اتهم نائب وزير الإعلام اليمني، عبد الجندي، قائد الفرقة الأولى مدرع، اللواء علي محسن الأحمر، بأنه يشن حركة استفزاز عسكرية نشطة للاستيلاء على العاصمة صنعاء، من خلال توسعه من مدرسة إلى مدرسة ومن حي إلى آخر، ومن منطقة إلى أخرى، حسب قوله.
وقال الجندي في مؤتمر صحفي له، مساء اليوم، بأن آخر اعتداءات الفرقة الأولى مدرع كانت على معسكر الصمع في أرحب، بأكثر من 2000 مسلح، معظمهم من جنود، وفقا لما قاله الجندي.
وأضاف الجندي بأن اللواء علي محسن لم يكتفي بالتوسع في العاصمة، بل امتد إلى المحافظات، ومنها محافظة تعز، وغيرها.
وأشار الجندي إلى أن نائب رئيس الجمهورية، عبد ربه منصور هادي، كلف عددا من القيادات العسكرية بالنزول إلى تعز، لإعادة الجيش إلى ثكناته بعد الاتفاق على التهدئة، وقال بأن قيادات من ضباط الفرقة الأولى مدرع غادرت معسكراتها في صنعاء للاستيلاء على تعز، غير أنه تم إفشال هذا المخطط، وفقا للجندي.
واتهم الجندي اللواء علي محسن بالتخطيط للاستيلاء على تعز، والقيام بعمليات اغتيال لعدد من قيادات الدولة، غير أن الدولة تحركت بسرعة في نشر الدبابات التابعة للحرس الجمهوري في محافظة تعز، لإفشال هذا المخطط.
وقال الجندي في مؤتمر صحفي له، مساء اليوم، بأن آخر اعتداءات الفرقة الأولى مدرع كانت على معسكر الصمع في أرحب، بأكثر من 2000 مسلح، معظمهم من جنود، وفقا لما قاله الجندي.
وأضاف الجندي بأن اللواء علي محسن لم يكتفي بالتوسع في العاصمة، بل امتد إلى المحافظات، ومنها محافظة تعز، وغيرها.
وأشار الجندي إلى أن نائب رئيس الجمهورية، عبد ربه منصور هادي، كلف عددا من القيادات العسكرية بالنزول إلى تعز، لإعادة الجيش إلى ثكناته بعد الاتفاق على التهدئة، وقال بأن قيادات من ضباط الفرقة الأولى مدرع غادرت معسكراتها في صنعاء للاستيلاء على تعز، غير أنه تم إفشال هذا المخطط، وفقا للجندي.
واتهم الجندي اللواء علي محسن بالتخطيط للاستيلاء على تعز، والقيام بعمليات اغتيال لعدد من قيادات الدولة، غير أن الدولة تحركت بسرعة في نشر الدبابات التابعة للحرس الجمهوري في محافظة تعز، لإفشال هذا المخطط.