قال الداعية الإسلامي، عائض القرني، إن الإسلام يجتاح الغرب بصورة كبيرة وأنه يثير الرعب بقلوب "أساطين" الغرب، بحسب ما نقله تقرير نشر على صحيفة سبق الإلكترونية.
وأوضح القرني: "زرت أكثر من 40 دولة ورأيت أنه المستقبل، بل أساطين الغرب مثل نيكسون وجوستاف لوبون يرون أن الإسلام يجتاح العالم وهذا بالفعل وأنا أبشركم."
واضاف: "صحيح أن هناك بؤر توتر وحروب وفتن في سوريا والعراق والصومال وأفغانستان، لكن الصورة جميلة لانتشار الإسلام، أبشركم، انتشاراً عظيماً وأبشركم أنه البديل وأنه الحل والمستقبل بإذن الله."
وعند سؤاله عن ما كان يهدف من التعاون مع الفنان محمد عبده في قصيدة لا إله إلا الله، أجاب القرني: "كنت أهدف لأمرين، الأمر الأول أن تصل 'لا إله إلا الله' إلى قطاعات لا يصل إليها الوعاظ والدعاة لأنه إذا قالها مثل هذا الفنان الكبير الذي له ملايين من الجماهير هللوا وقالوا لا إله إلا الله، وقال المشاهد لا إله إلا الله وقال لا إله الا الله الفنانون والفنانات والمغنيون والمغنيات الأحياء منهم والأموات، وأنا بودي يقول لا إله إلا الله البوذي والزرادشتي والمانوي، فكيف بالمسلم؟"
وأضاف: "الأمر الثاني أني أكسر الحواجز بحيث أن أجعلهم من الأمة لأن بعض الناس المتشدد يظن أن المغنين فرقة أخرى حكم عليهم بالنار، فأقول هؤلاء أخطأوا، عندهم معاصي مثل ما عندنا يذوبون بالحكمة والتعاون ولذلك الذين أيدوني بالإحصائيات أكثر من 90 في المائة والذين انتقدونا 10 أو 9 ولما نزلت القصيدة أخذها منا 60 قناة."
وأوضح القرني: "زرت أكثر من 40 دولة ورأيت أنه المستقبل، بل أساطين الغرب مثل نيكسون وجوستاف لوبون يرون أن الإسلام يجتاح العالم وهذا بالفعل وأنا أبشركم."
واضاف: "صحيح أن هناك بؤر توتر وحروب وفتن في سوريا والعراق والصومال وأفغانستان، لكن الصورة جميلة لانتشار الإسلام، أبشركم، انتشاراً عظيماً وأبشركم أنه البديل وأنه الحل والمستقبل بإذن الله."
وعند سؤاله عن ما كان يهدف من التعاون مع الفنان محمد عبده في قصيدة لا إله إلا الله، أجاب القرني: "كنت أهدف لأمرين، الأمر الأول أن تصل 'لا إله إلا الله' إلى قطاعات لا يصل إليها الوعاظ والدعاة لأنه إذا قالها مثل هذا الفنان الكبير الذي له ملايين من الجماهير هللوا وقالوا لا إله إلا الله، وقال المشاهد لا إله إلا الله وقال لا إله الا الله الفنانون والفنانات والمغنيون والمغنيات الأحياء منهم والأموات، وأنا بودي يقول لا إله إلا الله البوذي والزرادشتي والمانوي، فكيف بالمسلم؟"
وأضاف: "الأمر الثاني أني أكسر الحواجز بحيث أن أجعلهم من الأمة لأن بعض الناس المتشدد يظن أن المغنين فرقة أخرى حكم عليهم بالنار، فأقول هؤلاء أخطأوا، عندهم معاصي مثل ما عندنا يذوبون بالحكمة والتعاون ولذلك الذين أيدوني بالإحصائيات أكثر من 90 في المائة والذين انتقدونا 10 أو 9 ولما نزلت القصيدة أخذها منا 60 قناة."