حسم ريال مريد صدام الدوحة الودي أمام باريس سان جيرمان بهدف نظيف في المواجهة التي جمعت الفريقين على ستاد خليفة مساء الخميس .
أحرز هدف اللقاء الوحيد خيسي في الدقيقة 19 من اللقاء ،ليكرر ريال مدريد فوزه الودي الذي سبق وحققه قبل إنطلاق الموسم .
أهدر أمراء باريس سان جيرمان الكثير من الفرص الخطيرة بغرابة شديدة خاصة في الشوط الاول الذي كان فيه الأفضل ،في وقت نجح فيه الريال الملكي في خطف هدف الفوز من إحدى هجماته القليلة في هذا الشوط.
إنخفض الأداء بشكل عام في الشوط الثاني بسبب كثرة التغييرات التي أجراها كلا الفريقين ،وإن ظلت هجمات سان جيرمان الأخطر.
لم يقدم رونالدو وإبراهيموفيتش العرض الذي إنتظره عشاق كليهما ،ولم تكن لهما بصمة واضحة في اللقاء وتم إستبدالهما .
دخل باريس سان جيرمان اللقاء بقوته الضاربة وبكامل نجومه وفي مقدمتهم إبرا وكافاني وتياجو سيلفا ،في دليل قوي على مدى أهمية اللقاء للوران بلان وسعيه للثأر من الهزيمة الودية التي سبقت إنطلاق الموسم بهدف بنزيمة .
على العكس دخل ريال مدريد هذه المواجهة بنصف قوته ،حيث فضل أنشيلوتي عدم البدء بمارسيلو وبيبي ودي ماريا وبنزيمة ومودريتش وإيسكو.
الرغبة في حسم اللقاء لم تتوقف عند بلان فقط بل إنتقلت للاعبي باريس سان جيرمان داخل الملعب ،وتحرك الثلاثي كافاني ولافيتزي وسيلفا بشكل رائع في المقدمة ونجح في إختراق الدفاع الملكي أكثر من مرة.
أنقذ الحارس دييجو لوبيز إنفراداُ تاماً من كافاني الخطير في الدقيقة 17 بعد سلسلة من الفرص الخطيرة لباريس سان جيرمان .
في الدقيقة 19 جاء العقاب المدريدي لأمراء سان جيرمان من اول هجمة منظمة للميرينجي ،حيث أهدى موراتا تمريرة في العمق للمخترق خيسي لينفرد بالمرمى ويسدد الكرة على يسار الحارس سيريجو معلناً عن هدف التقدم.
الهدف لم يحبط المحاولات الفرنسية ،ورغم وصول الفريق بكل سهولة للمرمى المدريدي لكن كل هذه الفرص ضاعت بغرابة شديدة ،وإن ظل أغربها فرصة ماتويدي في الدقيقة 27 عندما إنفرد بالمرمى وسدد بجوار القائم.
إكتفى الريال بالإعتماد على المرتدات وذلك على الرغم من الغياب شبه التام لنجمه الأول كريستيانو رونالدو ، في وقت واصل فيه المشاغب كافاني إهدار الفرص الواحدة تلو الأخرى على باريس سان جيرمان،لكن يحسب له ظهوره القوي في ظل إختفاء للنجم الأخر في اللقاء وهو إبراهيموفيتش.
رغم ندرة فرص الريال لكنها كانت خطيرة للغاية ،وفي الدقيقة 38 أهدى رونالدو المختفي تمريرة حريرية لرودريجز داخل المنطقة ليسدد كرة قوية ترتد من القائم.
إنضم إبراهيموفيتش لقائمة اللاعبين الذين أهدروا الفرص ،عندما وصلته الكرة على حدود منطقة الجزاء في مواجهة مباشرة مع المرمى لكنه سدد في يد الحارس لوبيز.
دخل أنشيلوتي الشوط الثاني بفريق جديد بالكامل ،حيث تغييرات واسعة بإشراك الحارس خوسيه فيرنانديز مارسيلو وبنزيمة وكاسيميرو ومودريتش وبيبي وكارباخال وإيسكو ودي ماريا والشابين روميرو ويورينتي في وقت كان فيه رونالدو أبرز المستبدلين،بينما إكتفي بلان بإشراك لوكاس مورا وماركينوس وماكسويل في سان جيرمان.
بدأ الريال الشوط الثاني بشكل أفضل حيث بادر بالهجوم وتصدت العارضة لتسديدة قوية من بنزيمة في الدقيقة 51،بينما واصل باريس سان جيرمان إهداره للفرص مثلما حدث في الشوط الأول.
تدخل بلان مجدداً بسحب نجومه كافاني وموتا وفيراتي وإشراك مينيز وباستوري ورابيتو بحثاً عن مزيد من الفاعلية الهجومية .
هبط إيقاع اللقاء بشكل عام على عكس ما كان عليه في الشوط الأول ،وذلك رغم المحاولات المتقطعة من باريس سان جيرمان لإدراك التعادل،وكاد تياجو سيلفا أن يدرك التعادل في الدقيقة 68 عندما وصلته الكرة داخل منطقة الجزاء لكنه سدد في جسم بيبي لتضيع الفرصة بغرابة.
وفي وقت بدأ فيه سان جيرمان العودة لما كان عليه في الشوط الاول قرر بلان سحب ابرا وماتويدي وفان دير فيل وإشراك شيوما وأونجندا وكامارا.
لم تتوقف المحاولات الهجومية لأمراء باريس ،ولم يتوقف أيضا لإهدارهم للفرص السهلة أمام مرمى الريال لينتهي اللقاء بفوز ملكي ودي جديد.
