أسقط الجيش الحر طائرتين حربيتين لقوات نظام الأسد من نوع ميغ وسوخوي في كل من السخنة بحمص والسفيرة بريف حلب.
أما في ريف دمشق فسيطر الجيش الحر على حاجزي النور ومجمع "تاميكو"، الذي كان معملا للأدوية وحولته قوات النظام إلى ثكنة عسكرية، ومنه تقصف البلدات المجاورة في الغوطة الشرقية.
وسيطرة الجيش الحر على حاجز "تاميكو"، خلال العملية التي أطلق عليها اسم "أصحاب اليمين"، تأتي بعد حصاره لشهور طويلة، وتنفيذ عمليات نوعية استهدفت عناصر المبنى وقتلت وجرحت العديد منهم.
يذكر أن مبنى "تاميكو" يعد من أهم وأكبر حواجز قوات النظام في ريف العاصمة، ويطل الحاجز المرتفع على بلدتي المليحة وكفربطنا في الغوطة الشرقية.
ويكتسب موقع هذا الحاجز أهمية عسكرية كونه نقطة الفصل بين الأراضي التي يسيطر عليها الجيش الحر في الغوطة الشرقية وبين الأراضي الواقعة تحت سيطرة قوات النظام بريف دمشق.
ويعد حاجز "تاميكو" من أهم نقاط الدفاع عن حاجز النور وإدارة الدفاع الجوي، حيث يتمركز مسلحو حزب الله والحرس الثوري الإيراني، حسب ما يؤكده ناشطون.
وفي سياق متصل، لا تزال الاشتباكات مستمرة عند حاجز النور المؤلف من سبعة حواجز ذات تجهيز عسكري كبير ويطل على بلدة جرمانا.
يذكر أن الحواجز التي تستخدمها قوات الأسد، وفق التسمية العسكرية للنظام السوري، هي عبارة عن ثكنات عسكرية تتمركز فيها قوات النظام، وتقصف البلدات المجاورة لها.
أما في ريف دمشق فسيطر الجيش الحر على حاجزي النور ومجمع "تاميكو"، الذي كان معملا للأدوية وحولته قوات النظام إلى ثكنة عسكرية، ومنه تقصف البلدات المجاورة في الغوطة الشرقية.
وسيطرة الجيش الحر على حاجز "تاميكو"، خلال العملية التي أطلق عليها اسم "أصحاب اليمين"، تأتي بعد حصاره لشهور طويلة، وتنفيذ عمليات نوعية استهدفت عناصر المبنى وقتلت وجرحت العديد منهم.
يذكر أن مبنى "تاميكو" يعد من أهم وأكبر حواجز قوات النظام في ريف العاصمة، ويطل الحاجز المرتفع على بلدتي المليحة وكفربطنا في الغوطة الشرقية.
ويكتسب موقع هذا الحاجز أهمية عسكرية كونه نقطة الفصل بين الأراضي التي يسيطر عليها الجيش الحر في الغوطة الشرقية وبين الأراضي الواقعة تحت سيطرة قوات النظام بريف دمشق.
ويعد حاجز "تاميكو" من أهم نقاط الدفاع عن حاجز النور وإدارة الدفاع الجوي، حيث يتمركز مسلحو حزب الله والحرس الثوري الإيراني، حسب ما يؤكده ناشطون.
وفي سياق متصل، لا تزال الاشتباكات مستمرة عند حاجز النور المؤلف من سبعة حواجز ذات تجهيز عسكري كبير ويطل على بلدة جرمانا.
يذكر أن الحواجز التي تستخدمها قوات الأسد، وفق التسمية العسكرية للنظام السوري، هي عبارة عن ثكنات عسكرية تتمركز فيها قوات النظام، وتقصف البلدات المجاورة لها.