تشهد عدة مدن مصرية في هذه الآونة مواجهات دامية بين قوات الأمن وأنصار الرئيس "المعزول"، محمد مرسي، الذين خرجوا في مظاهرات بمختلف المحافظات الجمعة، وسط تعزيزات أمنية مكثفة أمام المنشآت الحيوية.
وفيما لم تعلن السلطات الرسمية عن سقوط ضحايا نتيجة المصادمات، فقد ذكرت جماعة "الإخوان المسلمين" أن قتيلين على الأقل سقطا بمدينة الإسماعيلية، نتيجة قيام ما أسمتها "مليشيات الانقلاب"، في إشارة لقوات الأمن، بإطلاق الرصاص الحي على المتظاهرين.
وبينما وصفت وكالة أنباء الشرق الأوسط المسيرات، التي نظمها "أنصار جماعة الإخوان الإرهابية"، بـ"المحدودة"، فقد ذكر موقع "إخوان أونلاين" أن مختلف المحافظات تشهد "مظاهرات حاشدة"، ضمن فعاليات ما أسمتها بـ"مليونية الشعب يشعل ثورته."
وذكرت وزارة الداخلية، في بيان تلقته CNN بالعربية، أن قوات الشرطة قامت بإطلاق قنابل الغاز المسيل للدموع، لتفريق مسيرة لأنصار "تنظيم الإخوان الإرهابي"، بمنطقة كورنيش النيل بالمعادي، بعد محاولتهم قطع الطريق أمام المحكمة الدستورية العليا.
كما منعت قوات الأمن طلاب جامعة الأزهر مؤيدي الرئيس السابق، من الخروج من المدينة الجامعية، فيما قام بعض الطلاب برشق قوات الأمن بالحجارة والزجاجات الفارغة، فيما تجري حالياً محاولات لإعادة التجمع مرة أخرى، والخروج إلى الشارع.
وفي الإسكندرية، تجمع العشرات من مؤيدي "خارطة الطريق" في ساحة "مسجد القائد إبراهيم"، ومنعوا أنصار الرئيس السابق من الوصول إلى الساحة، ورددوا الهتافات المؤيدة للجيش والشرطة، كما طالبوا بالقصاص من منفذي التفجيرات التي شهدتها مصر مؤخراً.
وفيما لم تعلن السلطات الرسمية عن سقوط ضحايا نتيجة المصادمات، فقد ذكرت جماعة "الإخوان المسلمين" أن قتيلين على الأقل سقطا بمدينة الإسماعيلية، نتيجة قيام ما أسمتها "مليشيات الانقلاب"، في إشارة لقوات الأمن، بإطلاق الرصاص الحي على المتظاهرين.
وبينما وصفت وكالة أنباء الشرق الأوسط المسيرات، التي نظمها "أنصار جماعة الإخوان الإرهابية"، بـ"المحدودة"، فقد ذكر موقع "إخوان أونلاين" أن مختلف المحافظات تشهد "مظاهرات حاشدة"، ضمن فعاليات ما أسمتها بـ"مليونية الشعب يشعل ثورته."
وذكرت وزارة الداخلية، في بيان تلقته CNN بالعربية، أن قوات الشرطة قامت بإطلاق قنابل الغاز المسيل للدموع، لتفريق مسيرة لأنصار "تنظيم الإخوان الإرهابي"، بمنطقة كورنيش النيل بالمعادي، بعد محاولتهم قطع الطريق أمام المحكمة الدستورية العليا.
كما منعت قوات الأمن طلاب جامعة الأزهر مؤيدي الرئيس السابق، من الخروج من المدينة الجامعية، فيما قام بعض الطلاب برشق قوات الأمن بالحجارة والزجاجات الفارغة، فيما تجري حالياً محاولات لإعادة التجمع مرة أخرى، والخروج إلى الشارع.
وفي الإسكندرية، تجمع العشرات من مؤيدي "خارطة الطريق" في ساحة "مسجد القائد إبراهيم"، ومنعوا أنصار الرئيس السابق من الوصول إلى الساحة، ورددوا الهتافات المؤيدة للجيش والشرطة، كما طالبوا بالقصاص من منفذي التفجيرات التي شهدتها مصر مؤخراً.