نصح داعية إسلامي أردني مثير للجدل سلفيي منطقة دماج بمحافظة صعدة شمالي اليمن بالهجرة إلى الأردن، بعدما بدؤوا منذ أيام بالخروج منها تنفيذا لأحد بنود وقف إطلاق النار مع الحوثيين.
وفي تسجيل مصور بُثّ على موقع مشاركة مقاطع الفيديو على الانترنت، الخميس، دعا الشيخ السلفي ياسر العجلوني السنّة في منطقة دماج بمحافظة صعدة التي تشهد منذ أشهر اشتباكات بين الحوثيين والسلفيين قبل التوصل لاتفاق وقف إطلاق النار الجمعة الماضي، للهجرة إلى الأردن حيث سيكون لهم “شأن كبير في الدين بعد وصولهم إليه”، بحد قوله.
وأفضى اتفاق رعاه الرئيس اليمني، عبد ربه منصور هادي، الجمعة الماضي، إلى خروج المنتمين للتيار السلفي ممن ليسوا من أبناء المنطقة منها، والتوجه إلى مناطق أخرى في البلاد، كأحد بنود اتفاق وقف إطلاق النار بين الحوثيين والسلفيين.
واستند العجلوني في دعوته إلى حديث نبوي، عندما سأل عبد الله بن حوالة الأزدي الرسول محمد صلى الله عليه وسلم “يا رسول الله خر لي بلدا أكون فيه، فقال عليك بالشام”.
ويعتبر العجلوني من الدعاة المثيرين للجدل في الأردن، حيث أطلق خلال الفترة الماضية عدداً من الفتاوى التي لاقت استهجاناً شعبياً وحكومياً في الأردن، كان آخرها في ديسمبر/ كانون الأول بالإفتاء باتخاذ اللاجئات السوريات “إماء وجوار” ضمن ما يعرف شرعياً بـ”ملك اليمين” شرط موافقتهن، قبل أن يخرج بفيديو جديد على (يوتيوب) أيضاً، يطالب فيه مقاتلي المعارضة السورية بـ”سبي” نساء وأطفال مقاتلي النظام.
وفي تسجيل مصور بُثّ على موقع مشاركة مقاطع الفيديو على الانترنت، الخميس، دعا الشيخ السلفي ياسر العجلوني السنّة في منطقة دماج بمحافظة صعدة التي تشهد منذ أشهر اشتباكات بين الحوثيين والسلفيين قبل التوصل لاتفاق وقف إطلاق النار الجمعة الماضي، للهجرة إلى الأردن حيث سيكون لهم “شأن كبير في الدين بعد وصولهم إليه”، بحد قوله.
وأفضى اتفاق رعاه الرئيس اليمني، عبد ربه منصور هادي، الجمعة الماضي، إلى خروج المنتمين للتيار السلفي ممن ليسوا من أبناء المنطقة منها، والتوجه إلى مناطق أخرى في البلاد، كأحد بنود اتفاق وقف إطلاق النار بين الحوثيين والسلفيين.
واستند العجلوني في دعوته إلى حديث نبوي، عندما سأل عبد الله بن حوالة الأزدي الرسول محمد صلى الله عليه وسلم “يا رسول الله خر لي بلدا أكون فيه، فقال عليك بالشام”.
ويعتبر العجلوني من الدعاة المثيرين للجدل في الأردن، حيث أطلق خلال الفترة الماضية عدداً من الفتاوى التي لاقت استهجاناً شعبياً وحكومياً في الأردن، كان آخرها في ديسمبر/ كانون الأول بالإفتاء باتخاذ اللاجئات السوريات “إماء وجوار” ضمن ما يعرف شرعياً بـ”ملك اليمين” شرط موافقتهن، قبل أن يخرج بفيديو جديد على (يوتيوب) أيضاً، يطالب فيه مقاتلي المعارضة السورية بـ”سبي” نساء وأطفال مقاتلي النظام.
