فجرت إحدي الصحف البريطانية اليوم قضية تمويل ملكية لاعبين لطرف تالت في نادي تشيلسي الإنجليزي بغرض إستغلالهم إقتصادياً بمشاركة مجموعة من الكيانات الأستثمارية ووكيل أعمال جوزيه مورينيو ، المدير الفني لنادي تشيلسي ، خورخي مينديز.
وكشفت صحيفة " ذا جارديان " أن نادي تشيلسي بقيادة مالكه رومان إبراموفيتش يقع تحت طائلة إدانه رسمية وقوية بمخالفة لوائح البريمييرليج والإتحاد الأوروبي ، بتمويل ملكية طرف ثالث للاعبين من خارج إنجلترا.
وقدم دافيد كون ،الناقد الرياضي بصحيفة ذا جارديان ، وثائق رسمية ومستندات في كل من المملكة المتحدة وأيرلندا وجيرسي (أحد الجزر البريطانية) ، تشير بقوة الى أن تشيلسي يعمل مع خورخي مينديز وكيل المدير الفني للفريق جوزيه مورينيو ، ووكالة شركة الفنون الإبداعية بالمملكة المتحدة ، ويشترون اتفاقيات المشاركة في الحقوق الإقتصادية في لاعبي كرة القدم واللعب لأندية خارج البريمييرليج.
وقال دافيد كون أن تشيلسي مع رومان أبراموفيتش يحقق عوائد ربح إقتصادية بالمخالفة من بيع اللاعبين ، بالإضافة لإنخفاض الضرائب المقررة على تلك الشركة لوقعها في أيرلندا حيث نسبة الضرائب تصل الى 12.5%.
وأضاف الصحفي دافيد كون أن بيتر كينيون ، الرئيس السابق التنفيذي مانشستر يونايتد وتشيلسي ، الذي يتواجد حاليا في سانت هيلير ، جيرسي، ساعد في إعداد جودة الاستثمارات الرياضية و العملية النوعية لكرة القدم في أيرلندا ، مع مينديز و الجهاز المركزي للمحاسبات هناك ، وبعد وقت قصير من مغادرته تشيلسي في عام 2010.
ووجهت صحيفة ذا جارديان السؤال لنادي تشيلسي حول الأمر ولم تتلق أي تأكيد أو نفي تورطهم ، و شرح الغرض من الكيان الاستثماري في جيرسي ومناقشة أي تضارب محتمل في المصالح ، ورفض تشيلسي لمناقشة أي جانب من جوانب ذلك. ومع ذلك ، أشارت مصادر مالك تشيلسي يعتبر النادي أنه لم ينتهك أي قواعد .
ويحظرالبريمييرليج " ملكية طرف ثالث " من اللاعبين في نواديها بعد الاحتجاج على توقيع وست هام يونايتد مع كارلوس تيفيز وخافيير ماسكيرانو في عام 2006 في حين أن الحقوق الاقتصادية لهما لا تزال مملوكة من قبل اثنين من الشركات المسجلة الضرائب.
و قال كون أنه من غير الواضح ما إذا كان البريمييرليج قد أخذ في الاحتمال أنه ، على الرغم من حظر " ملكية طرف ثالث " من اللاعبين في كرة القدم الانجليزية ، يمكن أن تشارك الأندية في ملكية طرف ثالث من اللاعبين في البطولات الأخرى في خارج إنجلترا. ويجب ان يعلق البريمييرليج على تورط تشيلسي الواضح.
وكشف الصحفي الإنجليزي أسماء عدداً من اللاعبين الذين إستغلت عقودهم في اعمال ملكية طرف ثالث ومنهم لاعبي سبورتنج لشبونه كارلوس تشاباي ، و كريستيان بوندي ، ودييجو روبيو ، والياس ترينيداد والأرجنتيني فابيان رانودو ، و المهاجم الهولندي ريكي فان فولفسفينكيل لاعب نوريتش سيتي ، وجواو ماريو لاعب فيتوريا ستوبال البرتغالي ، والمدافع الهولندي توبياس فيجريدو ، وشتيجن شارز لاعب خط وسط إيندهوفن .
يذكر أن الاتحاد الأوروبي لكرة القدم والبريمييرليج يحظران بأي شكل من الأشكال تلك النوعية من الأعمال والتي تمارس في امريكا الجنوبية ومعظم دول العالم الثالث حفاظاً علي نزاهة اللعبة وبطولات كرةالقدم وحماية للاعبين من عبودية المستثمرين ووكلاء اللاعبين.
