قال د.طارق السويدان-الداعية والمفكر الإسلامي- أنه يبرأ إلي الله من تمويل حكومة الكويت للنظام الانقلابي في مصر وشعوب الخليج معلنًا رفضه لهذا التوجه.
وأكد سويدان خلال حوار له مع قناة الجزيرة مباشر مصر أن مصر لا يمكن شراءها بالمال ولكن ولكن شراء السيسي ومن علي شاكلته سهل للغاية.
وأوضح أن نجاح الانقلاب العسكري في مصر يعني أنه سيصبح سهل تكرار المشهد في أي دولة تحت دعوى انقلاب عسكري بتأييد شعبي بينما لن يؤدي إلي فشل ثورات الربيع العربي لكنه قد يؤثر عليها.
وعن مشهد اعتقال المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين قال فضيلة المرشد شخص له كل تقدير واحترام لكن ما أبكاني أكثر هو قتل آلاف الأبرياء وما ساءني أكثر ليس إهانة شخص بل إهانة أمه.
وأشار: "نصحت الإخوان بأن لا يتصدروا المشهد لأن ليس عندهم خبرة وحجم الاستبداد كارثي وأنهم محاربين دوليا وإقليميًا ولكن أعتقد أنه كانت هناك ظروف دفعتهم لذلك فماذا لوكان نجح أحمد شفيق، فكان قد تم التمكين لدولة الفلول وهو رجل عسكري.
وشدد السويدان: لن تفشل الثورة المصرية ولن يستمر الانقلاب والباطل له جولة ولكنه لا ينتصر.
وأوضح عن أن رؤيته للمشهد إما أن يسقط الانقلاب العسكري علي غرار فانزويلا والأرجنتين وغيرهم وإما ان يقف شرفاء مصر للانتخابات في عهد حكم العسكر وينجحوا في انتخاب رئيس يتوحد حوله الشعب".
وأكد أن حل الأزمة في مصر هو عودة مرسي والدعوة لانتخابات رئاسية لأن العسكر البلاد إلي النموذج السوري.
وأكد سويدان خلال حوار له مع قناة الجزيرة مباشر مصر أن مصر لا يمكن شراءها بالمال ولكن ولكن شراء السيسي ومن علي شاكلته سهل للغاية.
وأوضح أن نجاح الانقلاب العسكري في مصر يعني أنه سيصبح سهل تكرار المشهد في أي دولة تحت دعوى انقلاب عسكري بتأييد شعبي بينما لن يؤدي إلي فشل ثورات الربيع العربي لكنه قد يؤثر عليها.
وعن مشهد اعتقال المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين قال فضيلة المرشد شخص له كل تقدير واحترام لكن ما أبكاني أكثر هو قتل آلاف الأبرياء وما ساءني أكثر ليس إهانة شخص بل إهانة أمه.
وأشار: "نصحت الإخوان بأن لا يتصدروا المشهد لأن ليس عندهم خبرة وحجم الاستبداد كارثي وأنهم محاربين دوليا وإقليميًا ولكن أعتقد أنه كانت هناك ظروف دفعتهم لذلك فماذا لوكان نجح أحمد شفيق، فكان قد تم التمكين لدولة الفلول وهو رجل عسكري.
وشدد السويدان: لن تفشل الثورة المصرية ولن يستمر الانقلاب والباطل له جولة ولكنه لا ينتصر.
وأوضح عن أن رؤيته للمشهد إما أن يسقط الانقلاب العسكري علي غرار فانزويلا والأرجنتين وغيرهم وإما ان يقف شرفاء مصر للانتخابات في عهد حكم العسكر وينجحوا في انتخاب رئيس يتوحد حوله الشعب".
وأكد أن حل الأزمة في مصر هو عودة مرسي والدعوة لانتخابات رئاسية لأن العسكر البلاد إلي النموذج السوري.