ندد رئيس الوزراء التركي، رجب طيب أردوغان، بأعمال العنف التي تحصل على خلفية طائفية في الدول الإسلامية، قائلا إن سببها هو "الطمع بالسلطة" وقال إن الزعماء الذين يستخدمون العنف للبقاء في السلطة هم مثل يزيد، سواء في سوريا أو العراق أو لبنان أو اليمن.
وقال أردوغان، في اجتماع مع نواب حزبه، إن العنف على امتداد الخريطة الإسلامية سببه "الطمع بالسلطة" مضيفا أن مشاكل العالم الإسلامي يمكن فهمها من خلال المثال التاريخي الخاص بمقتل الحسين بن علي، حفيد النبي محمد، في فترة حكم يزيد بن معاوية.
ونقلت وكالة أنباء الأناضول التركية الرسمية عن أردوغان قوله: "يزيد ما زال اسما للقاتل، والحسين ما زال اسما للأبرياء."
وتابع رئيس الوزراء التركي، الذي كان يتحدث عشية ذكرى "عاشوراء" ومقتل الحسين التي يحييها الشيعة: "مثلما أدى طمع يزيد بالسلطة قبل 1374 سنة إلى إراقة دم الحسين فإن طمع البعض بالسلطة ما زال يؤدي إلى مقتل الأبرياء، سواء أكان ذلك في العراق أو سوريا أو لبنان أو اليمن. اسم القاتل مازال يزيدا."
وتحدث أردوغان في السياق نفسه عن الجهود التي بذلها حزبه منذ توليه السلطة من أجل حل مشاكل أتباع الطائفة العلوية في تركيا، مضيفا أن الأتراك "يبنون منذ 1071 سنة الحضارة الأناضولية مع أشقائهم وشقيقاتهم من العلويين."
وقلل أردوغان من أهمية الاختلافات بين السنة والعلويين، مضيفا أن قصائد السني جلال الدين الرومي والعلوي حاجي بكداش، أسهمت بشكل بكبير في التاريخ الثقافي التركي.
وقال أردوغان، في اجتماع مع نواب حزبه، إن العنف على امتداد الخريطة الإسلامية سببه "الطمع بالسلطة" مضيفا أن مشاكل العالم الإسلامي يمكن فهمها من خلال المثال التاريخي الخاص بمقتل الحسين بن علي، حفيد النبي محمد، في فترة حكم يزيد بن معاوية.
ونقلت وكالة أنباء الأناضول التركية الرسمية عن أردوغان قوله: "يزيد ما زال اسما للقاتل، والحسين ما زال اسما للأبرياء."
وتابع رئيس الوزراء التركي، الذي كان يتحدث عشية ذكرى "عاشوراء" ومقتل الحسين التي يحييها الشيعة: "مثلما أدى طمع يزيد بالسلطة قبل 1374 سنة إلى إراقة دم الحسين فإن طمع البعض بالسلطة ما زال يؤدي إلى مقتل الأبرياء، سواء أكان ذلك في العراق أو سوريا أو لبنان أو اليمن. اسم القاتل مازال يزيدا."
وتحدث أردوغان في السياق نفسه عن الجهود التي بذلها حزبه منذ توليه السلطة من أجل حل مشاكل أتباع الطائفة العلوية في تركيا، مضيفا أن الأتراك "يبنون منذ 1071 سنة الحضارة الأناضولية مع أشقائهم وشقيقاتهم من العلويين."
وقلل أردوغان من أهمية الاختلافات بين السنة والعلويين، مضيفا أن قصائد السني جلال الدين الرومي والعلوي حاجي بكداش، أسهمت بشكل بكبير في التاريخ الثقافي التركي.