في مباراتهما يوم الإثنين الماضي بالدوري المصري، طالب الجهاز الفني لفريق الجونة المنتصر بإنهاء المباراة بعد دقيقتين فقط، بينما طالب الجهاز الفني لفريق الإنتاج الحربي بأربع دقائق، حتى تكون أمامه فرصة لتعويض خسارته بهدف، والسبب أن إشارة الوقت بدل الضائع التي رفعها حكم المباراة، حملت التفسيرين.
ورفع حكم المباراة محمد علي شطا اصبعين من كل يد للإشارة إلى ‘أربع دقائق وقت بدل ضائع′، ففهم الفريق المنتصر أن الوقت بدل الضائع دقيقتان، وفهم الآخر أنها أربع دقائق، وذلك قبل أن يحسم الحكم الرابع الخلاف بالإعلان عن أربع دقائق عبر شاشة إلكترونية.
وقال الحكم في تصريحات نشرتها صحيفة ‘المصري اليوم’ الخاصة امس الأربعاء :’رفضت الإشارة بالأصابع الأربعة ولجأت إلى رفع أصبعين من كل يد للإشارة إلى 4 دقائق، على اعتبار أن الإشارة بـ’الأربعة’ أصبحت مجرمة قانونا، وحتى لا يستغلها أنصار مرسي والإخوان على أنها إشارة رابعة’.
وأصبحت إشارة رابعة مجرمة قانونا، استنادا إلى القرار الذي أعلنه مجلس الوزراء المصري الأربعاء الماضي باعتبار جماعة الإخوان جماعة إرهابية، وتجريم كل ما يعبر عنها، وهو ما فهمه البعض على أنه إشارة رابعة العدوية.
وسبق وحرم النادي الأهلي المصري لاعبه أحمد عبد الظاهر من مكافأة الفوز ببطولة إفريقيا للأندية، كما أوقفه عن اللعب في بطولة كأس العالم للأندية، وعرضه للبيع، لرفعه علامة رابعة العدوية في نهائي بطولة افريقيا عقب إحرازه للهدف الثاني.
وكان أنصار مرسي قد أزالوا نفس الإشارة من حساباتهم على موقع التواصل الاجتماعي ‘فيس بوك’ خوفا من الملاحقـــــة القانونية، واستبدلوا الإشارة بعبارات كتبت على خلفية صفراء، وهي نفس الخلفية التي تستخدم في شعار رابعة العدوية، ومنـــها ‘اللي بالي بالك (الذي يعرفــه كلانا ونخــــشى البوح به)’، و’3+1′، و’8/2 ‘. (الأناضول)
ورفع حكم المباراة محمد علي شطا اصبعين من كل يد للإشارة إلى ‘أربع دقائق وقت بدل ضائع′، ففهم الفريق المنتصر أن الوقت بدل الضائع دقيقتان، وفهم الآخر أنها أربع دقائق، وذلك قبل أن يحسم الحكم الرابع الخلاف بالإعلان عن أربع دقائق عبر شاشة إلكترونية.
وقال الحكم في تصريحات نشرتها صحيفة ‘المصري اليوم’ الخاصة امس الأربعاء :’رفضت الإشارة بالأصابع الأربعة ولجأت إلى رفع أصبعين من كل يد للإشارة إلى 4 دقائق، على اعتبار أن الإشارة بـ’الأربعة’ أصبحت مجرمة قانونا، وحتى لا يستغلها أنصار مرسي والإخوان على أنها إشارة رابعة’.
وأصبحت إشارة رابعة مجرمة قانونا، استنادا إلى القرار الذي أعلنه مجلس الوزراء المصري الأربعاء الماضي باعتبار جماعة الإخوان جماعة إرهابية، وتجريم كل ما يعبر عنها، وهو ما فهمه البعض على أنه إشارة رابعة العدوية.
وسبق وحرم النادي الأهلي المصري لاعبه أحمد عبد الظاهر من مكافأة الفوز ببطولة إفريقيا للأندية، كما أوقفه عن اللعب في بطولة كأس العالم للأندية، وعرضه للبيع، لرفعه علامة رابعة العدوية في نهائي بطولة افريقيا عقب إحرازه للهدف الثاني.
وكان أنصار مرسي قد أزالوا نفس الإشارة من حساباتهم على موقع التواصل الاجتماعي ‘فيس بوك’ خوفا من الملاحقـــــة القانونية، واستبدلوا الإشارة بعبارات كتبت على خلفية صفراء، وهي نفس الخلفية التي تستخدم في شعار رابعة العدوية، ومنـــها ‘اللي بالي بالك (الذي يعرفــه كلانا ونخــــشى البوح به)’، و’3+1′، و’8/2 ‘. (الأناضول)