تعمل شركة “تويتر”، مالكة موقع التدوين المُصغر الشهير، على اختبار ميزة يُسمح بموجبها للمُستخدم بتعديل التغريدات بعد نشرها.
وتقوم “تويتر” بتطوير واختبار هذه الميزة مُنذ عدة شهور، وتوفر الميزة الجديدة إمكانية إجراء “تعديلات طفيفة” على مُحتوى التغريدة، ولمرة واحدة فقط، حسب ما جاء في تقرير نشره موقع “matthewkeys.net” استناداً إلى مصادر مُطلعة.
وتعمل هذه الميزة من خلال ظهور زر التعديل “edit” بعد طرح التغريدة، ولفترة محدودة، يُمكن للمُستخدم خلالها أن يقوم بتعديل الأخطاء، وإضافة كلمات جديدة، وإجراء تعديلات بسيطة على التغريدة.
ولا تُريد “تويتر” من هذه الميزة أن تسمح للمُستخدم بإجراء تعديل كبير على التغريدة، يتسبب بتغيير مُحتواها الأصلي، ولذلك تعمل الشركة على تطوير خوارزمية خاصة قادرة على منع ذلك، وأشارت المصادر إلى أن “تويتر” قد تنتهي من تطويرها خلال أسابيع.
ويُعد توفير ميزة تعديل التغريدة من أولويات الشركة، حيثُ تُعتبر هذه الميزة ضرورية للعديد من المُستخدمين والمُنظمات الإعلامية على الموقع، حسب التقرير.
وتقوم “تويتر” بتطوير واختبار هذه الميزة مُنذ عدة شهور، وتوفر الميزة الجديدة إمكانية إجراء “تعديلات طفيفة” على مُحتوى التغريدة، ولمرة واحدة فقط، حسب ما جاء في تقرير نشره موقع “matthewkeys.net” استناداً إلى مصادر مُطلعة.
وتعمل هذه الميزة من خلال ظهور زر التعديل “edit” بعد طرح التغريدة، ولفترة محدودة، يُمكن للمُستخدم خلالها أن يقوم بتعديل الأخطاء، وإضافة كلمات جديدة، وإجراء تعديلات بسيطة على التغريدة.
ولا تُريد “تويتر” من هذه الميزة أن تسمح للمُستخدم بإجراء تعديل كبير على التغريدة، يتسبب بتغيير مُحتواها الأصلي، ولذلك تعمل الشركة على تطوير خوارزمية خاصة قادرة على منع ذلك، وأشارت المصادر إلى أن “تويتر” قد تنتهي من تطويرها خلال أسابيع.
ويُعد توفير ميزة تعديل التغريدة من أولويات الشركة، حيثُ تُعتبر هذه الميزة ضرورية للعديد من المُستخدمين والمُنظمات الإعلامية على الموقع، حسب التقرير.
