قالت صحيفة «ديلي تليجراف» البريطانية إن موجة من التأييد الشعبي للفريق أول عبد الفتاح السيسي، وزير الدفاع، قد تدفع به «زعيما قادما لمصر».
وبحسب موقع هيئة الإذاعة البريطانية «بي بي سي»، أضاف داميال ماكيلروي، مراسل الصحيفة للشؤون الخارجية، في تقرير نشر بالصحيفة، صباح الجمعة، تحت عنوان «بزوغ قائد الجيش كزعيم لمصر مدفوعا بموجة من الدعم الشعبي»، مُستندا إلى ما قاله مصطفى حجازي، المستشار السياسي لرئيس الجمهورية، عن أن الفريق أول عبد الفتاح السيسي قد يصبح رئيس مصر مدفوعا بموجة من التأييد الشعبي.
وعقب «ماكيلروي» على تصريح «حجازي» قائلا إن «التكهنات بأن قائد الجيش البالغ 58 عاما سيبزغ نجمه كالزعيم القادم لمصر، بينما تحاول الخروج من اضطرابات الربيع العربي»، مُشيرا إلى أن «تصريح حجازي الداعم للسيسي جاء إثر مقتل ضابط كبير في الشرطة في معقل للإسلاميين (كرداسة) بالقرب من القاهرة».
ووصف «ماكيلروي» «السيسي» بأنه «العمود الفقري» لحكومة التكنوقراط الخاصة بالرئيس المؤقت عدلي منصور.
ونقل «ماكيلروي» عن «حجازي» قوله إن «السيسي قائد عسكري، ولكن إذا لم يظهر قائد مناسب بحلول الانتخابات فإنه قد يتقدم للاضطلاع بهذا الدور. السيسي رمز، وإذا كان في جانب الشعب، الذي يريده أن يكون في هذا المنصب، فلم لا؟».
واعتبر «ماكيلروي» أنه «مع وجود معظم قادة الإخوان المسلمين في السجن، ومع الغضب الشعبي الحقيقي ضدهم، بسبب فشلهم في إدارة البلاد في السنة التي أمضوها في الحكم، وفشل الإخوان في مقاومة تغيير السلطة المدعوم من قبل الجيش».
وبحسب موقع هيئة الإذاعة البريطانية «بي بي سي»، أضاف داميال ماكيلروي، مراسل الصحيفة للشؤون الخارجية، في تقرير نشر بالصحيفة، صباح الجمعة، تحت عنوان «بزوغ قائد الجيش كزعيم لمصر مدفوعا بموجة من الدعم الشعبي»، مُستندا إلى ما قاله مصطفى حجازي، المستشار السياسي لرئيس الجمهورية، عن أن الفريق أول عبد الفتاح السيسي قد يصبح رئيس مصر مدفوعا بموجة من التأييد الشعبي.
وعقب «ماكيلروي» على تصريح «حجازي» قائلا إن «التكهنات بأن قائد الجيش البالغ 58 عاما سيبزغ نجمه كالزعيم القادم لمصر، بينما تحاول الخروج من اضطرابات الربيع العربي»، مُشيرا إلى أن «تصريح حجازي الداعم للسيسي جاء إثر مقتل ضابط كبير في الشرطة في معقل للإسلاميين (كرداسة) بالقرب من القاهرة».
ووصف «ماكيلروي» «السيسي» بأنه «العمود الفقري» لحكومة التكنوقراط الخاصة بالرئيس المؤقت عدلي منصور.
ونقل «ماكيلروي» عن «حجازي» قوله إن «السيسي قائد عسكري، ولكن إذا لم يظهر قائد مناسب بحلول الانتخابات فإنه قد يتقدم للاضطلاع بهذا الدور. السيسي رمز، وإذا كان في جانب الشعب، الذي يريده أن يكون في هذا المنصب، فلم لا؟».
واعتبر «ماكيلروي» أنه «مع وجود معظم قادة الإخوان المسلمين في السجن، ومع الغضب الشعبي الحقيقي ضدهم، بسبب فشلهم في إدارة البلاد في السنة التي أمضوها في الحكم، وفشل الإخوان في مقاومة تغيير السلطة المدعوم من قبل الجيش».
