رصدت الصحف الدولية، الأحد، مجموعة لآخر التطورات الإقليمية والعالمية منها هجمات إلكترونية "إيرانية" على البحرية الأمريكية، و"الموت رجما" عقوبة امتلاك هاتف محمول، فضلا عن طائفة أخرى من الأخبار.
واشنطن تايمز
وأشارت الصحيفة الأمريكية إلى أن هناك تقارير متناقلة عن تصعيد إيران لهجماتها الإلكترونية ضد الجيش الأمريكي، بالتزامن مع أول مكالمة هاتفية بين الرئيس باراك أوباما، والإيراني، حسن روحاني، الجمعة، وهي المكالمة الأولى من نوعها منذ حقبة الرئيس الأسبق، جيمي كارتر.
وذكرت أن الاختراق للوصول إلى معلومات غير سرية للبحرية الأمريكية بدأ في منتصف سبتمبر/أيلول الجاري ضمن تصعيد للاختراقات الإيرانية لشبكة الحواسيب الأمريكية، ونقلت صحيفة "وول ستريت جورنال" "دهشة" مسؤولين أمريكيين للهجوم الإيراني، الذي عادة ما يستهدف القطاع الخاص، كما أنه "يعكس تطور القدرات الإيرانية بشكل يفوق ما يعتقده مسؤولون أمريكيون"، على ما أوردت "واشنطن تايمز."
الاندنبندنت
وتناولت الصحيفة البريطانية جانباً من تقرير خاص أعدته تحت عنوان" العقوبة.. الموت رجماً.. والجريمة؟... امتلاك هاتف محمول" حول تزايد عمليات القتل في باكستان بواسطة هذا النوع من الإعدام "البربري" ودعوات لتحرك الأمم المتحدة للتصدي له.
وكتبت: قبل شهرين من الآن، رجمت شابة باكستانية وهي أم لطفلين بواسطة أقاربها حتى الموت تنفيذا لحكم محكمة عشائرية في باكستان بجريمة حيازتها على هاتف محمول. وحادثة رجم عارفة بيبي على يد أعمامها وأقاربها، ليست بحادثة منعزلة، فالرجم عقوبة مشروعة تمارس في 15 دولة على الأقل، ويقول مناهضوها إن الممارسة "الوحشية" ربما في ارتفاع وتحديدا في باكستان وأفغانستان والعراق.
ديل ميل
ورصدت الصحيفة البريطانية تصريحات أدلى بها الصحفي الأمريكي المخضرم سيمور هيرش، الحائز على جازة "بوليتزر" للصحافة، التي وصف بها التصريحات الرسمية التي رافقت عملية الدهم التي انتهت بمقتل زعيم تنظيم القاعدة، أسامة بن لادن، بأنها "كذبة كبرى"، وأن أي من تصريحات إدارة الرئيس باراك أوباما حول ما حدث في هذا الشأن ليست بحقيقة.
ووجه الصحفي المرموق 76 عاما، الذي برز نجمه عام 1969 بعد كشفة مذبحة قرية ماي لاي التي قامت بها القوات الأميركية خلال حرب فيتنام، خلال مقابلة مع صحيفة "الغارديان" البريطانية، انتقادات لاذعة لوسائل الإعلام الأمريكية لإخفاقها في تحدي البيت الأبيض في كثير من القضايا منها برنامج التجسس لوكالة الأمن القومي، والهجمات بواسطة الطائرات بدون طيار.
ورفض البيت الأبيض نشر صور لجثمان بن لادن ما زاد الشكوك بإخفاء واشنطن لمعلومات، وقال هيرش إن العملية التي قادتها عناصر من نخبة البحرية "سيلز"، ويزعم أنها انتهت بمقتل بن لادن، "لا كلمة واحدة فيها بحقيقة"، طبقاً لديلي ميل.
ودعا الصحفي الأمريكي المرموق لإغلاق شبكات تلفزة أمريكية كـ"ان بي سي" و"أيه بي سي" واستبدال 90 في المائة من طواقم التحرير بـ"صحفيين حقيقيين" لا يخشون مواجهة السلطة.
ديلي ستار
اعتذرت الصحيفة البريطانية من الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير شؤون الرئاسة، بالإمارات العربية المتحدة، بسبب خبر نشرته في وقت سابق، قالت فيه إنه الشيخ منصور حجز "ديزني لاند"، حتى يتسنى له وعائلته التمتع بخصوصية في المنتجع الواقع في العاصمة الفرنسية.
