تابعت الصحف العربية مجموعة من الأخبار والمستجدات من أهمها نفي نائب سوري انشقاقه عن النظام، واتهامات فتح لمحمد دحلان بالتآمر على الشعب الفلسطيني وقيادته، ومصادر تؤكد نقل محمد مرسي إلى سجن طره خلال أيام.
الحياة
تحت عنوان "النائب السوري شريف شحادة ينفي انشقاقه،" كتبت صحيفة الحياة: "نفى عضو مجلس الشعب السوري شريف شحادة، وهو من أبرز الوجوه السياسية السورية المؤيدة للنظام، تقارير إعلامية تحدثت عن انشقاقه، مؤكداً أنه سيعود الى دمشق الخميس."
وأكد شحادة في اتصال هاتفي معه من بروكسل حيث يوجد: "أنا لم اترك سوريا ولم اغادر سوريا. أنا في موضوع عمل في بلجيكا وأوروبا".
وتابع شحادة البالغ من العمر 49 عاما: "أنا مواطن اعلامي ممثل للشعب السوري ولدي الحق في الدخول الى اي بلد (...) امي واخواتي وزوجتي واولادي كلهم في دمشق، وانا الخميس سأكون في دمشق"، وفقا لصحيفة الحياة.
القدس العربي
وتحت عنوان "مركزية فتح تهاجم دحلان وتتهمه بالتآمر على الشعب الفلسطيني وقيادته،" كتبت صحيفة القدس العربي: "هاجمت اللجنة المركزية لحركة فتح، مساء اليوم الأحد، القيادي المفصول من الحركة محمد دحلان، على خلفية هجومه على المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية، واتهمته بالتآمر على الشعب الفلسطيني وقيادته."
وقالت اللجنة، في بيان لها، إن "التزامن في الهجوم على الأخ الرئيس محمود عباس بين رئيس لجنة الخارجية والأمن في الكنيست الإسرائيلي أفيغدور ليبرمان من جهة ودحلان من جهة أخرى، يؤكد على استمرار الأخير بنهجه التآمري ضد الشعب الفلسطيني وقيادته الوطنية."
وأشارت اللجنة إلى أن دحلان تم طرده من حركة فتح لمسؤوليته المباشرة عن اغتيال العديد من كوادر حركة فتح في قطاع غزة، وسوء استغلاله لمنصبه حيث أنه قام بجمع ملايين الدولارات بشكل غير قانوني وغير شرعي لحسابه الخاص، كما ذكرت الصحيفة اللندنية.
المصريون
وتحت عنوان "مصادر: نقل مرسي إلى طره خلال أيام،" كتبت صحيفة المصريون: "ألمحت مصادر إلى إمكانية نقل الرئيس المعزول محمد مرسي ـ المحتجز في مكان غير معلوم منذ عزله في الثالث من يوليو/ تموز الماضي ـ للإقامة الدائمة بسجن طره مع بدء محاكمته المقررة في الرابع من نوفمبر/ تشرين الثاني المقبل."
وذكرت تقارير إعلامية أن محاكمة الرئيس المعزول وعددًا من قادة جماعة الإخوان المسلمين المحظورة ستتم في الموعد المحدد لها يوم الرابع من نوفمبر/ تشرين الثاني، نافية بذلك تقارير أخرى كانت قد شككت في إجراء محاكمة مرسي في موعدها، خصوصا في ظل التسريبات التي تتحدث عن توعد جماعة الإخوان بتنظيم فاعليات احتجاجية غير مسبوقة ـ بحسب مصادر بالجماعة ـ للحيلولة دون إتمام المحاكمة.
وأشارت إلى أن محاكمة مرسي ستجري بقاعة خاصة تم تجهيزها داخل المبنى القديم لمعهد أمناء الشرطة الموجود بمحيط بمنطقة سجن طره على بعد ٢٠ كيلومتر جنوب مدينة القاهرة، بحسب الصحيفة المصرية.
النهار
تحت عنوان "اسرائيل تقرر المشاركة في اجتماع لمجلس حقوق الانسان،" قالت صحيفة النهار اللبنانية: "أعلن مسؤول اسرائيلي كبير الأحد أن اسرائيل ستشارك الثلاثاء في اجتماع لمجلس حقوق الانسان في الأمم المتحدة، وهو مؤسسة تقاطعها الدولة العبرية منذ مارس/ آذار 2012."
وقطعت اسرائيل الجسور مع المجلس عندما قرر في مارس/ آذار 2012 إطلاق أول تحقيق دولي مستقل حول تأثير المستوطنات الاسرائيلية في الاراضي الفلسطينية المحتلة. وعبرت إسرائيل في السابع من يونيو/ حزيران عن نيتها استئناف مفاوضات مع المجلس الذي قرر أن يخصص دورة للدولة العبرية في 29 أكتوبر/ تشرين الاول، كما قال متحدث باسم المجلس.
