حصلت شركة “آبل” يوم الخميس على براءة اختراع لنظام يسمح بالبحث عن الصور ووسمها صوتياً، ليتم استخدامه للبحث عن الصور المُخزنة في الأجهزة الذكية التابعة لها، وذلك باستخدام “اللغة الطبيعية” natural language.
وأشارت “آبل” إلى أن النمو المُتزايد لحجم الصور المُخزنة على أجهزة مثل “آيفون”، يجعل البحث عن صور مُحددة صعباً، وبالتالي فإن توفير إمكانية البحث الصوتي عن الصور بالاستفادة من وسوم صوتية أو مكتوبة، يجعل البحث عنها سهلاً.
ويستطيع النظام كذلك وسم الصور بشكل أتوماتيكي، وذلك اعتماداً على صور مُشابهة، حيث يستطيع النظام التعرف على الوجوه والأبنية والمناطق، التي تم وسمها من قبل المُستخدم سابقاً، ومن ثم تعميمها على باقي الصور التي تضمها، ليتم استخدام هذه الوسوم لتصنيف الصور وتسهيل البحث عنها صوتياً.
وفي مثالٍ طرحته “آبل”، يستطيع المُستخدم وسم صورة له تم التقاطها على الشاطىء بقوله: “أنا على الشاطىء”، ليقوم النظام بالتعرف على المكان والمُستخدم في الصورة، ليتم استخدامهما بشكل أتوماتيكي كوسوم في صور أُخرى مُشابهة.
ومن المُنتظر أن يتم الاستفادة من التقنية الجديدة لدعم ميزة الأوامر الصوتية في خدمة المُساعد الشخصي “Siri”، ليصبح بمقدوره تصنيف الصور بشكل ذكي، وتوفير إمكانية البحث السريع عنها.
وأشارت “آبل” إلى أن النمو المُتزايد لحجم الصور المُخزنة على أجهزة مثل “آيفون”، يجعل البحث عن صور مُحددة صعباً، وبالتالي فإن توفير إمكانية البحث الصوتي عن الصور بالاستفادة من وسوم صوتية أو مكتوبة، يجعل البحث عنها سهلاً.
ويستطيع النظام كذلك وسم الصور بشكل أتوماتيكي، وذلك اعتماداً على صور مُشابهة، حيث يستطيع النظام التعرف على الوجوه والأبنية والمناطق، التي تم وسمها من قبل المُستخدم سابقاً، ومن ثم تعميمها على باقي الصور التي تضمها، ليتم استخدام هذه الوسوم لتصنيف الصور وتسهيل البحث عنها صوتياً.
وفي مثالٍ طرحته “آبل”، يستطيع المُستخدم وسم صورة له تم التقاطها على الشاطىء بقوله: “أنا على الشاطىء”، ليقوم النظام بالتعرف على المكان والمُستخدم في الصورة، ليتم استخدامهما بشكل أتوماتيكي كوسوم في صور أُخرى مُشابهة.
ومن المُنتظر أن يتم الاستفادة من التقنية الجديدة لدعم ميزة الأوامر الصوتية في خدمة المُساعد الشخصي “Siri”، ليصبح بمقدوره تصنيف الصور بشكل ذكي، وتوفير إمكانية البحث السريع عنها.