ونقلت الصحيفة: "علمنا بأن الشيخ منصور وعائلته لم يكونوا أبداً في ديزني لاند باريس عندما تم إغلاقه أمام الجمهور، ولم يدفعوا لهم أبداً للقيام بذلك."
واشنطن تايمز
وأشارت الصحيفة الأمريكية إلى أن هناك تقارير متناقلة عن تصعيد إيران لهجماتها الإلكترونية ضد الجيش الأمريكي، بالتزامن مع أول مكالمة هاتفية بين الرئيس باراك أوباما، والإيراني، حسن روحاني، الجمعة، وهي المكالمة الأولى من نوعها منذ حقبة الرئيس الأسبق، جيمي كارتر.
وذكرت أن الاختراق للوصول إلى معلومات غير سرية للبحرية الأمريكية بدأ في منتصف سبتمبر/أيلول الجاري ضمن تصعيد للاختراقات الإيرانية لشبكة الحواسيب الأمريكية، ونقلت صحيفة "وول ستريت جورنال" "دهشة" مسؤولين أمريكيين للهجوم الإيراني، الذي عادة ما يستهدف القطاع الخاص، كما أنه "يعكس تطور القدرات الإيرانية بشكل يفوق ما يعتقده مسؤولون أمريكيون"، على ما أوردت "واشنطن تايمز."
الاندنبندنت
وتناولت الصحيفة البريطانية جانباً من تقرير خاص أعدته تحت عنوان" العقوبة.. الموت رجماً.. والجريمة؟... امتلاك هاتف محمول" حول تزايد عمليات القتل في باكستان بواسطة هذا النوع من الإعدام "البربري" ودعوات لتحرك الأمم المتحدة للتصدي له.
وكتبت: قبل شهرين من الآن، رجمت شابة باكستانية وهي أم لطفلين بواسطة أقاربها حتى الموت تنفيذا لحكم محكمة عشائرية في باكستان بجريمة حيازتها على هاتف محمول. وحادثة رجم عارفة بيبي على يد أعمامها وأقاربها، ليست بحادثة منعزلة، فالرجم عقوبة مشروعة تمارس في 15 دولة على الأقل، ويقول مناهضوها إن الممارسة "الوحشية" ربما في ارتفاع وتحديدا في باكستان وأفغانستان والعراق.
ديل ميل
ورصدت الصحيفة البريطانية تصريحات أدلى بها الصحفي الأمريكي المخضرم سيمور هيرش، الحائز على جازة "بوليتزر" للصحافة، التي وصف بها التصريحات الرسمية التي رافقت عملية الدهم التي انتهت بمقتل زعيم تنظيم القاعدة، أسامة بن لادن، بأنها "كذبة كبرى"، وأن أي من تصريحات إدارة الرئيس باراك أوباما حول ما حدث في هذا الشأن ليست بحقيقة.
ووجه الصحفي المرموق 76 عاما، الذي برز نجمه عام 1969 بعد كشفة مذبحة قرية ماي لاي التي قامت بها القوات الأميركية خلال حرب فيتنام، خلال مقابلة مع صحيفة "الغارديان" البريطانية، انتقادات لاذعة لوسائل الإعلام الأمريكية لإخفاقها في تحدي البيت الأبيض في كثير من القضايا منها برنامج التجسس لوكالة الأمن القومي، والهجمات بواسطة الطائرات بدون طيار.
ورفض البيت الأبيض نشر صور لجثمان بن لادن ما زاد الشكوك بإخفاء واشنطن لمعلومات، وقال هيرش إن العملية التي قادتها عناصر من نخبة البحرية "سيلز"، ويزعم أنها انتهت بمقتل بن لادن، "لا كلمة واحدة فيها بحقيقة"، طبقاً لديلي ميل.
ودعا الصحفي الأمريكي المرموق لإغلاق شبكات تلفزة أمريكية كـ"ان بي سي" و"أيه بي سي" واستبدال 90 في المائة من طواقم التحرير بـ"صحفيين حقيقيين" لا يخشون مواجهة السلطة.
ديلي ستار
اعتذرت الصحيفة البريطانية من الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير شؤون الرئاسة، بالإمارات العربية المتحدة، بسبب خبر نشرته في وقت سابق، قالت فيه إنه الشيخ منصور حجز "ديزني لاند"، حتى يتسنى له وعائلته التمتع بخصوصية في المنتجع الواقع في العاصمة الفرنسية.
ونقلت الصحيفة: "علمنا بأن الشيخ منصور وعائلته لم يكونوا أبداً في ديزني لاند باريس عندما تم إغلاقه أمام الجمهور، ولم يدفعوا لهم أبداً للقيام بذلك."