في دراسة خاصة أجرتها مؤسسة المحرر للصحافة والدراسات بحضرموت وبمناسبة أسبوع اجتثاث القات من حضرموت وتنشر بعض المعلومات للرأي العام المحلي .
ونشرت مؤسسة المحرر للصحافة والدراسات التي يراسها الصحفي والناشط السياسي صبري سالمين بن مخاشن دراسة مبدئية قبل نشرها كاملة عن حضرموت وحربها ضد القات , حيث أكدت الدراسة ان عدد العاملين في بيع القات في حضرموت من خارجها يبلغ 6000شخص يعيلون ما يزيد عن 17 الف شخص مقيم في حضرموت على دخل القات يشكلون مؤسسة افساد اجتماعية واخلاقية وامنية استخباراتية , سيرحلون عنها بمنع دخول القات حضرموت" .
وأن اكثر من مائة الف مخزن يوميا ومثلهم بين شبة يومي واسبوعي 50% منهم من خارج ابنائها .
وبينت الدراسة أن معدل الصرف يوميا على شراء القات في حضرموت ما بين ثلاثين الى خمسين مليون ريال يمني بما يعادل 900الف ريال سعودي.
وأوضحت الدراسة أن مؤسسة القات تستخدم كمؤسسة امنية واستخباراتية وفي الهبة عملت على مراقب التحركات القبلية على طول وعرض حضرموت وترفع تقارير عن النقاط القبلية وامكانياتها البشرية والتسليحية وتدفع هذه الايام قرابة 2مليون رشاوي للنقاط القبلية للمرور هذه الايام .
وقالت أن ايقاف القات عن الدخول لحضرموت سيعجل بصورة سلمية برحيل كل قوات الجيش عن حضرموت وبسب الانهيار النفسي في صفوف الافراد الذين لا يستطيعون العيش بدونة , وأن اكثر من 80% من متعاطي القات في حضرموت يؤيدوا منع دخول القات نهائيا لما سببه لهم من اعاقات وخسائر اجتماعية ونفسية ومالية .
وأضاف الناشط السياسي والحقوقي الصحافي صبري سالمين بن مخاش الذي نشر بعض معلومات الدراسة في منشور بصفحتة بالفيسبوك ان خبراء اكدوا " ان اجتثاث القات ومنع دخوله اراضي حضرموت يعتبر اكبر واسرع حرب نفسية واجتماعية واقتصادية ضد الاحتلال وأعوانه وبداية لإزالة بؤر الفساد والافساد الاخلاقية والاجتماعي والثقافي وانهاء جرائم الرشاوي والتزوير والخيانة والاعمال اللصوصية وغيرهما من الماسي والقيم الانحلالية التي غزت حضرموت مع شجرة القات الخبيثة والمدمرة للقيم والمثل الحضرمية الاصيلة التي تعرضت للتشوية والاضرار منذ العام 1990 م مع السماح بإدخال القات ارض حضرموت , ومنعه سيبدأ بطريق اعادة اصلاح وترميم ماالحقتة تلك الشجرة اللعينة خلال 23 عام من دخولها ارض حضرموت وما الحقته من تدمير للقيم والاخلاق والاجيال وووووو ,
واشار الى أن تبني رئاسة الحلف والقبائل وقوى الثورة الجنوبية والمدنية وكل القوى الحية والوطنية الحضرمية ل أسبوع تدشين اجتثاث القات من حضرموت يعكس خطوة حقيقية لاحترام الخصوصية الحضرمية وايمانها بحق حضرموت بحماية خصوصيتها وقيمها وحضاراتها وهي معركة فاصلة ضد الاحتلال واخطر واقوى مؤسساته الافسادية واهم أدواته التدميرية للهوية والاخلاق وقيم المجتمع الحضرمي الاصيل لن تكون هذه الحرب معبدة بطريق من الورود وخاصة مع تورط مسؤولين حكوميين محلين وكبار قادة الجيش بحضرموت بالعمل مع تلك المؤسسة الافسادية والامنية التي تنفق عليهم يوميا قرابة خمسة ملايين ريال بما يعادل مائة الف ريال سعودي رشاوي وعمولات وخدمات حماية وتسهيل لأعمالها وتجارتها في ارض حضرموت .
وأكدت الدراسة أن أسبوع تدشين اجتثاث القات من حضرموت بداية حرب مقدسة تستوجب تعاون ومشاركة وتنسيق بين جميع ابناء حضرموت قبليين سياسيين ونقابات وعسكرين وصحفيون ومثقفون وعلماء وشباب ونساء كلا من موقعة ومركزة وثقلة وتحتاج لإمكانيات ووسائل وادوات مختلفة ومتنوعة وكلنا يذكر كيف فشلت المجالس المحلية بالمديريات من تنفيذ قراراتها بمنع دخول القات مدنها فالمعركة اليوم يجب ان تكون معركة الجميع دون استثناء لاستعادة حضرموت من مستنقع الافساد الاخلاقي والاجتماعي والاقتصادي والصحي وايقاف حرب صنعاء ضد حضرموت وقيمها وحضارتها .
