قالت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون) يوم السبت إن القوات الأمريكية مازالت في مواقعها - إلى الآن على الأقل- لاحتمال توجيه ضربات لسوريا حتى بعد الاتفاق بين الولايات المتحدة وروسيا على تدمير ترسانة الأسلحة الكيماوية السورية.
وقال المتحدث باسم الوزارة جورج ليتل في بيان "لم نجر اي تغييرات على وضع قواتنا حتى اللحطة."
ومضى يقول "التهديد الجاد باستخدام القوة العسكرية كان السبب الرئيسي في إحراز تقدم دبلوماسي ومن المهم أن يفي نظام الأسد بالتزاماته بموجب الاتفاق."
وقال المتحدث باسم الوزارة جورج ليتل في بيان "لم نجر اي تغييرات على وضع قواتنا حتى اللحطة."
ومضى يقول "التهديد الجاد باستخدام القوة العسكرية كان السبب الرئيسي في إحراز تقدم دبلوماسي ومن المهم أن يفي نظام الأسد بالتزاماته بموجب الاتفاق."