أكد مصدر محلي بمحافظة تعز لـ"أخبار اليوم" أن مدير الأمن بالمحافظة عبدالله قيران وقائد قوات الحرس رفضا التوقيع على اتفاق التهدئة بذريعة أنهما يمثلان جهات أمنية وتنفيذية وأن الاتفاق يجب أن يوقع من قبل السلطة المحلية وممثلي أحزاب المعارضة ووجهاء تعز.
ويأتي هذا الرفض بعد أن كان من المقرر والمتفق عليه أن يوقع قيران والعوبلي على الاتفاق وبعد أن وقع ممثلو أحزاب المشترك وممثلو عن المسلحين المؤيدين للثورة وعن وجهاء المحافظة..
وأكد المصادر لـ"أخبار اليوم" أنه تم الزج بتعزيزات عسكرية إلى شارع الستين وجوار مستشفى الثورة تمثلت في "6" دبابات و "9" أطقم عسكرية و "5" ناقلات جند في وقت يفترض أن تبدأ عملية انسحاب قوات الحرس من المواقع التي تتواجد فيها.
واعتبرت المصادر هذه التعزيزات أول عملية خرق لاتفاق التهدئة وترجمة فعلية لرفض قيران والعوبلي التوقيع على الاتفاق.
ويأتي هذا الرفض بعد أن كان من المقرر والمتفق عليه أن يوقع قيران والعوبلي على الاتفاق وبعد أن وقع ممثلو أحزاب المشترك وممثلو عن المسلحين المؤيدين للثورة وعن وجهاء المحافظة..
وأكد المصادر لـ"أخبار اليوم" أنه تم الزج بتعزيزات عسكرية إلى شارع الستين وجوار مستشفى الثورة تمثلت في "6" دبابات و "9" أطقم عسكرية و "5" ناقلات جند في وقت يفترض أن تبدأ عملية انسحاب قوات الحرس من المواقع التي تتواجد فيها.
واعتبرت المصادر هذه التعزيزات أول عملية خرق لاتفاق التهدئة وترجمة فعلية لرفض قيران والعوبلي التوقيع على الاتفاق.