نال فيلم "احتيال أمريكي" للمخرج ديفيد أو راسل على جائزة أفضل فيلم استعراضي أو كوميدي فضلا عن جائزتين أخريين وحصل فيلم "12 عاما من العبودية" للمخرج البريطاني ستيف ماكوين على جائزة أفضل فيلم درامي في حفل جوائز الغولدن غلوب (الكرة الذهبية) الذي اقيم ليل الأحد/الاثنين في بيفرلي هيلز بكاليفورنيا الأمريكية.
وكان كلا الفيلمين قد حصل على سبعة ترشيحات في فئات الجائزة المختلفة التي تمنحها سنويا رابطة الصحافة الأجنبية في هوليود لأبرز الأعمال الفنية في السينما والتلفزيون وتفتتح موسم الجوائز السينمائية الأمريكية وتسبق ترشيحات جوائز الأوسكار الشهيرة.
أعد فيلم "12 عاما من العبودية" عن قصة حقيقية لرجل أسود حر يختطف ويباع كعبد في الولايات المتحدة، ونشر تجربته لاحقا في كتاب بالعنوان نفسه وكان من الكتب التي لقيت رواجا كبيرا.
الممثل ليوناردو ديكابريو مخاطبال المخرج سكورسيزي عند تسلمه الجائزة
وتفوق فيلم "12 عاما من العبودية" في حصوله على جائزة أفضل فيلم درامي، على الأفلام المرشحة الاخرى، وهي "كابتن فيليبس" و"جاذبية"، إلى جانب فيلم دراما الفورمولا 1 "اندفاع"، و"فيلومينا" الذي يحكي قصة حقيقية عن امرأة اجبرتها كنيسة كاثوليكية على ترك إبنها في أيرلندا وبدأت رحلة بحث عنه استمرت 50 عاما.
ويروي فيلم "احتيال أمريكي" قصة حقيقية ايضا عن محتال أمريكي وشريكته يعملان مع الشرطة الفيدرالية للإيقاع بمجرمين وسياسيين محتالين بينهم عمدة كامدين بولاية نيوجيرسي.
وحصلت الممثلة جينيفر لورانس على جائزة أفضل ممثلة مساعدة، كما نالت الممثلة أيمي أدامز جائزة افضل ممثلة مساعدة في فيلم استعراضي أو كوميدي عن الفيلم نفسه.
وكان كلا الفيلمين قد حصل على سبعة ترشيحات في فئات الجائزة المختلفة التي تمنحها سنويا رابطة الصحافة الأجنبية في هوليود لأبرز الأعمال الفنية في السينما والتلفزيون وتفتتح موسم الجوائز السينمائية الأمريكية وتسبق ترشيحات جوائز الأوسكار الشهيرة.
أعد فيلم "12 عاما من العبودية" عن قصة حقيقية لرجل أسود حر يختطف ويباع كعبد في الولايات المتحدة، ونشر تجربته لاحقا في كتاب بالعنوان نفسه وكان من الكتب التي لقيت رواجا كبيرا.
الممثل ليوناردو ديكابريو مخاطبال المخرج سكورسيزي عند تسلمه الجائزة
وتفوق فيلم "12 عاما من العبودية" في حصوله على جائزة أفضل فيلم درامي، على الأفلام المرشحة الاخرى، وهي "كابتن فيليبس" و"جاذبية"، إلى جانب فيلم دراما الفورمولا 1 "اندفاع"، و"فيلومينا" الذي يحكي قصة حقيقية عن امرأة اجبرتها كنيسة كاثوليكية على ترك إبنها في أيرلندا وبدأت رحلة بحث عنه استمرت 50 عاما.
ويروي فيلم "احتيال أمريكي" قصة حقيقية ايضا عن محتال أمريكي وشريكته يعملان مع الشرطة الفيدرالية للإيقاع بمجرمين وسياسيين محتالين بينهم عمدة كامدين بولاية نيوجيرسي.
وحصلت الممثلة جينيفر لورانس على جائزة أفضل ممثلة مساعدة، كما نالت الممثلة أيمي أدامز جائزة افضل ممثلة مساعدة في فيلم استعراضي أو كوميدي عن الفيلم نفسه.