مع النساء اللواتي دخلن عالم الإخراج في الشرق الأوسط، برزت بينهن، المخرجة هيفاء المنصور، التي ترشحت بفيلمها " Wadjda"، أي "وجدة"، لنيل جائزة الأوسكار.
وبهذا تكون المنصور أول مخرجة سعودية تصل إلى هذه المرتبة، لتقدم أول فيلم سعودي مرشح لجائزة الأوسكار.
وقالت المنصور في تعليق لـCNN: "أنا فخورة بهذا الإنجاز، فقد جهدنا في إنتاج الفيلم"، وأضافت "أنا فخورة لأنني سأتمكن من تمثيل بلادي."
ورغم أن السعودية معروفة بعدم تقبلها وجود دور سينما إلى يومنا هذا، إلا أن الجمعية العربية السعودية للثقافة والفنون اختارت فيلم المنصور لدخول مسابقة الأوسكار عن فئة الأفلام الأجنبية، ممثلاً للمملكة العربية السعودية، وذلك "لأول مرة في تاريخ المسابقة وتاريخ السينما السعودية"، وفقاً لما أشار إليه موقع الجمعية.
وأشارت المنصور إلى أنه "حان الوقت للسعودية لتبدأ بتقدير الفن"، وأضافت أن اختيار فيلمها يعد "دليلاً على تغير بلادها وانفتاحها"، متمنية بانفتاح دور للسينما في السعودية.
وقد نجحت المنصور بفيلمها ليكون أول فيلم قصير "فيتشر" مصور بكامله في السعودية، وتصبح أول مخرجة سعودية، وحاز فيلمها الذي يعرض الجمعة في مدينتي لوس أنجلوس ونيويورك الأمريكيتين، على العديد من الجوائز خلال مهرجانات الأفلام العالمية.
وبهذا تكون المنصور أول مخرجة سعودية تصل إلى هذه المرتبة، لتقدم أول فيلم سعودي مرشح لجائزة الأوسكار.
وقالت المنصور في تعليق لـCNN: "أنا فخورة بهذا الإنجاز، فقد جهدنا في إنتاج الفيلم"، وأضافت "أنا فخورة لأنني سأتمكن من تمثيل بلادي."
ورغم أن السعودية معروفة بعدم تقبلها وجود دور سينما إلى يومنا هذا، إلا أن الجمعية العربية السعودية للثقافة والفنون اختارت فيلم المنصور لدخول مسابقة الأوسكار عن فئة الأفلام الأجنبية، ممثلاً للمملكة العربية السعودية، وذلك "لأول مرة في تاريخ المسابقة وتاريخ السينما السعودية"، وفقاً لما أشار إليه موقع الجمعية.
وأشارت المنصور إلى أنه "حان الوقت للسعودية لتبدأ بتقدير الفن"، وأضافت أن اختيار فيلمها يعد "دليلاً على تغير بلادها وانفتاحها"، متمنية بانفتاح دور للسينما في السعودية.
وقد نجحت المنصور بفيلمها ليكون أول فيلم قصير "فيتشر" مصور بكامله في السعودية، وتصبح أول مخرجة سعودية، وحاز فيلمها الذي يعرض الجمعة في مدينتي لوس أنجلوس ونيويورك الأمريكيتين، على العديد من الجوائز خلال مهرجانات الأفلام العالمية.