اهتمت الصحف العالمية بمجموعة من الأخبار والتقارير من أبرزها عودة رجال الأعمال من ذوي الولاء لنظام مبارك إلى الواجهة في مصر، وقرار إسرائيل بتسليم رفات 36 فلسطينيا إلى السلطلة الفلسطينية، واعتذار مادونا عن لهجتها العنصرية.
جيروسالم بوست
قالت تقارير إعلامية إن رفات 36 فلسطينيا مدفونون حاليا في إسرائيل ستتم إعادتها إلى السلطة الفلسطينية الأحد.
ونقلت التقارير عن سالم خليل، المتحدث باسم لجنة إعادة رفات الفلسطينيين من إسرائيل، قوله إن إسرائيل قررت ‘ادة الرفات كمبادرة تجاه الفلسطينيين لإظهار حسن النية في جولات محادثات السلام الحالية.
غير أن المتحدث باسم منظمة هاموكيد غير الحكومية أكد أن إرسال الرفاة إلى الفلسطينيين كان نتيجة لعريضة تقدمت بها المنظمة للمحكمة العليا تطالب من خلالها بإعادة الرفاة إلى الفلسطينيين.
ذا غارديان
قدمت المغنية العالمية مادونا اعتذارا عن استخدامها لهجة وصفتها بالعنصرية على حسابها على انستغرام للإشارة إلى ابنها.
وكانت مادونا قد نشرت الجمعة صورة لابنها البالغ من العمر 13 عاما وهو يمارس الملاكمة، وكتبت تعليقا أثار جدلا في أوساط مستخدمي انستغرام، دفعها لمحوه على الفور.
واشنطن بوست
يبدو أن الأجواء في مصر بدأت تعود شيئا فشيئا إلى ما كانت عليه قبل ثورة يناير/ كانون الثاني، فرجال الأعمال ممكن كانوا يعرفون بولائهم لنظام مبارك بدؤوا باستثمار ملايين الدولارات في مشروعات بمصر.
غير أن هذا الصعود يثير المخازف بشأن عودة اللامساواة والطبقية بين المصريين، التي أدت إلى نشوب حالة من الغضب الشعبي وحدوث الثورة.
ولكن تبقى الآمال، وفقا للصحيفة، كبيرة بأن تتمكن هذه الاستثمارات من تطوير الاقتصاد في مصر، وإيجاد فرصة عمل للشباب، بعد أن شهدت تدهورا كبيرا في عهد الإخوان المسلمين.
جيروسالم بوست
قالت تقارير إعلامية إن رفات 36 فلسطينيا مدفونون حاليا في إسرائيل ستتم إعادتها إلى السلطة الفلسطينية الأحد.
ونقلت التقارير عن سالم خليل، المتحدث باسم لجنة إعادة رفات الفلسطينيين من إسرائيل، قوله إن إسرائيل قررت ‘ادة الرفات كمبادرة تجاه الفلسطينيين لإظهار حسن النية في جولات محادثات السلام الحالية.
غير أن المتحدث باسم منظمة هاموكيد غير الحكومية أكد أن إرسال الرفاة إلى الفلسطينيين كان نتيجة لعريضة تقدمت بها المنظمة للمحكمة العليا تطالب من خلالها بإعادة الرفاة إلى الفلسطينيين.
ذا غارديان
قدمت المغنية العالمية مادونا اعتذارا عن استخدامها لهجة وصفتها بالعنصرية على حسابها على انستغرام للإشارة إلى ابنها.
وكانت مادونا قد نشرت الجمعة صورة لابنها البالغ من العمر 13 عاما وهو يمارس الملاكمة، وكتبت تعليقا أثار جدلا في أوساط مستخدمي انستغرام، دفعها لمحوه على الفور.
واشنطن بوست
يبدو أن الأجواء في مصر بدأت تعود شيئا فشيئا إلى ما كانت عليه قبل ثورة يناير/ كانون الثاني، فرجال الأعمال ممكن كانوا يعرفون بولائهم لنظام مبارك بدؤوا باستثمار ملايين الدولارات في مشروعات بمصر.
غير أن هذا الصعود يثير المخازف بشأن عودة اللامساواة والطبقية بين المصريين، التي أدت إلى نشوب حالة من الغضب الشعبي وحدوث الثورة.
ولكن تبقى الآمال، وفقا للصحيفة، كبيرة بأن تتمكن هذه الاستثمارات من تطوير الاقتصاد في مصر، وإيجاد فرصة عمل للشباب، بعد أن شهدت تدهورا كبيرا في عهد الإخوان المسلمين.
