أعلنت المديرية العامة للسجون السعودية أن عدد الذين استقبلتهم مراكز الإيواء ودور التوقيف التابعة لها في جميع أنحاء المملكة منذ انطلاق الحملات التفتيشية على المخالفين في الرابع من الشهر الحالي بلغ 83 ألف مخالف لنظام العمل والإقامة، مشيرة إلى أنه تم ترحيل نحو 51 ألفا منهم حتى الآن.
ونقلت صحيفة "الجزيرة" السعودية اليوم الإثنين عن المتحدث الإعلامي المكلف بالمديرية الرائد عبد الله الحربي قوله إن الأيام المقبلة ستشهد ارتفاعا في أعداد العمالة المرحلة جوا وبحرا، وذلك بعد تخصيص رحلات جوية وبرية إضافية لهذا الغرض.
وتتصدر العمالة الإثيوبية قائمة الجنسيات في أعداد المخالفين الذين يسلمون أنفسهم للسلطات الأمنية، خاصة في الرياض.
وكان المدير العام للجوازات اللواء سليمان اليحيى أعلن أمس الأحد أنه تم إنهاء إجراءات سفر 56199 ألف عامل مخالف من بداية الحملة في الرابع من الشهر الحالي وحتى أمس.
وأشار اللواء اليحيى إلى تعاون الجوازات مع سفارات دول المخالفين لاستخراج الوثائق المطلوبة لترحيلهم، مؤكدا استمرار الحملة بمتابعة وزير الداخلية ومشاركة القطاعات الحكومية ذات العلاقة.
يذكر أن أعدادا كبيرة من العمالة غير النظامية كانت تعمل في بعض المشاريع التي يجري تنفيذها بالأجر اليومي ما سبب نقصا في العمالة بهذه المشاريع بعد البدء في حملات التفتيش.
وبدأت السعودية حملتها لطرد العمال الأجانب المخالفين لنظام الإقامة والعمل في الرابع من نوفمبر الحالي، بعد يوم على انقضاء مهلة سبعة أشهر منحتها لهم لتسوية أوضاعهم أو مغادرة المملكة.
ويقدر عدد العمال الأجانب الذين غادروا البلاد منذ مطلع العام الحالي بأكثر من مليون وربع المليون شخص مخالف، من بينهم 200 ألف خلال الأشهر الثلاثة الأولى.
ونقلت صحيفة "الجزيرة" السعودية اليوم الإثنين عن المتحدث الإعلامي المكلف بالمديرية الرائد عبد الله الحربي قوله إن الأيام المقبلة ستشهد ارتفاعا في أعداد العمالة المرحلة جوا وبحرا، وذلك بعد تخصيص رحلات جوية وبرية إضافية لهذا الغرض.
وتتصدر العمالة الإثيوبية قائمة الجنسيات في أعداد المخالفين الذين يسلمون أنفسهم للسلطات الأمنية، خاصة في الرياض.
وكان المدير العام للجوازات اللواء سليمان اليحيى أعلن أمس الأحد أنه تم إنهاء إجراءات سفر 56199 ألف عامل مخالف من بداية الحملة في الرابع من الشهر الحالي وحتى أمس.
وأشار اللواء اليحيى إلى تعاون الجوازات مع سفارات دول المخالفين لاستخراج الوثائق المطلوبة لترحيلهم، مؤكدا استمرار الحملة بمتابعة وزير الداخلية ومشاركة القطاعات الحكومية ذات العلاقة.
يذكر أن أعدادا كبيرة من العمالة غير النظامية كانت تعمل في بعض المشاريع التي يجري تنفيذها بالأجر اليومي ما سبب نقصا في العمالة بهذه المشاريع بعد البدء في حملات التفتيش.
وبدأت السعودية حملتها لطرد العمال الأجانب المخالفين لنظام الإقامة والعمل في الرابع من نوفمبر الحالي، بعد يوم على انقضاء مهلة سبعة أشهر منحتها لهم لتسوية أوضاعهم أو مغادرة المملكة.
ويقدر عدد العمال الأجانب الذين غادروا البلاد منذ مطلع العام الحالي بأكثر من مليون وربع المليون شخص مخالف، من بينهم 200 ألف خلال الأشهر الثلاثة الأولى.