ونشرت مؤسسة المحرر للصحافة والدراسات التي يراسها الصحفي والناشط السياسي صبري سالمين بن مخاشن دراسة مبدئية قبل نشرها كاملة عن حضرموت وحربها ضد القات , حيث أكدت الدراسة ان عدد العاملين في بيع القات في حضرموت من خارجها يبلغ 6000شخص يعيلون ما يزيد عن 17 الف شخص مقيم في حضرموت على دخل القات يشكلون مؤسسة افساد اجتماعية واخلاقية وامنية استخباراتية , سيرحلون عنها بمنع دخول القات حضرموت" .
وأن اكثر من مائة الف مخزن يوميا ومثلهم بين شبة يومي واسبوعي 50% منهم من خارج ابنائها .
وبينت الدراسة أن معدل الصرف يوميا على شراء القات في حضرموت ما بين ثلاثين الى خمسين مليون ريال يمني بما يعادل 900الف ريال سعودي.
وأوضحت الدراسة أن مؤسسة القات تستخدم كمؤسسة امنية واستخباراتية وفي الهبة عملت على مراقب التحركات القبلية على طول وعرض حضرموت وترفع تقارير عن النقاط القبلية وامكانياتها البشرية والتسليحية وتدفع هذه الايام قرابة 2مليون رشاوي للنقاط القبلية للمرور هذه الايام .
وقالت أن ايقاف القات عن الدخول لحضرموت سيعجل بصورة سلمية برحيل كل قوات الجيش عن حضرموت وبسب الانهيار النفسي في صفوف الافراد الذين لا يستطيعون العيش بدونة , وأن اكثر من 80% من متعاطي القات في حضرموت يؤيدوا منع دخول القات نهائيا لما سببه لهم من اعاقات وخسائر اجتماعية ونفسية ومالية .
وأضاف الناشط السياسي والحقوقي الصحافي صبري سالمين بن مخاش الذي نشر بعض معلومات الدراسة في منشور بصفحتة بالفيسبوك ان خبراء اكدوا " ان اجتثاث القات ومنع دخوله اراضي حضرموت يعتبر اكبر واسرع حرب نفسية واجتماعية واقتصادية ضد الاحتلال وأعوانه وبداية لإزالة بؤر الفساد والافساد الاخلاقية والاجتماعي والثقافي وانهاء جرائم الرشاوي والتزوير والخيانة والاعمال اللصوصية وغيرهما من الماسي والقيم الانحلالية التي غزت حضرموت مع شجرة القات الخبيثة والمدمرة للقيم والمثل الحضرمية الاصيلة التي تعرضت للتشوية والاضرار منذ العام 1990 م مع السماح بإدخال القات ارض حضرموت , ومنعه سيبدأ بطريق اعادة اصلاح وترميم ماالحقتة تلك الشجرة اللعينة خلال 23 عام من دخولها ارض حضرموت وما الحقته من تدمير للقيم والاخلاق والاجيال وووووو ,
واشار الى أن تبني رئاسة الحلف والقبائل وقوى الثورة الجنوبية والمدنية وكل القوى الحية والوطنية الحضرمية ل أسبوع تدشين اجتثاث القات من حضرموت يعكس خطوة حقيقية لاحترام الخصوصية الحضرمية وايمانها بحق حضرموت بحماية خصوصيتها وقيمها وحضاراتها وهي معركة فاصلة ضد الاحتلال واخطر واقوى مؤسساته الافسادية واهم أدواته التدميرية للهوية والاخلاق وقيم المجتمع الحضرمي الاصيل لن تكون هذه الحرب معبدة بطريق من الورود وخاصة مع تورط مسؤولين حكوميين محلين وكبار قادة الجيش بحضرموت بالعمل مع تلك المؤسسة الافسادية والامنية التي تنفق عليهم يوميا قرابة خمسة ملايين ريال بما يعادل مائة الف ريال سعودي رشاوي وعمولات وخدمات حماية وتسهيل لأعمالها وتجارتها في ارض حضرموت .
وأكدت الدراسة أن أسبوع تدشين اجتثاث القات من حضرموت بداية حرب مقدسة تستوجب تعاون ومشاركة وتنسيق بين جميع ابناء حضرموت قبليين سياسيين ونقابات وعسكرين وصحفيون ومثقفون وعلماء وشباب ونساء كلا من موقعة ومركزة وثقلة وتحتاج لإمكانيات ووسائل وادوات مختلفة ومتنوعة وكلنا يذكر كيف فشلت المجالس المحلية بالمديريات من تنفيذ قراراتها بمنع دخول القات مدنها فالمعركة اليوم يجب ان تكون معركة الجميع دون استثناء لاستعادة حضرموت من مستنقع الافساد الاخلاقي والاجتماعي والاقتصادي والصحي وايقاف حرب صنعاء ضد حضرموت وقيمها وحضارتها .