أحرز هدف اللقاء الوحيد خيسي في الدقيقة 19 من اللقاء ،ليكرر ريال مدريد فوزه الودي الذي سبق وحققه قبل إنطلاق الموسم .
أهدر أمراء باريس سان جيرمان الكثير من الفرص الخطيرة بغرابة شديدة خاصة في الشوط الاول الذي كان فيه الأفضل ،في وقت نجح فيه الريال الملكي في خطف هدف الفوز من إحدى هجماته القليلة في هذا الشوط.
إنخفض الأداء بشكل عام في الشوط الثاني بسبب كثرة التغييرات التي أجراها كلا الفريقين ،وإن ظلت هجمات سان جيرمان الأخطر.
لم يقدم رونالدو وإبراهيموفيتش العرض الذي إنتظره عشاق كليهما ،ولم تكن لهما بصمة واضحة في اللقاء وتم إستبدالهما .
دخل باريس سان جيرمان اللقاء بقوته الضاربة وبكامل نجومه وفي مقدمتهم إبرا وكافاني وتياجو سيلفا ،في دليل قوي على مدى أهمية اللقاء للوران بلان وسعيه للثأر من الهزيمة الودية التي سبقت إنطلاق الموسم بهدف بنزيمة .
على العكس دخل ريال مدريد هذه المواجهة بنصف قوته ،حيث فضل أنشيلوتي عدم البدء بمارسيلو وبيبي ودي ماريا وبنزيمة ومودريتش وإيسكو.
الرغبة في حسم اللقاء لم تتوقف عند بلان فقط بل إنتقلت للاعبي باريس سان جيرمان داخل الملعب ،وتحرك الثلاثي كافاني ولافيتزي وسيلفا بشكل رائع في المقدمة ونجح في إختراق الدفاع الملكي أكثر من مرة.
أنقذ الحارس دييجو لوبيز إنفراداُ تاماً من كافاني الخطير في الدقيقة 17 بعد سلسلة من الفرص الخطيرة لباريس سان جيرمان .
في الدقيقة 19 جاء العقاب المدريدي لأمراء سان جيرمان من اول هجمة منظمة للميرينجي ،حيث أهدى موراتا تمريرة في العمق للمخترق خيسي لينفرد بالمرمى ويسدد الكرة على يسار الحارس سيريجو معلناً عن هدف التقدم.
الهدف لم يحبط المحاولات الفرنسية ،ورغم وصول الفريق بكل سهولة للمرمى المدريدي لكن كل هذه الفرص ضاعت بغرابة شديدة ،وإن ظل أغربها فرصة ماتويدي في الدقيقة 27 عندما إنفرد بالمرمى وسدد بجوار القائم.
إكتفى الريال بالإعتماد على المرتدات وذلك على الرغم من الغياب شبه التام لنجمه الأول كريستيانو رونالدو ، في وقت واصل فيه المشاغب كافاني إهدار الفرص الواحدة تلو الأخرى على باريس سان جيرمان،لكن يحسب له ظهوره القوي في ظل إختفاء للنجم الأخر في اللقاء وهو إبراهيموفيتش.
رغم ندرة فرص الريال لكنها كانت خطيرة للغاية ،وفي الدقيقة 38 أهدى رونالدو المختفي تمريرة حريرية لرودريجز داخل المنطقة ليسدد كرة قوية ترتد من القائم.
إنضم إبراهيموفيتش لقائمة اللاعبين الذين أهدروا الفرص ،عندما وصلته الكرة على حدود منطقة الجزاء في مواجهة مباشرة مع المرمى لكنه سدد في يد الحارس لوبيز.
دخل أنشيلوتي الشوط الثاني بفريق جديد بالكامل ،حيث تغييرات واسعة بإشراك الحارس خوسيه فيرنانديز مارسيلو وبنزيمة وكاسيميرو ومودريتش وبيبي وكارباخال وإيسكو ودي ماريا والشابين روميرو ويورينتي في وقت كان فيه رونالدو أبرز المستبدلين،بينما إكتفي بلان بإشراك لوكاس مورا وماركينوس وماكسويل في سان جيرمان.
بدأ الريال الشوط الثاني بشكل أفضل حيث بادر بالهجوم وتصدت العارضة لتسديدة قوية من بنزيمة في الدقيقة 51،بينما واصل باريس سان جيرمان إهداره للفرص مثلما حدث في الشوط الأول.
تدخل بلان مجدداً بسحب نجومه كافاني وموتا وفيراتي وإشراك مينيز وباستوري ورابيتو بحثاً عن مزيد من الفاعلية الهجومية .
هبط إيقاع اللقاء بشكل عام على عكس ما كان عليه في الشوط الأول ،وذلك رغم المحاولات المتقطعة من باريس سان جيرمان لإدراك التعادل،وكاد تياجو سيلفا أن يدرك التعادل في الدقيقة 68 عندما وصلته الكرة داخل منطقة الجزاء لكنه سدد في جسم بيبي لتضيع الفرصة بغرابة.
وفي وقت بدأ فيه سان جيرمان العودة لما كان عليه في الشوط الاول قرر بلان سحب ابرا وماتويدي وفان دير فيل وإشراك شيوما وأونجندا وكامارا.
لم تتوقف المحاولات الهجومية لأمراء باريس ،ولم يتوقف أيضا لإهدارهم للفرص السهلة أمام مرمى الريال لينتهي اللقاء بفوز ملكي ودي جديد.