مثل الكندي عمر خضر المعتقل في كندا بعد عشر سنوات أمضاها في غوانتانامو، الاثنين أمام محكمة في أدمونتون، حيث طالب بنقله من مركز اعتقال شديد التحصين إلى سجن في مقاطعة البرتا (غرب).
ودخل عمر خضر الذي كان يرتدي قميصا أبيض ويرخي لحية مشذبة، إلى قفص الاتهام ضاحكاً ضحكة عريضة، بحسب وسائل الإعلام الكندية.
وخارج المحكمة، رفع نحو عشرة أشخاص لافتات واضعين عصبات برتقالية اللون دعماً لعمر خضر وانشدوا النشيد الوطني الكندي، بحسب المشاهد التي بثتها محطات التلفزة الكندية.
واعتبر وكيله المحامي دنيس ادناي أنه يجب إخراج عمر خضر من مركز اعتقاله إلى سجن في المقاطعة، لأنه كان قاصرا عندما حصلت الوقائع التي اتهم بها، وتعارض وزارة العدل الكندية تغيير شروط اعتقال عمر خضر البالغ من العمر 27 عاما.
وفي أوتاوا، دافع رئيس الحكومة ستيفن هاربر الاثنين عن موقف وزارة العدل، وقال "إن (خضر) شخص أقر بما نسب إليه وهو متهم بأمور جدية، من بينها القتل ومن المهم أن نواصل اعتراضنا على كل محاولة في المحكمة تستهدف تخفيف عقوبته على هذه الجرائم الشنيعة".
وأقر عمر خضر بما نسب إليه في العام 2010 وحكم عليه بالسجن لمدة 8 سنوات من قبل محكمة استثنائية عسكرية في غوانتانامو، وهو يلاحق بتهمة قتل أميركي عبر إلقاء قنبلة خلال عملية إطلاق نار في قرية بأفغانستان عام 2002.
ودخل عمر خضر الذي كان يرتدي قميصا أبيض ويرخي لحية مشذبة، إلى قفص الاتهام ضاحكاً ضحكة عريضة، بحسب وسائل الإعلام الكندية.
وخارج المحكمة، رفع نحو عشرة أشخاص لافتات واضعين عصبات برتقالية اللون دعماً لعمر خضر وانشدوا النشيد الوطني الكندي، بحسب المشاهد التي بثتها محطات التلفزة الكندية.
واعتبر وكيله المحامي دنيس ادناي أنه يجب إخراج عمر خضر من مركز اعتقاله إلى سجن في المقاطعة، لأنه كان قاصرا عندما حصلت الوقائع التي اتهم بها، وتعارض وزارة العدل الكندية تغيير شروط اعتقال عمر خضر البالغ من العمر 27 عاما.
وفي أوتاوا، دافع رئيس الحكومة ستيفن هاربر الاثنين عن موقف وزارة العدل، وقال "إن (خضر) شخص أقر بما نسب إليه وهو متهم بأمور جدية، من بينها القتل ومن المهم أن نواصل اعتراضنا على كل محاولة في المحكمة تستهدف تخفيف عقوبته على هذه الجرائم الشنيعة".
وأقر عمر خضر بما نسب إليه في العام 2010 وحكم عليه بالسجن لمدة 8 سنوات من قبل محكمة استثنائية عسكرية في غوانتانامو، وهو يلاحق بتهمة قتل أميركي عبر إلقاء قنبلة خلال عملية إطلاق نار في قرية بأفغانستان عام 2002.