قررت الداخلية السعودية، اليوم إعادة هيكلة قادتها بموافقة العاهل السعودي الملك عبد الله بن عبد العزيز.
وقالت الوزارة في بيان صحافي إنه بناء على موافقة الملك فقد أصدر وزير الداخلية الأمير محمد بن نايف، قرارات إدارية تقضي بتعيين نائب لوزير الداخلية وثلاثة مساعدين، حيث تم تكليف عبد الرحمن بن علي الربيعان نائبا لوزير الداخلية، والفريق أول سعيد القحطاني مساعدا للوزير لشؤون العمليات، والأمير بندر المشاري مساعدا للوزير لشؤون التقنية، وعبد الله الحماد مساعدا للوزير للشؤون الإدارية".
كما أصدر الأمير محمد بن نايف قرارات أخرى تقضي بتعيين اللواء عثمان المحرج مديرا للأمن العام، واللواء سعد الخليوي مديرا لكلية الملك فهد الأمنية، واللواء أحمد سعدي الزهراني مديرا لمكافحة المخدرات واللواء طارق الشدي مديرا لمركز المعلومات الوطني.
يذكر أن النائب المكلف الجديد لوزير الداخلية عبدالرحمن الربيعان قد تم إعفاؤه من الخدمة العسكرية قبل عامين تقريباً بعد أن وصل إلى رتبة فريق، ليتم تعيينه سكرتيراً خاصاً لولي العهد الأمير الراحل نايف بن عبدالعزيز. بينما الفريق سعيد القحطاني قد تولى قبل هذا القرار إدارة الأمن العام.
أما الأمير بندر المشاري فقد عين في عام 2009 بأمر من وزير الداخلية الراحل الأمير نايف بن عبدالعزيز مديراً عاماً لمركز المعلومات الوطني، وشغل هذا المنصب حتى تم تعيينه، اليوم، مساعداً لوزير الداخلية لشؤون التقنية. بينما الحماد عمل وكيلاً لوزارة الداخلية للتخطيط والتطوير الأمني.
وكان اللواء عثمان المحرج قد عين قبل 5 أعوام تقريباً مديراً لمكافحة المخدرات بعدما تدرج في عدة مناصب عسكرية أمنية.
وقالت الوزارة في بيان صحافي إنه بناء على موافقة الملك فقد أصدر وزير الداخلية الأمير محمد بن نايف، قرارات إدارية تقضي بتعيين نائب لوزير الداخلية وثلاثة مساعدين، حيث تم تكليف عبد الرحمن بن علي الربيعان نائبا لوزير الداخلية، والفريق أول سعيد القحطاني مساعدا للوزير لشؤون العمليات، والأمير بندر المشاري مساعدا للوزير لشؤون التقنية، وعبد الله الحماد مساعدا للوزير للشؤون الإدارية".
كما أصدر الأمير محمد بن نايف قرارات أخرى تقضي بتعيين اللواء عثمان المحرج مديرا للأمن العام، واللواء سعد الخليوي مديرا لكلية الملك فهد الأمنية، واللواء أحمد سعدي الزهراني مديرا لمكافحة المخدرات واللواء طارق الشدي مديرا لمركز المعلومات الوطني.
يذكر أن النائب المكلف الجديد لوزير الداخلية عبدالرحمن الربيعان قد تم إعفاؤه من الخدمة العسكرية قبل عامين تقريباً بعد أن وصل إلى رتبة فريق، ليتم تعيينه سكرتيراً خاصاً لولي العهد الأمير الراحل نايف بن عبدالعزيز. بينما الفريق سعيد القحطاني قد تولى قبل هذا القرار إدارة الأمن العام.
أما الأمير بندر المشاري فقد عين في عام 2009 بأمر من وزير الداخلية الراحل الأمير نايف بن عبدالعزيز مديراً عاماً لمركز المعلومات الوطني، وشغل هذا المنصب حتى تم تعيينه، اليوم، مساعداً لوزير الداخلية لشؤون التقنية. بينما الحماد عمل وكيلاً لوزارة الداخلية للتخطيط والتطوير الأمني.
وكان اللواء عثمان المحرج قد عين قبل 5 أعوام تقريباً مديراً لمكافحة المخدرات بعدما تدرج في عدة مناصب عسكرية أمنية.