ناشد السجين محمد عبده قاسم الضراسي 40 عاما من أهالي منطقة الضراسي بمديرية السياني كل الخيرين لمد يد العون لدفع ما عليه من ديه.
وقال السجين محمد انه سجن على ذمة اتهامه بقتل عمته (فاطمة) أخت ابيه قبل 26 عاما حين كان عمره ﻻ يتجاوز 13 عاما وانه قد اجبر تحت التعذيب والضرب من قبل مدير البحث الجنائي آنذاك محمود الغيثي على الإعتراف بانه القاتل وقد صدر بحقه حكم اﻻعدام رغم انه ما زال حدث في وقتها.
وأضاف الضراسي : «لقد تم إخراجي إلى ساحة اﻻعدام ثلاث مرات ولكن أولياء الدم ﻻيريدون إعدامي حيث قام عمي الأخ الأكبر لعمتي المتوفاة بالتنازل عن الدم مقابل أن أقوم بدفع الدية لبقية أولياء الدم ولكن حالتي المادية ﻻ تسمح بذلك».
وأكد الضراسي انه اقد أعتاد على السجن حيث قام بالزواج ولديه حاليا ثلاث بنات ويتمنى أن يقوم ببناء مسكن لأسرته بعد أن تبرع أحد فاعلي الخير بأرضية له في مدينة إب.
وقال السجين محمد انه سجن على ذمة اتهامه بقتل عمته (فاطمة) أخت ابيه قبل 26 عاما حين كان عمره ﻻ يتجاوز 13 عاما وانه قد اجبر تحت التعذيب والضرب من قبل مدير البحث الجنائي آنذاك محمود الغيثي على الإعتراف بانه القاتل وقد صدر بحقه حكم اﻻعدام رغم انه ما زال حدث في وقتها.
وأضاف الضراسي : «لقد تم إخراجي إلى ساحة اﻻعدام ثلاث مرات ولكن أولياء الدم ﻻيريدون إعدامي حيث قام عمي الأخ الأكبر لعمتي المتوفاة بالتنازل عن الدم مقابل أن أقوم بدفع الدية لبقية أولياء الدم ولكن حالتي المادية ﻻ تسمح بذلك».
وأكد الضراسي انه اقد أعتاد على السجن حيث قام بالزواج ولديه حاليا ثلاث بنات ويتمنى أن يقوم ببناء مسكن لأسرته بعد أن تبرع أحد فاعلي الخير بأرضية له في مدينة إب.