نجا عضو مجلس محلي بمديرية الحزم بمحافظة إب احمد زيد الشعوري فيما قتل سائقه في كمين نصبه مسلحون قبليون.على خلفيه قضيه ثأر بين قبيلتين تنتميان لمديريتان متجاورتان في المحافظة .
وقالت مصادر محليه في محافظة إب لـ «يمن برس» ان القتيل الذي يدعى طه محمد محمد الشعوري 35عام جندي بالحرس الخاص من ابناء الشعاور مديرية الحزم اصيب بعيار ناري في أعلى الرقبة من الجهة اليسرى أثناء ماكان يقود سيارة عضو المجلس المحلي لمديريه الحزم.
وأضافت المصادر أن مجاميع مسلحه قامت بإطلاق النار على السيارة وأن المستهدف بذلك "حسب ما افادت به المصادر المحليه في المنطقه هوعضو محلي المديريه احمد الشعوري الذي نجى من الكمين الذي كان المسلحون قد نصبوة له فيما قتل سائقه الشخصي.
واشارت المصادر ذاتها لـ «يمن برس» ان دوافع الحادثة هو الثأر وخلافات سابقه بين القبيلتين حيث حدثت قبل ثمانية أشهر وتجددت في شهر رمضان الماضي واندلعت بينها اشتباكات مسلحه شاركت فيها قبيله ثالثه مع احدى القبيلتين وسقط حينها قتيل من قبيلة " ع " وعدة جرحى قبل ان تتدخل وساطه قبليه ومشاركة محليه لنائب محافظ إب في ايقاف الاشتباكات بموجب هدنه وصلح مؤقت وان حادثة الامس قد تفجر الوضع بينهما حيث شوهد توافد مجاميع مسلحه الى موقع الحادثة الواقعه بعد مفرق هريش بمايقارب الـ 500متر حيث كانت السيارة قادمه من منطقه ربابه باتجاه المفرق – الكداكد.
ولفتت المصادر الى أن خبراء الادله الجنائيه نزلوا الى مسرح الجريمة وتم تصوير الجثة ومعاينتها فيما ورفض اولياء الدم ايداعها ثلاجة الموتى حتى الانتهاء من استكمال الاجراءات في القضية بحجة انهم يريدون دفنها.
وقالت مصادر محليه في محافظة إب لـ «يمن برس» ان القتيل الذي يدعى طه محمد محمد الشعوري 35عام جندي بالحرس الخاص من ابناء الشعاور مديرية الحزم اصيب بعيار ناري في أعلى الرقبة من الجهة اليسرى أثناء ماكان يقود سيارة عضو المجلس المحلي لمديريه الحزم.
وأضافت المصادر أن مجاميع مسلحه قامت بإطلاق النار على السيارة وأن المستهدف بذلك "حسب ما افادت به المصادر المحليه في المنطقه هوعضو محلي المديريه احمد الشعوري الذي نجى من الكمين الذي كان المسلحون قد نصبوة له فيما قتل سائقه الشخصي.
واشارت المصادر ذاتها لـ «يمن برس» ان دوافع الحادثة هو الثأر وخلافات سابقه بين القبيلتين حيث حدثت قبل ثمانية أشهر وتجددت في شهر رمضان الماضي واندلعت بينها اشتباكات مسلحه شاركت فيها قبيله ثالثه مع احدى القبيلتين وسقط حينها قتيل من قبيلة " ع " وعدة جرحى قبل ان تتدخل وساطه قبليه ومشاركة محليه لنائب محافظ إب في ايقاف الاشتباكات بموجب هدنه وصلح مؤقت وان حادثة الامس قد تفجر الوضع بينهما حيث شوهد توافد مجاميع مسلحه الى موقع الحادثة الواقعه بعد مفرق هريش بمايقارب الـ 500متر حيث كانت السيارة قادمه من منطقه ربابه باتجاه المفرق – الكداكد.
ولفتت المصادر الى أن خبراء الادله الجنائيه نزلوا الى مسرح الجريمة وتم تصوير الجثة ومعاينتها فيما ورفض اولياء الدم ايداعها ثلاجة الموتى حتى الانتهاء من استكمال الاجراءات في القضية بحجة انهم يريدون دفنها.
