انتهت قمة الأسبوع 17 من الدوري الإنجليزي بتعادل ارسنال مع ضيفه تشلسي بنتيجة سلبية في مباراة قليلة الفرص.
الشوط الأول شهد أفضلية واضحة لتشلسي سواء من ناحية الخطورة أو من الناحية التكتيكية، فكاد فرانك لامبارد أن يسجل بعد تمريرة هازارد الذكية لكرة العارضة ردت كرته، في حين أهدر وليان كرة واجه فيها المرمى بتسديدها ضعيفة نحو الحارس تشيزني.
ولم يستطع ارسنال توجيه أي تسديدة طوال الشوط الشوط الأول بين قائمين البلوز رغم أن المباراة تقام على ملعبه، فظهر أن الضيوف استعدوا جيداً لخصومهم ونجحوا بتقييدهم طوال الشوط الأول.
أما الشوط الثاني فشهد تحسناً من ارسنال خصوصاً من ناحية الاستحواذ على الكرة، ولكن الشوط جاء سلبياً من الفريقين وظهر الخوف عليهما من الخسارة ولم يكن هناك فرص خطيرة باستثناء إهدار جيرو لكرة خطيرة بعد انفراده بالحارس بيتر تشيك في الدقيقة 78.
ومن أكثر الأمور الملفتة التي شهدتها المباراة عدم استخدام أرسن فنجر لأي تبديل طوال دقائق المباراة.
بهذه النتيجة خسر ارسنال الصدارة لصالح ليفربول بفارق الأهداف بـ 36 نقطة في رصيد كل منهما، في حين أن تشلسي رفع رصيده إلى 34 نقطة في المركز الرابع متفوقاً بفارق الأهداف عن ايفرتون مفاجأة الموسم حتى الآن.
الشوط الأول شهد أفضلية واضحة لتشلسي سواء من ناحية الخطورة أو من الناحية التكتيكية، فكاد فرانك لامبارد أن يسجل بعد تمريرة هازارد الذكية لكرة العارضة ردت كرته، في حين أهدر وليان كرة واجه فيها المرمى بتسديدها ضعيفة نحو الحارس تشيزني.
ولم يستطع ارسنال توجيه أي تسديدة طوال الشوط الشوط الأول بين قائمين البلوز رغم أن المباراة تقام على ملعبه، فظهر أن الضيوف استعدوا جيداً لخصومهم ونجحوا بتقييدهم طوال الشوط الأول.
أما الشوط الثاني فشهد تحسناً من ارسنال خصوصاً من ناحية الاستحواذ على الكرة، ولكن الشوط جاء سلبياً من الفريقين وظهر الخوف عليهما من الخسارة ولم يكن هناك فرص خطيرة باستثناء إهدار جيرو لكرة خطيرة بعد انفراده بالحارس بيتر تشيك في الدقيقة 78.
ومن أكثر الأمور الملفتة التي شهدتها المباراة عدم استخدام أرسن فنجر لأي تبديل طوال دقائق المباراة.
بهذه النتيجة خسر ارسنال الصدارة لصالح ليفربول بفارق الأهداف بـ 36 نقطة في رصيد كل منهما، في حين أن تشلسي رفع رصيده إلى 34 نقطة في المركز الرابع متفوقاً بفارق الأهداف عن ايفرتون مفاجأة الموسم حتى الآن.
