نجحت المملكة العربية السعودية في تصنيع ثلاث طائرات دون طيار بكوادر وطنية.
وتم تصنيع الطائرات الثلاث؛ صقر2، صقر3، صقر4 في مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية شمال العاصمة السعودية الرياض، وتُساهم الطائرات بخفض التكلفة التشغيلية، وطول مدة التشغيل، بسبب تزويدها بأجهزة حاسوب مبرمجة مسبقًا لعمل عدة مهام دون الجهود التي تتطلب وجود الطيار.
وقالت صحيفة "الرياض" السعودية اليوم الثلاثاء إن الطائرات المُصنّعة تقدم خدمات التصوير الفوتوغرافي أو تصوير الفيديو الليلي أو النهاري، وتمتاز بأنها مُصنّعة من الألياف الزجاجية والكربونية، وتتميز بخفة وزنها وقوة تحملها.
ولا يمكن التقاط الطائرة من خلال أجهزة الرادار أو الاستطلاع، وتمت برمجتها من خلال غرفة تحكم أرضية، عبر توصيلها بجهاز تحكم آلي هو المعني بالقيادة.
ويأتي تصنيع طيارة دون طيّار لأجل استخدامها في المناطق الصعبة عند حدوث الكوارث الطبيعية والكوارث البيئية، وكذلك الإفادة منها في التصوير الجغرافي، والاستشعار عن بُعد، إضافةً إلى التنقيب والزراعة ومراقبة الحدود، إلى جانب المُشاركة في عمليات الإغاثة.
وتم تصنيع الطائرات الثلاث؛ صقر2، صقر3، صقر4 في مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية شمال العاصمة السعودية الرياض، وتُساهم الطائرات بخفض التكلفة التشغيلية، وطول مدة التشغيل، بسبب تزويدها بأجهزة حاسوب مبرمجة مسبقًا لعمل عدة مهام دون الجهود التي تتطلب وجود الطيار.
وقالت صحيفة "الرياض" السعودية اليوم الثلاثاء إن الطائرات المُصنّعة تقدم خدمات التصوير الفوتوغرافي أو تصوير الفيديو الليلي أو النهاري، وتمتاز بأنها مُصنّعة من الألياف الزجاجية والكربونية، وتتميز بخفة وزنها وقوة تحملها.
ولا يمكن التقاط الطائرة من خلال أجهزة الرادار أو الاستطلاع، وتمت برمجتها من خلال غرفة تحكم أرضية، عبر توصيلها بجهاز تحكم آلي هو المعني بالقيادة.
ويأتي تصنيع طيارة دون طيّار لأجل استخدامها في المناطق الصعبة عند حدوث الكوارث الطبيعية والكوارث البيئية، وكذلك الإفادة منها في التصوير الجغرافي، والاستشعار عن بُعد، إضافةً إلى التنقيب والزراعة ومراقبة الحدود، إلى جانب المُشاركة في عمليات الإغاثة.
