بلغة الأرقام يتفوق الارجنتيني ليونيل ميسي "ايقونة" برشلونة الاسباني على غريمه البرتغالي كريستيانو رونالدو نجم ريال مدريد بفارق 22 هدفا حيث سجل ميسي (91 هدف) في عام 2012، في المقابل سجل رونالدو (69 هدف) في عام 2013.
وذكرت صحيفة "موندو ديبورتيفو" المُقربة من نادي برشلونة أن ميسي مازال الأكثر انتاجية وتهديفيا وحافظ على رقمه القياسي في التسجيل في عام ميلادي كامل برصيد (91 هدف) في 2012، بينما نجح رونالدو في التألق واثارة الاعجاب في 2013 بأهدافه ال69 الا انه لم يحقق أي بطولة ومازال أقل بكثير من العدد الذي أحرزه ميسي العام الماضي ويبتعد عن غريمه بفارق 22 هدفا.
في عام 2012 ، سجل ميسي هذا الرقم الكبير (91 هدف) مع برشلونة ومنتخب الارجنتين،وكان أفضل من أي وقت مضى محطما رقم الألماني جيرد مولر (85 هدف) الذي سجله في عام 1972. وقبل عام ،تعرض ميسي لحملة إعلامية مدريدية شعواء لتشويه السجل الأسطوري لميسي ،حيث قللت الصحف المدريدية من انجاز نجم برشلونة وذكرت أن اللاعب الزامبي جودفري تشيتالو صاحب الرقم القياسي في التسجيل بعام ميلادي كامل برصيد (107 هدف) في عام 1972 رغم عدم اعتراف الفيفا بذلك أبدا.
وفي هذه الحالة ووفقا لنفس الحجة فاذا كان ميسي يقل بفارق 16 هدفا عن رقم تشيتالو (الغير معترف به من الاساس) فان رونالدو بالتالي يقل بفارق 38 هدف عن عدد اهداف اللاعب الزامبي بجانب 22 هدف عن رقم ميسي القياسي المُعترف به.
وبعد حملة إعلامية ضخمة بدأت في الأشهر الأخيرة من قبل الأجهزة الاعلامية المدريدية للرفع من أسهم رونالدو وتهيئته للفوز بالكرة الذهبية على حساب ميسي الذي حقق مع برشلونة لقب الدوري الاسباني وقاد الأرجنتين للتأهل مباشرة لنهائيات كأس العالم علاوة على تتويجه بالحذاء الذهبي كأفضل هداف في اوروبا للمرة الثالثة كرقم قياسي.
في المقابل لم يحرز رونالدو أي لقب ، وتأهل لمونديال البرازيل من الملحق الاوروبي على حساب السويد ورغم ذلك ملأت وسائل الاعلام المدريدية العالم ضجيجيا وصخبا بسبب انجازات رونالدو الغير موجودة من الاساس على حسب وصف الصحيفة المقربة من النادي الكتالوني.
ورغم كثرة اصاباته الا ان ميسي يعد الهداف الثالث في اوروبا برصيد 45 هدف في 2013 ،وهو نفس العدد الذي سجله تقريبا في 2012 ، خلف رونالدو 69 وابراهيموفيتش 47.
وذكرت صحيفة "موندو ديبورتيفو" المُقربة من نادي برشلونة أن ميسي مازال الأكثر انتاجية وتهديفيا وحافظ على رقمه القياسي في التسجيل في عام ميلادي كامل برصيد (91 هدف) في 2012، بينما نجح رونالدو في التألق واثارة الاعجاب في 2013 بأهدافه ال69 الا انه لم يحقق أي بطولة ومازال أقل بكثير من العدد الذي أحرزه ميسي العام الماضي ويبتعد عن غريمه بفارق 22 هدفا.
في عام 2012 ، سجل ميسي هذا الرقم الكبير (91 هدف) مع برشلونة ومنتخب الارجنتين،وكان أفضل من أي وقت مضى محطما رقم الألماني جيرد مولر (85 هدف) الذي سجله في عام 1972. وقبل عام ،تعرض ميسي لحملة إعلامية مدريدية شعواء لتشويه السجل الأسطوري لميسي ،حيث قللت الصحف المدريدية من انجاز نجم برشلونة وذكرت أن اللاعب الزامبي جودفري تشيتالو صاحب الرقم القياسي في التسجيل بعام ميلادي كامل برصيد (107 هدف) في عام 1972 رغم عدم اعتراف الفيفا بذلك أبدا.
وفي هذه الحالة ووفقا لنفس الحجة فاذا كان ميسي يقل بفارق 16 هدفا عن رقم تشيتالو (الغير معترف به من الاساس) فان رونالدو بالتالي يقل بفارق 38 هدف عن عدد اهداف اللاعب الزامبي بجانب 22 هدف عن رقم ميسي القياسي المُعترف به.
وبعد حملة إعلامية ضخمة بدأت في الأشهر الأخيرة من قبل الأجهزة الاعلامية المدريدية للرفع من أسهم رونالدو وتهيئته للفوز بالكرة الذهبية على حساب ميسي الذي حقق مع برشلونة لقب الدوري الاسباني وقاد الأرجنتين للتأهل مباشرة لنهائيات كأس العالم علاوة على تتويجه بالحذاء الذهبي كأفضل هداف في اوروبا للمرة الثالثة كرقم قياسي.
في المقابل لم يحرز رونالدو أي لقب ، وتأهل لمونديال البرازيل من الملحق الاوروبي على حساب السويد ورغم ذلك ملأت وسائل الاعلام المدريدية العالم ضجيجيا وصخبا بسبب انجازات رونالدو الغير موجودة من الاساس على حسب وصف الصحيفة المقربة من النادي الكتالوني.
ورغم كثرة اصاباته الا ان ميسي يعد الهداف الثالث في اوروبا برصيد 45 هدف في 2013 ،وهو نفس العدد الذي سجله تقريبا في 2012 ، خلف رونالدو 69 وابراهيموفيتش 47.