
وكانت أمانة العاصمة قد شهدت في اليومين الماضيين حادثاً مأساوياً مماثلاً حيث أقدم طفل في الـ12 من عمره مختل نفسياً على إطلاق النار على شقيقه الأكبر الذي يدرس في السنة الرابعة بكلية الشرطة في العاصمة صنعاء ما أدى إلى مقتله.
الجدير ذكره أنه لا توجد عناية بالمرضى النفسيين واهتمام من قبل الحكومة فضلا عن وجود ثقافة لدى المجتمع تنبذهم ولايتم التعامل معم في كثير من الحالات كمرضى يمكن علاجهم.
وقال موقع الوزارة على الانترنت إن مختل نفسياً يبلغ من العمر 21 عاماً قام بإطلاق النار على شابين تتراوح أعمارهما بين 23-26 عاماً فأصابهما بعدة طلقات نارية في جسديهما توفيا على إثرها في الحال, وعقب إطلاقه النار على الشابين أقدم على الانتحار بإطلاق النار على نفسه من البندقية الآلية ذاتها ليكتب بدمه وبدماء الشابين البريئين مفصلاً جديداً من مأساة السلاح في المجتمع.
وذكرت الشرطة بأن ضحيتي هذا الحادث المؤسف هما الشابين 1-عبدالفتاح قاسم حسين واقد (23 عاماً) 2-محمد علي محمد واقد (26 عاماً), أما الجاني فيدعى علي علي أحمد (21 عاماً).
مشيرة إلى أنها سلمت جثت ضحايا الحادث إلى أسرهما لإجراءات الدفن بعد تقديمها لتنازل كتابي عن القضية.
وكانت أمانة العاصمة قد شهدت في اليومين الماضيين حادثاً مأساوياً مماثلاً حيث أقدم طفل في الـ12 من عمره مختل نفسياً على إطلاق النار على شقيقه الأكبر الذي يدرس في السنة الرابعة بكلية الشرطة في العاصمة صنعاء ما أدى إلى مقتله.
الجدير ذكره أنه لا توجد عناية بالمرضى النفسيين واهتمام من قبل الحكومة فضلا عن وجود ثقافة لدى المجتمع تنبذهم ولايتم التعامل معم في كثير من الحالات كمرضى يمكن علاجهم.