سكان الأرض بمأمن لمدة يوم أو اثنين، قبل أن يهددهم قمر أوروبي "هائم" في الفضاء، يجهل الخبراء أين سيسقط حطامه.
ويواصل القمر الاصطناعي الذي يعرف اختصارا بـ"GOCE سقطته "الحرة" التي هبط فيها بنحو 13 كيلومترا نحو الأرض، من ارتفاعه السابق 160 كيلومتراً، في وقت مبكر السبت، وفق كريستوف ستايغر، من الوكالة الأوروبية للفضاء.
وأضاف ستايغر: "دخوله النهائي المجال الجوي ربما سيحصل خلال أقل من يومين"، وذلك في تصريح له السبت.
ويظل سؤال أي سيتهاوى القمر الاصطناعي أو حطامه مطروحا دون إجابات.
ويرجح أن يسقط في المحيط أو مناطق غير مأهولة، إلا أن احتمالات سقوط حطام القمر الصناعي في مناطق سكنية تظل قائمة، وسط تأكيدات وكالة الفضاء الأوروبية بأن مواقع هبوطه المحتملة قد تتحدد عند اقترابه من دخول المجال الجوي، بحسب ما جاء على موقع الوكالة الإلكتروني الذي من خلاله يمكن رصد "القمر المتهاوي."
وقد لا يحتاج البشر للقلق بشأن أي آثار نووية بسبب القمر الصناعي الذي كان يتزود بالطاقة الشمسية وليس النووية.
وكانت وكالة الفضاء الأوروبية قد أعلنت في الرابع من الشهر الجاري بأن معدل تهاوي القمر الصناعي، ويبلغ وزنه قرابة الطن، سيتزايد بشدة خلال الأيام القليلة القادمة.
وأطلقت وكالة الفضاء الأوروبية برنامج GOCE عام 2009، بهدف رسم خرائط للأرض والمحيطات بتقنية ثلاثية الأبعاد 3D، إضافة إلى إجراء بعض القياسات الأخرى.
ويواصل القمر الاصطناعي الذي يعرف اختصارا بـ"GOCE سقطته "الحرة" التي هبط فيها بنحو 13 كيلومترا نحو الأرض، من ارتفاعه السابق 160 كيلومتراً، في وقت مبكر السبت، وفق كريستوف ستايغر، من الوكالة الأوروبية للفضاء.
وأضاف ستايغر: "دخوله النهائي المجال الجوي ربما سيحصل خلال أقل من يومين"، وذلك في تصريح له السبت.
ويظل سؤال أي سيتهاوى القمر الاصطناعي أو حطامه مطروحا دون إجابات.
ويرجح أن يسقط في المحيط أو مناطق غير مأهولة، إلا أن احتمالات سقوط حطام القمر الصناعي في مناطق سكنية تظل قائمة، وسط تأكيدات وكالة الفضاء الأوروبية بأن مواقع هبوطه المحتملة قد تتحدد عند اقترابه من دخول المجال الجوي، بحسب ما جاء على موقع الوكالة الإلكتروني الذي من خلاله يمكن رصد "القمر المتهاوي."
وقد لا يحتاج البشر للقلق بشأن أي آثار نووية بسبب القمر الصناعي الذي كان يتزود بالطاقة الشمسية وليس النووية.
وكانت وكالة الفضاء الأوروبية قد أعلنت في الرابع من الشهر الجاري بأن معدل تهاوي القمر الصناعي، ويبلغ وزنه قرابة الطن، سيتزايد بشدة خلال الأيام القليلة القادمة.
وأطلقت وكالة الفضاء الأوروبية برنامج GOCE عام 2009، بهدف رسم خرائط للأرض والمحيطات بتقنية ثلاثية الأبعاد 3D، إضافة إلى إجراء بعض القياسات الأخرى.