وكشفت صحيفة " ذا جارديان " أن نادي تشيلسي بقيادة مالكه رومان إبراموفيتش يقع تحت طائلة إدانه رسمية وقوية بمخالفة لوائح البريمييرليج والإتحاد الأوروبي ، بتمويل ملكية طرف ثالث للاعبين من خارج إنجلترا.
وقدم دافيد كون ،الناقد الرياضي بصحيفة ذا جارديان ، وثائق رسمية ومستندات في كل من المملكة المتحدة وأيرلندا وجيرسي (أحد الجزر البريطانية) ، تشير بقوة الى أن تشيلسي يعمل مع خورخي مينديز وكيل المدير الفني للفريق جوزيه مورينيو ، ووكالة شركة الفنون الإبداعية بالمملكة المتحدة ، ويشترون اتفاقيات المشاركة في الحقوق الإقتصادية في لاعبي كرة القدم واللعب لأندية خارج البريمييرليج.
وقال دافيد كون أن تشيلسي مع رومان أبراموفيتش يحقق عوائد ربح إقتصادية بالمخالفة من بيع اللاعبين ، بالإضافة لإنخفاض الضرائب المقررة على تلك الشركة لوقعها في أيرلندا حيث نسبة الضرائب تصل الى 12.5%.
وأضاف الصحفي دافيد كون أن بيتر كينيون ، الرئيس السابق التنفيذي مانشستر يونايتد وتشيلسي ، الذي يتواجد حاليا في سانت هيلير ، جيرسي، ساعد في إعداد جودة الاستثمارات الرياضية و العملية النوعية لكرة القدم في أيرلندا ، مع مينديز و الجهاز المركزي للمحاسبات هناك ، وبعد وقت قصير من مغادرته تشيلسي في عام 2010.
ووجهت صحيفة ذا جارديان السؤال لنادي تشيلسي حول الأمر ولم تتلق أي تأكيد أو نفي تورطهم ، و شرح الغرض من الكيان الاستثماري في جيرسي ومناقشة أي تضارب محتمل في المصالح ، ورفض تشيلسي لمناقشة أي جانب من جوانب ذلك. ومع ذلك ، أشارت مصادر مالك تشيلسي يعتبر النادي أنه لم ينتهك أي قواعد .
ويحظرالبريمييرليج " ملكية طرف ثالث " من اللاعبين في نواديها بعد الاحتجاج على توقيع وست هام يونايتد مع كارلوس تيفيز وخافيير ماسكيرانو في عام 2006 في حين أن الحقوق الاقتصادية لهما لا تزال مملوكة من قبل اثنين من الشركات المسجلة الضرائب.
و قال كون أنه من غير الواضح ما إذا كان البريمييرليج قد أخذ في الاحتمال أنه ، على الرغم من حظر " ملكية طرف ثالث " من اللاعبين في كرة القدم الانجليزية ، يمكن أن تشارك الأندية في ملكية طرف ثالث من اللاعبين في البطولات الأخرى في خارج إنجلترا. ويجب ان يعلق البريمييرليج على تورط تشيلسي الواضح.
وكشف الصحفي الإنجليزي أسماء عدداً من اللاعبين الذين إستغلت عقودهم في اعمال ملكية طرف ثالث ومنهم لاعبي سبورتنج لشبونه كارلوس تشاباي ، و كريستيان بوندي ، ودييجو روبيو ، والياس ترينيداد والأرجنتيني فابيان رانودو ، و المهاجم الهولندي ريكي فان فولفسفينكيل لاعب نوريتش سيتي ، وجواو ماريو لاعب فيتوريا ستوبال البرتغالي ، والمدافع الهولندي توبياس فيجريدو ، وشتيجن شارز لاعب خط وسط إيندهوفن .
يذكر أن الاتحاد الأوروبي لكرة القدم والبريمييرليج يحظران بأي شكل من الأشكال تلك النوعية من الأعمال والتي تمارس في امريكا الجنوبية ومعظم دول العالم الثالث حفاظاً علي نزاهة اللعبة وبطولات كرةالقدم وحماية للاعبين من عبودية المستثمرين ووكلاء اللاعبين.
