تصدر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قائمة الشخصيات الأكثر قوة في العالم متغلبا على الرئيس الأمريكي باراك أوباما الذي حصل على اللقب عام 2012، بحسب مجلة فوربس الأمريكية.
وأشار معدو القائمة السنوية المؤلفة من 72 شخصية إلى أن بوتين "استطاع إحكام سيطرته بقوة على بلاده".
وأضافوا إن بوتين حقق تلك السيطرة في وقت كان فيه أوباما بطة عرجاء مع بدايات فترة رئاسته الثانية والأخيرة لاسيما مع أزمة الميزانية وتعطيل الأجهزة الحكومية الأمريكية.
كما شغل الرئيس الصيني شي جين بينغ المرتبة الثالثة وحل فرانسيس بابا الفاتيكان المرتبة الرابعة تلته في الترتيب المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل.
كما ضمت القائمة أسماء عربية من بينها العاهل السعودي الملك عبد الله بن عبد العزيز الذي حل في المرتبة الثامنة.
واحتل رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون المرتبة الـ11، والرئيس الفرنسي فرانسوا هولوند المرتبة الـ 18.
وفي مجال الأعمال، احتل بيل غيتس، مؤسس شركة مايكروسوفت، المرتبة السادسة، وجاء أغنى رجل في العالم رجل الأعمال المكسيكي كارلوس سليم حلو في المرتبة الـ 12، فضلا عن رجل الأعمال وارين بافيت الذي حل في المرتبة الـ 13، وجاء مؤسسا شركة غوغل، لاري بيدج وسرغي برين في المرتبة الـ17.
ولم تخل القائمة من شخصيات نسائية إلى جانب ميركل، حيث احتلت الرئيسة البرازيلية ديلما روسيف المرتبة الـ 20، وجاءت رئيسة حزب المؤتمر الهندي الحاكم سونيا غاندي في المرتبة الـ21، ورئيسة صندوق النقد الدولي كرستين لاغارد في المرتبة الـ 35.
وكانت مجلة فوربس قد أطلقت قائمة الشخصيات الأبرز قوة في العالم عام 2009 في مسعى للإجابة بوضوح عن سؤال مفاده: ما هي الطبيعة الحقيقة التي تحكم القوة؟ وهل يمكن أن نقارن ونصنف بالفعل رؤساء دول مع شخصيات دينية ورجال أعمال؟
وأشار معدو القائمة السنوية المؤلفة من 72 شخصية إلى أن بوتين "استطاع إحكام سيطرته بقوة على بلاده".
وأضافوا إن بوتين حقق تلك السيطرة في وقت كان فيه أوباما بطة عرجاء مع بدايات فترة رئاسته الثانية والأخيرة لاسيما مع أزمة الميزانية وتعطيل الأجهزة الحكومية الأمريكية.
كما شغل الرئيس الصيني شي جين بينغ المرتبة الثالثة وحل فرانسيس بابا الفاتيكان المرتبة الرابعة تلته في الترتيب المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل.
كما ضمت القائمة أسماء عربية من بينها العاهل السعودي الملك عبد الله بن عبد العزيز الذي حل في المرتبة الثامنة.
واحتل رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون المرتبة الـ11، والرئيس الفرنسي فرانسوا هولوند المرتبة الـ 18.
وفي مجال الأعمال، احتل بيل غيتس، مؤسس شركة مايكروسوفت، المرتبة السادسة، وجاء أغنى رجل في العالم رجل الأعمال المكسيكي كارلوس سليم حلو في المرتبة الـ 12، فضلا عن رجل الأعمال وارين بافيت الذي حل في المرتبة الـ 13، وجاء مؤسسا شركة غوغل، لاري بيدج وسرغي برين في المرتبة الـ17.
ولم تخل القائمة من شخصيات نسائية إلى جانب ميركل، حيث احتلت الرئيسة البرازيلية ديلما روسيف المرتبة الـ 20، وجاءت رئيسة حزب المؤتمر الهندي الحاكم سونيا غاندي في المرتبة الـ21، ورئيسة صندوق النقد الدولي كرستين لاغارد في المرتبة الـ 35.
وكانت مجلة فوربس قد أطلقت قائمة الشخصيات الأبرز قوة في العالم عام 2009 في مسعى للإجابة بوضوح عن سؤال مفاده: ما هي الطبيعة الحقيقة التي تحكم القوة؟ وهل يمكن أن نقارن ونصنف بالفعل رؤساء دول مع شخصيات دينية ورجال أعمال؟