وقاطعت اسرائيل دورة خاصة للمجلس كانت مخصصة لها في 29 كانون الثاني، في سابقة في تاريخ هذه الهيئة، وفقا للصحيفة اللبنانية.
الحياة
تحت عنوان "النائب السوري شريف شحادة ينفي انشقاقه،" كتبت صحيفة الحياة: "نفى عضو مجلس الشعب السوري شريف شحادة، وهو من أبرز الوجوه السياسية السورية المؤيدة للنظام، تقارير إعلامية تحدثت عن انشقاقه، مؤكداً أنه سيعود الى دمشق الخميس."
وأكد شحادة في اتصال هاتفي معه من بروكسل حيث يوجد: "أنا لم اترك سوريا ولم اغادر سوريا. أنا في موضوع عمل في بلجيكا وأوروبا".
وتابع شحادة البالغ من العمر 49 عاما: "أنا مواطن اعلامي ممثل للشعب السوري ولدي الحق في الدخول الى اي بلد (...) امي واخواتي وزوجتي واولادي كلهم في دمشق، وانا الخميس سأكون في دمشق"، وفقا لصحيفة الحياة.
القدس العربي
وتحت عنوان "مركزية فتح تهاجم دحلان وتتهمه بالتآمر على الشعب الفلسطيني وقيادته،" كتبت صحيفة القدس العربي: "هاجمت اللجنة المركزية لحركة فتح، مساء اليوم الأحد، القيادي المفصول من الحركة محمد دحلان، على خلفية هجومه على المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية، واتهمته بالتآمر على الشعب الفلسطيني وقيادته."
وقالت اللجنة، في بيان لها، إن "التزامن في الهجوم على الأخ الرئيس محمود عباس بين رئيس لجنة الخارجية والأمن في الكنيست الإسرائيلي أفيغدور ليبرمان من جهة ودحلان من جهة أخرى، يؤكد على استمرار الأخير بنهجه التآمري ضد الشعب الفلسطيني وقيادته الوطنية."
وأشارت اللجنة إلى أن دحلان تم طرده من حركة فتح لمسؤوليته المباشرة عن اغتيال العديد من كوادر حركة فتح في قطاع غزة، وسوء استغلاله لمنصبه حيث أنه قام بجمع ملايين الدولارات بشكل غير قانوني وغير شرعي لحسابه الخاص، كما ذكرت الصحيفة اللندنية.
المصريون
وتحت عنوان "مصادر: نقل مرسي إلى طره خلال أيام،" كتبت صحيفة المصريون: "ألمحت مصادر إلى إمكانية نقل الرئيس المعزول محمد مرسي ـ المحتجز في مكان غير معلوم منذ عزله في الثالث من يوليو/ تموز الماضي ـ للإقامة الدائمة بسجن طره مع بدء محاكمته المقررة في الرابع من نوفمبر/ تشرين الثاني المقبل."
وذكرت تقارير إعلامية أن محاكمة الرئيس المعزول وعددًا من قادة جماعة الإخوان المسلمين المحظورة ستتم في الموعد المحدد لها يوم الرابع من نوفمبر/ تشرين الثاني، نافية بذلك تقارير أخرى كانت قد شككت في إجراء محاكمة مرسي في موعدها، خصوصا في ظل التسريبات التي تتحدث عن توعد جماعة الإخوان بتنظيم فاعليات احتجاجية غير مسبوقة ـ بحسب مصادر بالجماعة ـ للحيلولة دون إتمام المحاكمة.
وأشارت إلى أن محاكمة مرسي ستجري بقاعة خاصة تم تجهيزها داخل المبنى القديم لمعهد أمناء الشرطة الموجود بمحيط بمنطقة سجن طره على بعد ٢٠ كيلومتر جنوب مدينة القاهرة، بحسب الصحيفة المصرية.
النهار
تحت عنوان "اسرائيل تقرر المشاركة في اجتماع لمجلس حقوق الانسان،" قالت صحيفة النهار اللبنانية: "أعلن مسؤول اسرائيلي كبير الأحد أن اسرائيل ستشارك الثلاثاء في اجتماع لمجلس حقوق الانسان في الأمم المتحدة، وهو مؤسسة تقاطعها الدولة العبرية منذ مارس/ آذار 2012."
وقطعت اسرائيل الجسور مع المجلس عندما قرر في مارس/ آذار 2012 إطلاق أول تحقيق دولي مستقل حول تأثير المستوطنات الاسرائيلية في الاراضي الفلسطينية المحتلة. وعبرت إسرائيل في السابع من يونيو/ حزيران عن نيتها استئناف مفاوضات مع المجلس الذي قرر أن يخصص دورة للدولة العبرية في 29 أكتوبر/ تشرين الاول، كما قال متحدث باسم المجلس.
وقاطعت اسرائيل دورة خاصة للمجلس كانت مخصصة لها في 29 كانون الثاني، في سابقة في تاريخ هذه الهيئة، وفقا للصحيفة اللبنانية.