قالت الأمم المتحدة اليوم الثلاثاء إن أكثر من مليوني لاجئ سوري فروا من الحرب الأهلية في سوريا وهو ما يزيد من الضغوط على البلدان المضيفة المجاورة.
يتوقع أن يتضاعف عدد اللاجئين من سوريا وفيها مع تزايد احتمالات الحرب على سوريا.
وأعلنت مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين أن 7 ملايين مواطن سوري أو نحو ثلث سكان البلاد نزحوا بسبب الحرب المستمرة في البلاد منذ أكثر من عامين.
وقال رئيس بعثة الوكالة في سورية طارق كردي إن عدد النازحين داخل البلاد بلغ 5 ملايين، بينما فر نحو مليونين إلى الدول المجاورة.
واعتبر كردي أن المساعدات الإنسانية التي قدمتها الأمم المتحدة حتى الآن، ليست إلا "قطرة في بحر الاحتياجات"،
الفجوة مازالت كبيرة جدا بين المساعدات الضئيلة والأعداد الكبيرة لكل من النازحين واللاجئين .
الأموال التي خصصها المانحون الدوليون لا تتجاوز ثلث ما يحتاج اليه النازحون .
وتقول الأحصائيات الرسمية أن قرابة مليون طفل سوري ضمن النازحين مع ضعف هذا الرقم من النازحين ضمن سوريا.
وزدات وتيرة النزوح داخل البلاد بسبب اعمال العنف وانعدام ادنى مقومات الحياة ووصل عددهم الى اكثر من اربعة ملايين شخص حسب بيانات مفوضية الامم المتحدة لشؤون اللاجئين.
ويوجد 7 ملايين سوري بين نازح ولاجئ ويتوقع أن يتضاعف الرقم مع اقتراب إعلان الحرب على سوريا.
يتوقع أن يتضاعف عدد اللاجئين من سوريا وفيها مع تزايد احتمالات الحرب على سوريا.
وأعلنت مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين أن 7 ملايين مواطن سوري أو نحو ثلث سكان البلاد نزحوا بسبب الحرب المستمرة في البلاد منذ أكثر من عامين.
وقال رئيس بعثة الوكالة في سورية طارق كردي إن عدد النازحين داخل البلاد بلغ 5 ملايين، بينما فر نحو مليونين إلى الدول المجاورة.
واعتبر كردي أن المساعدات الإنسانية التي قدمتها الأمم المتحدة حتى الآن، ليست إلا "قطرة في بحر الاحتياجات"،
الفجوة مازالت كبيرة جدا بين المساعدات الضئيلة والأعداد الكبيرة لكل من النازحين واللاجئين .
الأموال التي خصصها المانحون الدوليون لا تتجاوز ثلث ما يحتاج اليه النازحون .
وتقول الأحصائيات الرسمية أن قرابة مليون طفل سوري ضمن النازحين مع ضعف هذا الرقم من النازحين ضمن سوريا.
وزدات وتيرة النزوح داخل البلاد بسبب اعمال العنف وانعدام ادنى مقومات الحياة ووصل عددهم الى اكثر من اربعة ملايين شخص حسب بيانات مفوضية الامم المتحدة لشؤون اللاجئين.
ويوجد 7 ملايين سوري بين نازح ولاجئ ويتوقع أن يتضاعف الرقم مع اقتراب إعلان الحرب على سوريا.