أعلنت شركة كيوسوفت المنتجة لبرنامج باسم يوسف \"البرنامج،\" فسخ تعاقدها مع قناة CBC، التي تذيع البرنامج الشهير، واتخاذ كافة الإجراءات القانونية الكفيلة بتعويضها عن الأضرار المادية والأدبية التي لحقت بها وبالحفاظ على حقوقها، بعد ثلاثة أسابيع من إيقاف البرنامج لخلافات بين القناة والشركة.
وقالت الشركة في بيانها الذي صدر الأحد، على الحساب الرسمي لباسم يوسف على موقع التواصل الاجتماعي، فيسبوك، قالت فيه :\" على مدى الأسابيع الماضية إلتزمت شركتنا الصمت والصبر معا تجاه حملة ظالمة شنتها شركة المستقبل للقنوات الفضائية والإذاعية، المالكة لقنوات CBC ، ضد البرنامج ومقدمه وشركتنا بهدف الضغط عليهم وفرض قيود على محتوى ومضمون البرنامج\".
قالت فيه :\" على مدى الأسابيع الماضية التزمت شركتنا الصمت والصبر معاً تجاه حملة ظالمة شنتها شركة المستقبل للقنوات الفضائية والإذاعية ـ المالكة لقنوات سي بي سي ـ ضد البرنامج ومقدمه وشركتنا بهدف الضغط عليهم وفرض قيود على محتوى ومضمون البرنامج.\"
وأضاف البيان \" وقد بدأت الحملة ببيان صدر من سي بي سي في 26 أكتوبر / تشرين أول الماضي، حاولت فيه أن تنفي صلتها بالحلقة المذاعة في25 اكتوبر / تشرين أول الماضي.
وتابع البيان قائلا \" في الأول من نوفمبر / تشرين ثاني الجاري ، تسلمت سي بي سي الحلقة المحدد لها أن تذاع في ذلك اليوم ، وقامت بمنع عرض الحلقة ـ في سابقة لا مثيل لها في المجال الإعلامي، وأعقبت ذلك بإصدار بيان مهين تم فيه التشهير بالشركة، اختلقت فيه حجج وذرائع واهية، منها عدم الالتزام بالسياسة التحريرية للقناة، وعدم الالتزام بتسليم الحلقات المتفق عليها، والإصرار على الحصول على مبالغ مالية إضافية كشرط لإنتاج حلقات جديدة، وهي حجج غير صحيحة الهدف منها تبرير قرار القناة المتعسف بوقف عرض البرنامج، وهو قرار مفاجئ ومثير للريبة ولا تبرره هذه الحجج، خاصة وأن البرنامج عرض على القناة على مدى أكثر من سبعة أشهر بنجاح كبير.\"
هذا وقد منعت قناة CBC عرض الحلقة الثانية للموسم الثاني من \" البرنامج \" ، بداعي \"مخالفته للسياسة التحريرية للقناة، وأصدرت القناة بيانا اعتذرت فيه للشعب المصري، عما ورد في الحلقة الأولى للموسم الثاني التي أذيعت يوم 25 أكتوبر / تشرين أول الماضي.\"
وقالت الشركة في بيانها الذي صدر الأحد، على الحساب الرسمي لباسم يوسف على موقع التواصل الاجتماعي، فيسبوك، قالت فيه :\" على مدى الأسابيع الماضية إلتزمت شركتنا الصمت والصبر معا تجاه حملة ظالمة شنتها شركة المستقبل للقنوات الفضائية والإذاعية، المالكة لقنوات CBC ، ضد البرنامج ومقدمه وشركتنا بهدف الضغط عليهم وفرض قيود على محتوى ومضمون البرنامج\".
قالت فيه :\" على مدى الأسابيع الماضية التزمت شركتنا الصمت والصبر معاً تجاه حملة ظالمة شنتها شركة المستقبل للقنوات الفضائية والإذاعية ـ المالكة لقنوات سي بي سي ـ ضد البرنامج ومقدمه وشركتنا بهدف الضغط عليهم وفرض قيود على محتوى ومضمون البرنامج.\"
وأضاف البيان \" وقد بدأت الحملة ببيان صدر من سي بي سي في 26 أكتوبر / تشرين أول الماضي، حاولت فيه أن تنفي صلتها بالحلقة المذاعة في25 اكتوبر / تشرين أول الماضي.
وتابع البيان قائلا \" في الأول من نوفمبر / تشرين ثاني الجاري ، تسلمت سي بي سي الحلقة المحدد لها أن تذاع في ذلك اليوم ، وقامت بمنع عرض الحلقة ـ في سابقة لا مثيل لها في المجال الإعلامي، وأعقبت ذلك بإصدار بيان مهين تم فيه التشهير بالشركة، اختلقت فيه حجج وذرائع واهية، منها عدم الالتزام بالسياسة التحريرية للقناة، وعدم الالتزام بتسليم الحلقات المتفق عليها، والإصرار على الحصول على مبالغ مالية إضافية كشرط لإنتاج حلقات جديدة، وهي حجج غير صحيحة الهدف منها تبرير قرار القناة المتعسف بوقف عرض البرنامج، وهو قرار مفاجئ ومثير للريبة ولا تبرره هذه الحجج، خاصة وأن البرنامج عرض على القناة على مدى أكثر من سبعة أشهر بنجاح كبير.\"
هذا وقد منعت قناة CBC عرض الحلقة الثانية للموسم الثاني من \" البرنامج \" ، بداعي \"مخالفته للسياسة التحريرية للقناة، وأصدرت القناة بيانا اعتذرت فيه للشعب المصري، عما ورد في الحلقة الأولى للموسم الثاني التي أذيعت يوم 25 أكتوبر / تشرين أول الماضي.\"