كشف تقرير حديث عن صنع السعودية طائرات من دون طيار وإطلاقها 12 قمراً صناعياً خلال 36 عاماً مضت.
وقال تقرير صادر عن مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية السعودية، الاثنين، إن المدينة عملت على تطوير تقنية الفضاء والطيران لديها من خلال تصنيع طائرات من دون طيار من النوع متوسط الحجم القادر على الطيران لمدى يصل إلى150 كيلومتراً، ولمدة طيران تصل إلى 8 ساعات، بسرعة 120 كيلومتراً في الساعة، وعلى ارتفاع 5000 متر.
وأضاف: "تمكنت المدينة من صناعة طائرة صغيرة الحجم ذات مدى طيران يصل إلى 120 كيلومتراً، ومدة تحليق تتراوح بين 5 على 6 ساعات، وبسرعة 120 كيلومتراً في الساعة، وعلى ارتفاع 5000م، علاوة على طائرة كهربائية صغيرة الحجم تحلق على ارتفاع 1000م، ولمدة تصل إلى ساعة ونصف تقريباً".
وأشار التقرير إلى إطلاق 12 قمراً اصطناعياً في الفضاء، أحدها خاص بالاستشعار عن بعد، ويغطي مساحة السعودية، والمنطقة العربية، وأجزاء كبيرة من قارتي أوروبا وإفريقيا، والهند وباكستان.
وأكد أن أهداف هذه الأقمار تصب في خدمة التنمية والبحث العلمي في المملكة، لتصبح بذلك الدولة العربية الوحيدة التي استطاعت تحقيق توطين هذه التقنية المتقدمة في البلاد.
ولفت التقرير إلى إجراء المدينة لاختبارات عدة على أجزاء مختلفة من (القمر السعودي سات 4) وتصميم منصة قمر اصطناعي متعدد الاستخدامات في المجالات البحثية، وإنتاج نماذج ارتفاعات رقمية وصور فضائية مصححة تعامدياً بغرض تحديد مجاري الأودية واتجاهاتها وأحواض تجمع المياه في عدد من مناطق المملكة، إضافة إلى تصميم وإنتاج نوافذ الهلال الجديد لتحديد الدرجات السماوية في مجال رصد الأهلة.
وقال تقرير صادر عن مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية السعودية، الاثنين، إن المدينة عملت على تطوير تقنية الفضاء والطيران لديها من خلال تصنيع طائرات من دون طيار من النوع متوسط الحجم القادر على الطيران لمدى يصل إلى150 كيلومتراً، ولمدة طيران تصل إلى 8 ساعات، بسرعة 120 كيلومتراً في الساعة، وعلى ارتفاع 5000 متر.
وأضاف: "تمكنت المدينة من صناعة طائرة صغيرة الحجم ذات مدى طيران يصل إلى 120 كيلومتراً، ومدة تحليق تتراوح بين 5 على 6 ساعات، وبسرعة 120 كيلومتراً في الساعة، وعلى ارتفاع 5000م، علاوة على طائرة كهربائية صغيرة الحجم تحلق على ارتفاع 1000م، ولمدة تصل إلى ساعة ونصف تقريباً".
وأشار التقرير إلى إطلاق 12 قمراً اصطناعياً في الفضاء، أحدها خاص بالاستشعار عن بعد، ويغطي مساحة السعودية، والمنطقة العربية، وأجزاء كبيرة من قارتي أوروبا وإفريقيا، والهند وباكستان.
وأكد أن أهداف هذه الأقمار تصب في خدمة التنمية والبحث العلمي في المملكة، لتصبح بذلك الدولة العربية الوحيدة التي استطاعت تحقيق توطين هذه التقنية المتقدمة في البلاد.
ولفت التقرير إلى إجراء المدينة لاختبارات عدة على أجزاء مختلفة من (القمر السعودي سات 4) وتصميم منصة قمر اصطناعي متعدد الاستخدامات في المجالات البحثية، وإنتاج نماذج ارتفاعات رقمية وصور فضائية مصححة تعامدياً بغرض تحديد مجاري الأودية واتجاهاتها وأحواض تجمع المياه في عدد من مناطق المملكة، إضافة إلى تصميم وإنتاج نوافذ الهلال الجديد لتحديد الدرجات السماوية في مجال رصد الأهلة.