كشف التلفزيون الإسرائيلي في تقرير له اليوم الإثنين أن "هيئة التصنيع العسكرية الإسرائيلية ستكشف خلال الأسابيع المقبلة، عن جهاز أشعة جديد يتم استخدامه في الدفاع عن الهجمات الصاروخية من القذائف والصواريخ"، سواءً قذائف الهاون أو الصواريخ قصيرة المدى، بالإضافة إلى طائرات الإستطلاع بدون طيار .
وأكد التقرير أن "الطائرات الاستطلاعية الصغيرة التابعة لحزب الله، باتت تمثل أزمة كبيرة لإسرائيل"، لافتاً إلى المشكلة التي تواجهها الأنظمة الدفاعية في رصد هذه الطائرات أو تعقبها، وهو أمر بات يمثل مشكلة لإسرائيل، خاصة عند الأخذ في الاعتبار أن عدداً من هذه الطائرات يقوم بتصوير مواقع عسكرية في قلب إسرائيل.
وأشار التقرير إلى أن إسرائيل ستعرض هذا السلاح الجديد خلال معرض السلاح الدولي الذي سيقام خلال الأيام المقبلة في سنغافورة، وهو المعرض الذي ستحاول إسرائيل تسويق منتجاتها العسكرية من خلاله أيضاً.
وأكد مسؤولون في الجهاز الأمني أن "الاختراع ما زال قيد التطوير"، وأن شركة رفائيل لا تملك حتى الآن منتجاً جاهزاً يمكن بيعه للشركات العالمية"، لكنها حققت تقدماً ملحوظاً في هذا المجال خلال العام الأخير.
ورغم الآمال التي تعلقها إسرائيل على هذا المشروع، إلا أن الكثير من القيادات أو المسؤولين الأمنيين استبعدوا تماماً إمكانية بيع إسرائيل لهذا المشروع في الوقت الحالي، نظراً للكثير من التعقيدات الاستراتيجية التي تعترضه، وأبرزها كيفية التحكم في مسار الليزر المنطلق من الأجهزة الدفاعية المراد مهاجمة الأهداف المعادية بها، بالإضافة إلى وجود صعوبة للتعامل التقني للفرد أو الإنسان العسكري مع هذا السلاح الجديد.
وأكد التقرير أن "الطائرات الاستطلاعية الصغيرة التابعة لحزب الله، باتت تمثل أزمة كبيرة لإسرائيل"، لافتاً إلى المشكلة التي تواجهها الأنظمة الدفاعية في رصد هذه الطائرات أو تعقبها، وهو أمر بات يمثل مشكلة لإسرائيل، خاصة عند الأخذ في الاعتبار أن عدداً من هذه الطائرات يقوم بتصوير مواقع عسكرية في قلب إسرائيل.
وأشار التقرير إلى أن إسرائيل ستعرض هذا السلاح الجديد خلال معرض السلاح الدولي الذي سيقام خلال الأيام المقبلة في سنغافورة، وهو المعرض الذي ستحاول إسرائيل تسويق منتجاتها العسكرية من خلاله أيضاً.
وأكد مسؤولون في الجهاز الأمني أن "الاختراع ما زال قيد التطوير"، وأن شركة رفائيل لا تملك حتى الآن منتجاً جاهزاً يمكن بيعه للشركات العالمية"، لكنها حققت تقدماً ملحوظاً في هذا المجال خلال العام الأخير.
ورغم الآمال التي تعلقها إسرائيل على هذا المشروع، إلا أن الكثير من القيادات أو المسؤولين الأمنيين استبعدوا تماماً إمكانية بيع إسرائيل لهذا المشروع في الوقت الحالي، نظراً للكثير من التعقيدات الاستراتيجية التي تعترضه، وأبرزها كيفية التحكم في مسار الليزر المنطلق من الأجهزة الدفاعية المراد مهاجمة الأهداف المعادية بها، بالإضافة إلى وجود صعوبة للتعامل التقني للفرد أو الإنسان العسكري مع هذا السلاح الجديد.